التليفزيون المصري يحتفل بذكرى رحيل الفنانة القديرة أمينة رزق
آخر تحديث GMT02:29:39
 العرب اليوم -
أخر الأخبار

بحوار يحمل روايتها لأهم تفاصيل مشوارها الفني

التليفزيون المصري يحتفل بذكرى رحيل الفنانة القديرة أمينة رزق

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - التليفزيون المصري يحتفل بذكرى رحيل الفنانة القديرة أمينة رزق

الفنانة القديرة أمينة رزق
القاهرة - محمد عمار

احتفل التليفزيون المصري بذكرى رحيل الفنانة القديرة أمينة رزق، التي توفيت في 24 أغسطس/آب عام 2003، وذلك من خلال القناة السابعة التي عرضت لقاءً نادرًا مع الجمهور أقيم في دار الأوبرا عام 1988 بحضور عدد من الفنانين منهم عمر الحريري، يحيى شاهين، حمدي غيث، والناقد عبد الله أحمد عبد الله، حيث تحدثت عن تشجيع الفنان يوسف وهبي لها ولموهبتها بعد أن انضمت لفرقة رمسيس المسرحية، وإعطائها في الشهر راتب ثابت قدره سبعة جنيهات، موضحة مساندة الفنانة والصحفية فاطمة اليوسف لها والتي كانت بطلة الفرقة لسنوات طويلة، حيث أهدتها أحد فساتين السواريه لها.

وخلال الحوار المسجل كانت الفنانة الراحلة تؤكد أنها أحبت أدوار المليودراما، بشكل كبير وقامت بإتقانها. موضحة بعض المواقف التي جمعتها بالفنانة فاطمة رشدي وكيف أن فاطمة رشدي ألقت بملابسها من حجرتها بعد أن أصبحت فاطمة البطلة الجديدة لفرقة رمسيس.

يذكر أن الفنانة القديرة الراحلة أمينة رزق قدمت العديد من الأدوار في السينما، وحصلت على العديد من الجوائز وتم تعيينها عضو بمجلس الشورى بعد رحيل الفنان محمد عبد الوهاب الذي كان عضوًا به، من أهم أدوارها في السينما (أعز الحبايب، أريد حلا، أخواته البنات، الإنس والجن، التلميذة".

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

التليفزيون المصري يحتفل بذكرى رحيل الفنانة القديرة أمينة رزق التليفزيون المصري يحتفل بذكرى رحيل الفنانة القديرة أمينة رزق



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab