ميكاييلا تتعرض للقنابل المسيلة للدموع في الاحتجاجات اللبنانية
آخر تحديث GMT13:40:26
 العرب اليوم -

كشفت لـ"العرب اليوم" عن نجاتها من حادث سير مميت

ميكاييلا تتعرض للقنابل المسيلة للدموع في الاحتجاجات اللبنانية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - ميكاييلا تتعرض للقنابل المسيلة للدموع في الاحتجاجات اللبنانية

الفنانة ميكاييلا
بيروت - سليمان اصفهاني

صرّحت الفنانة ميكاييلا بأنها نجت من الموت بأعجوبة خلال انتقالها بسيارتها من منطقة بكفايا إلى بيروت، إثر تعرضها إلى حادث سير عنيف بطريقة غير مباشرة.

وأوضحت ميكاييلا في حديث مع "العرب اليوم"، "كنت اخضع لجلسة تصوير، وحين انتهيت انتقلت مع مدير أعمالي مصطفى مطر إلى العاصمة بيروت، وفي الطريق صادفنا سيارة يقودها شاب بسرعة جنونية، وفقد السيطرة عليها واصطدم بسيارة أخرى التي بدورها اصطدمت بنا".

وأشارت إلى أن "الحادث كان عنيفُا، ولولا العناية الإلهية لكنا أصبنا بالأذى المحتم، وانتظرنا حتى تم نقل سيارتنا إلى مكان التصليح"، مضيفة "حتى رغم صدور قانون السير الجديد، هناك أشخاص مازالوا يستهترون بحياة الغير، وهي الناحية التي من المفترض أن تكون إنسانية لدى البعض لان القيادة أخلاق وذوق".

تناولت ميكاييلا مشاركتها في التحركات الشعبية التي تحصل في وسط بيروت التجاري، موضحة "أنا مواطنة لبنانية اشعر بنفس الأوجاع التي يشعر بها الآخرون، ولدي نفس الهموم والهواجس، وأعاني من نفس الأزمات، لذلك من الطبيعي أن انتفض مع الذين قرروا عدم السكوت على الغبن الحاصل في لبنان، وشاركت عن قناعة تامة وتعرضت للقنابل المسيلة للدموع، وكان هدفي هو التغيير في حالة مازالت لا تراوح مكانها منذ سنوات".

وأشارت إلى أنها ستواصل مشاركتها مع الناس الذين طالما كانوا إلى جانبها في مسيرتها الفنية، وستشاركهم وقفتهم كي تعبر عن أنفسهم وتتضامن معهم .

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ميكاييلا تتعرض للقنابل المسيلة للدموع في الاحتجاجات اللبنانية ميكاييلا تتعرض للقنابل المسيلة للدموع في الاحتجاجات اللبنانية



GMT 08:49 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

بوستر أغنية مسابقة محمد رمضان يثير الجدل

GMT 08:44 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

رامي صبري يوجّه رسالة لتامر حسني وهو يردّ

GMT 08:41 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

ماجد الكدواني يواصل مُغامراته في"موضوع عائلي"

GMT 12:58 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

كريم عبد العزيز يفاجئ الجمهور في مسرحيته الجديدة

GMT 08:04 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

محمد صبحي يواجه أزمتين قبل نهاية العام ويكشف تفاصيلهما

GMT 21:53 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

زينة وباسم سمرة معاً في الدراما والسينما في 2025

الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 05:41 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

ترامب يعلن عزمه على استعادة تطبيق عقوبة الإعدام فور تنصيبه
 العرب اليوم - ترامب يعلن عزمه على استعادة تطبيق عقوبة الإعدام فور تنصيبه

GMT 06:53 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

إيران تتراجع عن تسمية شارع في طهران باسم يحيى السنوار
 العرب اليوم - إيران تتراجع عن تسمية شارع في طهران باسم يحيى السنوار

GMT 08:49 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

بوستر أغنية مسابقة محمد رمضان يثير الجدل
 العرب اليوم - بوستر أغنية مسابقة محمد رمضان يثير الجدل

GMT 07:07 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

GMT 15:04 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

تركيا تعلن أعداد السوريين العائدين منذ سقوط نظام الأسد
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab