الفرحة تعُم حارة اليهود بعودة ابتهال وسط أحزان منة شلبي
آخر تحديث GMT03:21:15
 العرب اليوم -

الفرحة تعُم "حارة اليهود" بعودة "ابتهال" وسط أحزان منة شلبي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الفرحة تعُم "حارة اليهود" بعودة "ابتهال" وسط أحزان منة شلبي

مسلسل "حارة اليهود"
القاهرة - سامية محمد

دارت أحداث الحلقة السادسة من مسلسل "حارة اليهود" حول اختطاف ابتهال، التي تجسدها الفنانة ريهام عبدالغفور، وفي أثناء ذلك كان "علي" بطل العمل الذي يجسده الفنان إياد نصار يحاول الهروب من المعسكر "الإسرائيلي".

حيث قام بضرب أحد الجنود عليى رأسه، أثناء زيارته للزنزانة، وقام بتبديل الملابس بينهما وخرج بالفعل من الحجز، إلا أنه عندما شرع في ركوب السيارة، علموا إنه ليس جنديًا إسرائيليًا، وركضوا للكشف عن الحجز، ووجدوا صديقهم ملقى على الأرض.
 
ولكن محاولة فرار علي لم تكلل بالنجاح؛ إذ اختل توازنه وسقط من أعلى شجرة كان يختبئ فوقها، وتمكن الجنود "الإسرائيليون" من الإمساك به.

ومن جهة أخرى أخبرت "أميرة" فيدرا صديقة "ليلى" بطلة العمل التي تجسدها منة شلبي، بأنها تحمل أنباءً سارة، وهي أن الأمم المتحدة ستعقد هدنة بين مصر و"إسرائيل"، ستتضمن تسليم الجنود المصريين الأسرى، فتشعر "ليلى" بالفرحة وتنتظر علي كعادتها على رصيف محطة القطار حاملة الزهور في يدها.

ويأتي القطار محمل بالجنود المصريين، إلا أنها لا ترى "علي" بينهم، وتهم بالصعود مسرعة للقطار للبحث عنه ولكن لم تجد له أثرًا، ثم تغادر القطار في صدمة، وتلقي بباقة الزهور في الأرض.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الفرحة تعُم حارة اليهود بعودة ابتهال وسط أحزان منة شلبي الفرحة تعُم حارة اليهود بعودة ابتهال وسط أحزان منة شلبي



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم
 العرب اليوم - الدانتيل بين الأصالة والحداثة وكيفية تنسيقه في إطلالاتك

GMT 15:16 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

"يوتيوب" يطلق أدوات جديدة لتحسين الجودة
 العرب اليوم - "يوتيوب" يطلق أدوات جديدة لتحسين الجودة

GMT 03:07 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

الثنائي الشيعي في لبنان... ما له وما عليه!

GMT 05:59 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

نموذج ذكاء اصطناعي مبتكر لتشخيص أمراض الرئة بدقة عالية

GMT 03:23 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

الذكاء بلا مشاعر

GMT 10:55 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

حكومة غزة تحذر المواطنين من الاقتراب من محور نتساريم

GMT 16:09 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

أصالة تكشف تفاصيل ألبومها الجديد باللهجة المصرية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab