الدراما التركية تعود بقوة في آب على شاشة mbc مصر
آخر تحديث GMT01:34:13
 العرب اليوم -

الدراما التركية تعود بقوة في آب على شاشة "MBC مصر"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الدراما التركية تعود بقوة في آب على شاشة "MBC مصر"

شاشة MBC مصر
القاهرة ـ محمد إمام

تحجز الدراما التركية مكانها مجدداً على شاشة MBC مصر، بداية من الاثنين، وذلك من خلال عملين يدوران في زمنين مختلفين، حيث تدور أحداث الأول "في قرية نائية متمسكة بالعادات والتقاليد مع قصة حب ممنوعة بين شاب فقير وفتاة ثرية لكن العقدة الأساسية تتمثل في نشأة طفلة في كنف عائلة، تكتشف أن جديها ضحيا بها، وتخليا عنها من دون علم والدتها في مسلسل "زهرة القصر"، ثم يتناول مسألة زواج القاصرات.
ويعود المسلسل الثاني إلى مرحلة السلطنة والقصور التاريخية في "طباخ السلطان" في جزئه الثاني، مع قصة حب تجمع شاباً بفتاة فقدت ذاكرتها، ويفعل المستحيل للتقرب منها، في موازاة قصص حب أخرى على الهامش.
وتدور أحداث مسلسل "زهرة القصر"، الذي سيعرض طيلة شهر آب/أغسطس الجاري على "MBC مصر"،  بشأن طفلة صغيرة، يرسم جداها مستقبلاً آخراً لها، وفي إطار الأحداث، يقرّر "سامي بك" أن يحرم ابنته "ملك" من طفلتها المولودة حديثاً، فيوهمها وزوجته "حنان"، بأن الطفلة توفيت، بينما يسلمانها إلى رجل في إحدى القرى النائية ويطلبان منه تربيتها، وتمر الأيام والسنوات، وتكبر الطفلة ويطلق عليها اسم زهرة وتعيش في قرية متمسكة بالعادات والتقاليد، وترفض قصة حب بين شاب فقير وفتاة ثرية سيفرض عليها الزواج من رجل لا تحبه. وستكتشف الطفلة لاحقاً أن جديها ضحيا بها، وتخليا عنها من دون علم والدتها. كما تجد الفتاة الصغيرة نفسها مجبرة على الزواج وهي في سن الرابعة عشرة. هكذا، يناقش العمل قضية زواج الأطفال، الذي ما زال شائعاً في بعض الدول، وخصوصاً في بعض المناطق التركية، حين تجبر فتاة صغيرة ناجحة في دراستها على الزواج من شاب من عائلة ثرية، وتُعامل بقسوة، ما يدفعها لترك كل شيء والابتعاد عن الحياة المأساوية

كما وُصف مسلسل "طباخ السطان" بأنه أحد أفضل الإنتاجات التركية، وتعود قصته إلى أيام السلاطين العثمانيين، وتدور أحداثه داخل القصور التي عاشوا فيها، مضيئاً على التفاصيل التي كانت تجري داخلها. يطرح العمل الذي تعرضه "MBC مصر" طيلة شهر أغسطس الحالي، قصة حب تنشأ داخل قصر أحد سلاطين الدولة العثمانية، بين أحمد الذي يعمل طباخاً في القصر، وبين الفتاة الحسناء ربى التي تعمل معه في القصر ذاته، لكنهما لن يتمكنا بأن يعيشان حبهما بصورة طبيعية، إذ تفقد الحبيبة ذاكرتها، وتصبح حياتها الماضية مجهولة تماماً بالنسبة إليها، وتنسى حتى حبيبها، الذي يحاول بكل الطرق أن يعيد لها ذكرياتها. وفي هذه الأثناء، يدخل شاب  آخر حياة ربى، ويقع في غرامها ويحاول بكل الوسائل إبعادها عن حبيبها الأول، تمهيداً للزواج بها.
وفي موازاة هذه الحكاية، يعيش أمين وليلى أيضاً قصة حب ثانية، لكن والدة ليلى تخطط لإبعادها عن حبيبها وتزويجها بآخر. كما يتخلل العمل بعض الأحاديث النبوية الشريفة وبعض الحكم التي تتعلق بالمواضيع المطروحة في الحلقات. ويبقى السؤال في النهاية، هل ينتصر الحب أم تنجح  المؤامرة في تفريق الأحبة؟
ويُعرض مسلسل "زهرة القصر"، يوميًا في الـ5 مساء، ويعرض مسلسل "طباخ السلطان" الساعة 7 مساء يومياً،
 كما سيُعاد عرض كل برامج ومسلسلات وأفلام " MBCمصر" بعد ساعتين على " MBCمصر+2".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الدراما التركية تعود بقوة في آب على شاشة mbc مصر الدراما التركية تعود بقوة في آب على شاشة mbc مصر



أحلام تتألق بإطلالة لامعة فخمة في عيد ميلادها

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:24 2025 الأحد ,23 شباط / فبراير

نهج التأسيس... وتأسيس النهج

GMT 07:29 2025 الأحد ,23 شباط / فبراير

كم سيندم لبنان على فرصة اتفاق 17 أيّار...

GMT 05:50 2025 الأحد ,23 شباط / فبراير

حقائق غامضة

GMT 18:20 2025 السبت ,22 شباط / فبراير

إنستجرام يضيف ميزات جديدة للرسائل المباشرة

GMT 09:50 2025 السبت ,22 شباط / فبراير

أنغام تتألق في حفل تكريم عبدالله الرويشد
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab