4  معوقات تربك قرارات الرئاسة العامة للأرصاد
آخر تحديث GMT08:36:06
 العرب اليوم -

4 معوقات تربك قرارات الرئاسة العامة للأرصاد

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - 4  معوقات تربك قرارات الرئاسة العامة للأرصاد

الرئاسة العامة للأرصاد وحماية البيئة
الرياض – العرب اليوم

كشفت الرئاسة العامة للأرصاد وحماية البيئة في تقريها السنوي للعام المالي 1435/1436، عن معوقات تعترض عملها وأبرزت في صدرها: نقص الكوادر المؤهلة للعمل كأخصائي بيئي لدى فروعها، وعدم وفرة القيادات الإدارية، والتوزيع غير الكافي للموظفين، علاوة على التكدس الإداري في فروع الرئاسة.
أوضحت الرئاسة العامة للأرصاد وحماية البيئة أن عدد الأخصائيين الموجودين لديها 233 أخصائيا، بينما تطمح لزيادة عددهم إلى 733 في خطتها القادمة، وأشارت في تقريرها إلى أنه في ظل زيادات عدد المنشآت التي تحتاج إلى تأهيل بيئي وكذلك التفتيش المستمر على تلك المنشآت، ومع قلة عدد الكوادر لا تستطيع الرئاسة تقييم تلك المنشآت ومراقبتها والتفتيش عليها بالعدد القليل الذي تملكه من الأخصائيين. 
ذكرت الرئاسة أنها تعاني من عدم وجود قيادات إدارية لديها، حيث خصص لمجال الأرصاد 7 قياديين، بينما لمجال البيئة 9 قياديين، وكذلك أبانت أنها تعاني توزيعا غير كاف للموظفين تحت قيادات إدارية محددة، مما أسهم في إرباك القرارات وتأخر إنجازها، وأشارت أيضا إلى أن هناك تكدسا إداريا في فروع الرئاسة تم اكتشافه، تمثل في أن قياديا يشرف على عدة إدارات ووحدات والتي تمارس أكثر من نشاط، مما تسبب في تأخير وصول إجراءات مهمة إلى الرئاسة العامة للأرصاد وحماية البيئة. 

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

4  معوقات تربك قرارات الرئاسة العامة للأرصاد 4  معوقات تربك قرارات الرئاسة العامة للأرصاد



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab