الزراعة تسمح باستيراد الماشية الحية من الصومال
آخر تحديث GMT07:55:36
 العرب اليوم -

"الزراعة" تسمح باستيراد الماشية الحية من الصومال

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "الزراعة" تسمح باستيراد الماشية الحية من الصومال

وزارة الزراعة
عتمدت وزارة الزراعة بصفة مؤقتة السماح باستيراد الماشية الحية من الصومال عبر المحجر الصحي البيطري (أنعام) في مدينة بربرة وذلك لمدة ستة أشهر ابتداء من 1 / 8 / 1436هـ وجاء ذلك بناء على طلب السلطات الصومالية اعتماد المحجر المذكور لتصدير المواشي الحية إلى المم

عتمدت وزارة الزراعة بصفة مؤقتة السماح باستيراد الماشية الحية من الصومال عبر المحجر الصحي البيطري (أنعام) في مدينة بربرة وذلك لمدة ستة أشهر ابتداء من 1 / 8 / 1436هـ وجاء ذلك بناء على طلب السلطات الصومالية اعتماد المحجر المذكور لتصدير المواشي الحية إلى المملكة ، وبعد التأكد من تطبيق جميع الاشتراطات اللازمة لاعتماد المحاجر البيطرية لاستيراد الحيوانات الحية إلى المملكة عبر هذا المحجر ، والاطلاع على تأييد المنظمة العالمية للصحة الحيوانية ( OIE) في تقريرها عن المحجر الذي يفيد بموافقته لمعايير واشتراطات المنظمة لاعتماد المحاجر البيطرية .

وتحرص وزارة الزراعة من خلال تحديد مدة السماح بـ 6 أشهر للتأكد وتقييم العمل المحجري للواردات القادمة من المحجر وتطبيق جميع الاشتراطات الصحية على الماشية المستوردة من الصومال عبر هذا المحجر لضمان سلامتها .

الجدير بالذكر إن المساحة الكلية للمحجر تبلغ ( 420.000) متراً مربعاً، وتضم منطقة ما قبل الحجر ، منطقة الحجر الأولية ، منطقة الاستقبال ، منطقة الحجر النهائية ، منطقة الفحص النهائي والتحميل ما بعد الحجر

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الزراعة تسمح باستيراد الماشية الحية من الصومال الزراعة تسمح باستيراد الماشية الحية من الصومال



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab