لعيد الأم إتيكيت خاص يجب أن نتعلمه قبل أن نحتفل به
آخر تحديث GMT23:46:13
 العرب اليوم -

لعيد الأم "إتيكيت" خاص يجب أن نتعلمه قبل أن نحتفل به

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - لعيد الأم "إتيكيت" خاص يجب أن نتعلمه قبل أن نحتفل به

باقة من الزهور
القاهرة - شيماء مكاوي

إن لعيد الأم "إتيكيت" خاص يجب أن نتعلمه قبل أن نحتفل به. بالنسبة الى أولوية تقديم الهدايا للأم أو أم الزوج، فهذا أمر يمكن ترتيبة وتنسيقه فلا توجد أولويه لأحد عن الآخر 

واذا كنت تريد تقديم مبلغ من المال فهذا أمر صحيح من ناحية "الاتيكيت"، لان الأم الكبيرة في السن، نحتار في شراء هدايا تلزمها لذا فإن تقديم مبلغ من المال يكون أفضل لها، لان عنصر المفاجأة مطلوب في تقديم الهدايا، وان تكون الهدية عبارة عن شيء تفضله الأم وتريده .

ويفضل ايضا البعد عن الأدوات المنزلية الا في حالة اذا كانت الأم تحتاج لتلك الادوات بالفعل. فكلما كانت الهدية خاصة بها تكون افضل كثيرا . اما بالنسبة الى الأب،  فله عمل كبير ودور في عيد الأم، فالاطفال اقل من 9 سنوات يحتاجون الى من يوجههم لشراء هدية عيد الأم، ويجب ان يرشد الاب الطفل لشراء أي هدية رمزية حتى لو "كارت تهنئة" مكتوب عليه بعض الكلمات الرقيقة، أو وردة مثلاً.

وهناك تساؤل حول أمكانية تقديم الهدية قبل عيد الأم، فهذا يصح ولكن يجب ايضا في عيد الأم ان نرسل لها باقة من الزهور أو أي شيء آخر .ولا يمكن تفضيل أم الزوج عن الأم فيجب ان تتساويا معا في قيمة الهدية المادية ، وايضا الزوج يشتري لأم زوجته والزوجة تشتري لأم زوجها .

لو الابن مسافر خارج مصر يمكنه الاتصال بأمه في يوم الأم،  ولكن يجب ان يرسل لها باقة من الزهور، فهناك كثير من الشركات تفعل هذا حيث  تقوم بتوصيلها للأم في الميعاد المناسب الذي يتم الاتفاق معها على الموعد والمكان .

واخيراً،  لو كانت الأم متوفية، يمكن ايضا ان نقدم لها هدية يوم الأم وهي " الصدقة الجارية " حتى نكون قد تذكرناها في هذا اليوم .

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لعيد الأم إتيكيت خاص يجب أن نتعلمه قبل أن نحتفل به لعيد الأم إتيكيت خاص يجب أن نتعلمه قبل أن نحتفل به



GMT 18:32 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

إتيكيت وضع الماكياج في الأماكن العامة

GMT 08:45 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

قواعد الإتيكيت عند تعرضك للزكام

GMT 10:47 2024 الثلاثاء ,02 كانون الثاني / يناير

إتيكيت تقديم العصير للضيوف

GMT 07:02 2022 الأربعاء ,19 تشرين الأول / أكتوبر

إتيكيت التعامل مع الاختلاف في الرأي

GMT 11:22 2022 الأربعاء ,24 آب / أغسطس

اتيكيت تربية الأطفال

هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 23:14 2025 السبت ,08 شباط / فبراير

نتنياهو يقدم "البيجر الذهبي" هدية لترامب
 العرب اليوم - نتنياهو يقدم "البيجر الذهبي" هدية لترامب

GMT 13:03 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

هالة صدقي تعلن أسباب هجرتها من القاهرة

GMT 16:57 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

قصي خولي يكشف مصير مسلسله مع نور الغندور

GMT 13:06 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

محمد سعد يحتفل بنجاح "الدشاش" بطريقته الخاصة

GMT 17:18 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

القوى العظمى.. يوتوبيا أم ديستوبيا؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab