لعيد الأم إتيكيت خاص يجب أن نتعلمه قبل أن نحتفل به
آخر تحديث GMT15:55:08
 العرب اليوم -

لعيد الأم "إتيكيت" خاص يجب أن نتعلمه قبل أن نحتفل به

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - لعيد الأم "إتيكيت" خاص يجب أن نتعلمه قبل أن نحتفل به

باقة من الزهور
القاهرة - شيماء مكاوي

إن لعيد الأم "إتيكيت" خاص يجب أن نتعلمه قبل أن نحتفل به. بالنسبة الى أولوية تقديم الهدايا للأم أو أم الزوج، فهذا أمر يمكن ترتيبة وتنسيقه فلا توجد أولويه لأحد عن الآخر 

واذا كنت تريد تقديم مبلغ من المال فهذا أمر صحيح من ناحية "الاتيكيت"، لان الأم الكبيرة في السن، نحتار في شراء هدايا تلزمها لذا فإن تقديم مبلغ من المال يكون أفضل لها، لان عنصر المفاجأة مطلوب في تقديم الهدايا، وان تكون الهدية عبارة عن شيء تفضله الأم وتريده .

ويفضل ايضا البعد عن الأدوات المنزلية الا في حالة اذا كانت الأم تحتاج لتلك الادوات بالفعل. فكلما كانت الهدية خاصة بها تكون افضل كثيرا . اما بالنسبة الى الأب،  فله عمل كبير ودور في عيد الأم، فالاطفال اقل من 9 سنوات يحتاجون الى من يوجههم لشراء هدية عيد الأم، ويجب ان يرشد الاب الطفل لشراء أي هدية رمزية حتى لو "كارت تهنئة" مكتوب عليه بعض الكلمات الرقيقة، أو وردة مثلاً.

وهناك تساؤل حول أمكانية تقديم الهدية قبل عيد الأم، فهذا يصح ولكن يجب ايضا في عيد الأم ان نرسل لها باقة من الزهور أو أي شيء آخر .ولا يمكن تفضيل أم الزوج عن الأم فيجب ان تتساويا معا في قيمة الهدية المادية ، وايضا الزوج يشتري لأم زوجته والزوجة تشتري لأم زوجها .

لو الابن مسافر خارج مصر يمكنه الاتصال بأمه في يوم الأم،  ولكن يجب ان يرسل لها باقة من الزهور، فهناك كثير من الشركات تفعل هذا حيث  تقوم بتوصيلها للأم في الميعاد المناسب الذي يتم الاتفاق معها على الموعد والمكان .

واخيراً،  لو كانت الأم متوفية، يمكن ايضا ان نقدم لها هدية يوم الأم وهي " الصدقة الجارية " حتى نكون قد تذكرناها في هذا اليوم .

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لعيد الأم إتيكيت خاص يجب أن نتعلمه قبل أن نحتفل به لعيد الأم إتيكيت خاص يجب أن نتعلمه قبل أن نحتفل به



GMT 18:32 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

إتيكيت وضع الماكياج في الأماكن العامة

GMT 08:45 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

قواعد الإتيكيت عند تعرضك للزكام

GMT 10:47 2024 الثلاثاء ,02 كانون الثاني / يناير

إتيكيت تقديم العصير للضيوف

GMT 07:02 2022 الأربعاء ,19 تشرين الأول / أكتوبر

إتيكيت التعامل مع الاختلاف في الرأي

GMT 11:22 2022 الأربعاء ,24 آب / أغسطس

اتيكيت تربية الأطفال

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 15:39 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا يوسف تخوض تحديا جديدا في مشوارها الفني

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 14:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 17:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

حماس تعلن مقتل رهينة بقصف إسرائيلي شمالي غزة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 08:16 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"حزب الله" يعلن استهداف قوات إسرائيلية في الخيام والمطلة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab