أمير المدينة يؤكد أن المنطقة مقبلة على مشاريع صحية عملاقة
آخر تحديث GMT03:07:29
 العرب اليوم -

أمير المدينة يؤكد أن المنطقة مقبلة على مشاريع صحية عملاقة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أمير المدينة يؤكد أن المنطقة مقبلة على مشاريع صحية عملاقة

أمير منطقة المدينة المنورة الأمير فيصل بن سلمان
المدينة المنورة – العرب اليوم

أكد أمير منطقة المدينة المنورة الأمير فيصل بن سلمان أن المنطقة مقبلة على مشاريع عملاقة في المجال الصحي وتحتاج وقتا، مبديا تفاؤله بوزير الصحة الجديد وفريقه في إصلاح الوضع الجاري في المستشفيات.

جاء ذلك خلال تفقده الخدمات الصحية المقدمة في المستشفيات، حيث زار مستشفيي أحد والميقات ، بحضور وزير الصحة المهندس خالد الفالح.

ووقف الأمير فيصل بن سلمان على أقسام الطوارئ والتقى بعدد من المرضى المنومين ومتلقي الخدمة، واستمع إلى آرائهم في الخدمات التي تقدمها المستشفيات.

و قال الفالح "سنكون عند حسن الظن وسنكون فريقا واحدا من وزارة الصحة وإمارة المنطقة لتقديم الخدمات الصحية الأفضل، وهناك حلول عاجلة -إن شاء الله- قيد التنفيذ للوصول بالخدمات الصحية إلى المستوى الأفضل الذي يطلبه ويستحقه كل مواطن بالمنشآت القائمة والإمكانات القادمة والأفضل عن طريق استراتيجيات للإصلاح والتطوير الطويل ومتوسطة المدى ستطرحها الوزارة في وقتها".

وتأتي زيارة أمير المنطقة بعد زيارة مسبقة للجنة من الإمارة بداية رمضان الجاري في مستشفى أحد، استمعت خلالها إلى شكاوى المواطنين، ورفعت تقريرا بذلك إلى أمير المنطقة الذي قام بدوره بتوجيه الشؤون الصحية بتلافي الملاحظات التي رصدت ومنها الصيانة والتكييف والنظافة.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أمير المدينة يؤكد أن المنطقة مقبلة على مشاريع صحية عملاقة أمير المدينة يؤكد أن المنطقة مقبلة على مشاريع صحية عملاقة



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab