دراسة تؤكد أن العمل يعالج مرض سرطان الثدي
آخر تحديث GMT13:20:30
 العرب اليوم -

دراسة تؤكد أن العمل يعالج مرض "سرطان الثدي"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - دراسة تؤكد أن العمل يعالج مرض "سرطان الثدي"

سرطان الثدي
لندن ـ أ.ش.أ

كشفت دراسة عن أن النساء اللاتي يتعافين من سرطان الثدي يشعرن بأن العمل يمثل إلهاء هاما له تأثير إيجابي على شفائهن.
وفي دراسة أجريت على أكثر من 500 امرأة نجت من سرطان الثدي كن يعملن خلال فترة التعافي، حيث قال 92% منهن إن العمل في تلك الفترة ساعدهن كثيرا وكان له أثر إيجابي على شفائهن.

ووجدت الدراسة التي قامت بها شركة الرعاية الصحية الخاصة "بوبا"، أن 89% منهن يعتقدن أن العمل منحهن شيئا إيجابيا ليركزن عليه، بينما رأى 96% منهن أن العمل مثل الهاء جيدا بعيدا عن التركيز السلبي في المرض.
وقالت الدكتورة فيونا أدشيد، رئيسة قسم الصحة العامة في شركة "بوبا" " إن هذا البحث يبين أنه بالنسبة لبعض الأفراد، فان بيئة العمل يمكن أن تقوم في الواقع بدور علاجي عند الخضوع للعلاج أو شفاء من سرطان الثدي."

وأضافت "بالنسبة للبعض، فان العمل يمثل استمرارية لحياتهن الطبيعية خلال اضطرابات التشخيص والعلاج، وبالنسبة لأخريات يمكن أن يكون التركيز إيجابيا للمستقبل."

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

دراسة تؤكد أن العمل يعالج مرض سرطان الثدي دراسة تؤكد أن العمل يعالج مرض سرطان الثدي



فساتين سهرة رائعة تألقت بها ريا أبي راشد في عام 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 12:44 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة
 العرب اليوم - كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة

GMT 10:33 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض
 العرب اليوم - تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab