سماحة يتراجع عن إفادته الأولية لأن ذاكرته لم تكن حاضرة
آخر تحديث GMT11:16:27
 العرب اليوم -
5 زلازل تضرب جزيرتي سانتوريني وأمورجوس في اليونان طائرة مسيرة إسرائيلية تستهدف تجمعاً للمدنيين شرق رفح ومقتل فلسطيني وسط تصاعد الانتهاكات منذ وقف إطلاق النار أسعار النفط تتراجع بفعل زيادة مخزونات الخام الأميركية ومخاوف الرسوم الجمركية مع استمرار التوترات في الشرق الأوسط أسعار الذهب تتراجع بعد تصريحات باول بشأن الفائدة وسط ترقب بيانات التضخم الأميركية وزارة الصحة في نيويورك تؤكد تسجيل أول إصابة بسلالة جديدة من جدري القردة وسط مخاوف عالمية الصين تعارض التهجير القسري للفلسطينيين وتؤكد أن غزة جزء لا يتجزأ من الأرض الفلسطينية الدولار يتراجع عن موجة الصعود وسط ترقب بيانات التضخم الأميركية وتأثير السياسات التجارية على النمو العالمي مدير منظمة الصحة العالمية يوضح خطة التعامل مع وقف التمويل الأميركي ويدعو لحوار بناء مع واشنطن الخارجية الصينية تنفي علاقة معهد ووهان لعلم الفيروسات بإيجاد أو تسريب فيروس كوفيد 19 محمد بن زايد يعيد تشكيل مجلس الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا المتقدمة في أبوظبي
أخر الأخبار

سماحة يتراجع عن إفادته الأولية لأن "ذاكرته لم تكن حاضرة"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - سماحة يتراجع عن إفادته الأولية لأن "ذاكرته لم تكن حاضرة"

محكمة التمييز العسكرية
بيروت - العرب اليوم

رجأت محكمة التمييز العسكرية برئاسة القاضي طوني لطوف إلى 17 أيلول،سبتمبر المقبل، متابعة استجواب الوزير السابق ميشال سماحة الذي احضر إلى قاعة المحكمة ووضع في قفص الاتهام واستمع إلى تلاوة جميع التحقيقات السابقة التي أُخضع لها بدءا من التحقيق الأولي أمام شعبة المعلومات اثر توقيفه، مرورا بالتحقيقات الاستنطاقية التي خضع لها أمام القضاء العسكري التي صدر في أعقابها مذكرة وجاهية بتوقيفه، ثم القرار الإتهامي انتهاء بإفادته أمام المحكمة العسكرية الدائمة التي انتهت بإصدار الحكم في حق سماحة وقضى بحبسه أربعة أعوام ونصف.

وجرى الطعن بهذا الحكم من ممثل الحق العام مفوض الحكومة لدى المحكمة العسكرية أمام محكمة التمييز العسكرية التي نقضت الحكم الصادر، وقررت إعادة محاكمة سماحة.

وسأل رئيس المحكمة سماحة رأيه في مضمونه بعد انتهاء كل تحقيق ، وأجاب عن أول تحقيق أجري معه أمام فرع المعلومات أن جزءا كبيرا من هذا التحقيق ليس صادرًا عني وجرى تحت وطأة ضغط المكان والتطرف الكلامي والخبط على الطاولة والشتائم، وأضاف قبل المباشرة باستجوابي بساعة كان تهديد ووعيد.

وعن رأيه في إفادته أمام قاضي التحقيق العسكري الأول، قال سماحة "أؤكد على الجزء الأكبر من مضمونها لأنني كنت تحضرت جسديا ونفسيا، أما الجزء الذي لا يؤيده فيها فيعود إلى أن ذاكرته لم تكن حاضرة ويمكن أن أكون عبرت عن تفكير أكثر منه عن واقع، وأفاد عن أقواله أمام المحكمة العسكرية الدائمة "أؤكد مضمونها وأرى ثغرات في المضامين".

وقررت المحكمة التي تُصدر أحكاما مبرمة طلب التسجيلات والأشرطة من فرع المعلومات المتعلقة بهذه القضية ضمن مهلة أسبوع وتكليف فرع التحليل في الجيش إفراغها بإشراف مستشارين من هيئة المحكمة وهما ضابطان.

وكان وكيل سماحة المحامي صخر الهاشم طلب من المحكمة دعوة ميلاد الكفوري وضابطين في فرع المعلومات بصفة شهود للاستماع إلى إفاداتهم، وقررت المحكمة بت طلبه الجلسة المقبلة، وبدا سماحة شاحبًا ويديه ترتجفان وطلب من المحكمة الجلوس أثناء تلاوة الإفادات لأن ظهره يؤلمه فوافقت واستمع إليها جالسا.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سماحة يتراجع عن إفادته الأولية لأن ذاكرته لم تكن حاضرة سماحة يتراجع عن إفادته الأولية لأن ذاكرته لم تكن حاضرة



دينا الشربيني بإطلالات متفردة ولمسات جريئة غير تقليدية

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 01:39 2025 الأربعاء ,12 شباط / فبراير

زيلينسكي يعلن استعداده لعرض تبادل أراضٍ مع روسيا
 العرب اليوم - زيلينسكي يعلن استعداده لعرض تبادل أراضٍ مع روسيا

GMT 03:29 2025 الثلاثاء ,11 شباط / فبراير

إغلاق مطار سكوتسديل عقب حادث تصادم بين طائرتين

GMT 18:12 2025 الإثنين ,10 شباط / فبراير

من أوراق العمر

GMT 18:34 2025 الإثنين ,10 شباط / فبراير

من «ريفييرا الشرق الأوسط» إلى المربع الأول

GMT 18:36 2025 الإثنين ,10 شباط / فبراير

أميركا وأحجام ما بعد الزلزال
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab