ويكليكس يكشف ضلوع ماهر الأسد بمقتل شوكت وتفجير خلية الأزمة
آخر تحديث GMT04:46:35
 العرب اليوم -

"ويكليكس" يكشف ضلوع ماهر الأسد بمقتل شوكت وتفجير "خلية الأزمة"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "ويكليكس" يكشف ضلوع ماهر الأسد بمقتل شوكت وتفجير "خلية الأزمة"

الرئيس اللبناني الأسبق ماهر الأسد
دمشق – العرب اليوم

نشر موقع "ويكيليكس"، وثائق خاصة بعملية  التفجير التي تعرضت لها مجموعة "خلية الأزمة " في دمشق عام 2012 خلال اجتماع عقدته لبحث تطورات الوضع السوري ميدانيًا، وأودت العملية وقتها بحياة عدد من قيادات النظام الأمنية التي كانت مسؤولة عن مواجهة  الثورة، ومن بينهم آصف شوكت صهر بشار الأسد ووزير الدفاع العماد داوود راجحة والعماد حسن تركماني.

ونشر الموقع، برقية يعود تاريخها إلى عام 2012 تشير إلى وجود الكثير من الأدلة على أن المخابرات الجوية  السورية هي التي نفذت عملية التفجير هذه  بأمر من ماهر الأسد دون علم بقية الأجهزة.

كما تطرقت البرقية التي نشرها الموقع إلى تأزم العلاقة بين فاروق الشرع وبشار الأسد، حيث جاء فيها: "أن الشرع زار الأسد وبعد الزيارة أبلغ  مدير مكتبه صفوان غانم بأن الوضع بينه وبين الأسد سيء، لأنه أعطى رأيه بصراحة، فغضب الرئيس الأسد منه وانتهت المقابلة بشكل سيء".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ويكليكس يكشف ضلوع ماهر الأسد بمقتل شوكت وتفجير خلية الأزمة ويكليكس يكشف ضلوع ماهر الأسد بمقتل شوكت وتفجير خلية الأزمة



GMT 09:33 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

كتائب القسام تعلن استهداف 5 جنود إسرائيليين في شمال غزة

GMT 06:53 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

إيران تتراجع عن تسمية شارع في طهران باسم يحيى السنوار

GMT 07:12 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

إيران تدين بشدة اعتراف إسرائيل "الوقح" باغتيال هنية في طهران

الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab