سيمون تنفي ابتعادها عن الفن وتجد في مواقع التواصل مرادها
آخر تحديث GMT18:57:51
 العرب اليوم -

أكدت لـ"العرب اليوم" أنّ "سيدة الشاشة العربية" قدوتها فنيًا

سيمون تنفي ابتعادها عن الفن وتجد في مواقع التواصل مرادها

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - سيمون تنفي ابتعادها عن الفن وتجد في مواقع التواصل مرادها

سيمون
القاهرة- ملك يوسف

كشفت الفنانة سيمون، أن ابتعادها عن الفن، لم يكن على نحو فعلي وكامل إذ كانت في حاله تواصل دائم مع الجمهور من خلال مواقع التواصل الاجتماعي، مشيرةً إلى أنها تجعل الفنان يتواصل أسهل ويشعر برأي الجمهور في كل شيء.

وأوضحت سيمون، في حوار مع "العرب اليوم"، أنّه عرض عليها الفترة الماضية، أعمال فنية عدة؛ ولكنها كانت تعتذر عنها لأنها لا تجدها مناسبة لها ومخالفه لما تؤمن به من أفكار، وعبرت عن استيائها من النماذج السلبية الكثيرة التي تقدمها الدراما عن النساء، مؤكدة أنّ دور الفن أن يكون قدوة يسير عليها ويحتذي بها الجمهور ويحسن من أفعاله في الحياة.

 وأضافت، أنّ إحدى أهم أسباب قبولها لدورها في مسلسل "بين السرايات"؛ إيجابية الشخصية التي كافحت في الحياة إلى أن وصلت لما تريد من دون اسفف أو ابتذال، ولفتت إلى أن القرصنة الدائمة من الانترنت جعلت سوق "الكاسيت" يتوقف ويعزف الكثير من المنتجين عن تقديم ألبومات فنيه جديدة، مشددة على أنّ لديها أربع أغنيات منتهين تمامًا وتعتزم أصدارهم الفترة المقبلة واحدة تلو الأخرى.

 وعن إمكانية إصدارها "ميني البوم"، بينت أنها "فكرة جيدة من الممكن أن أجربها الفترة المقبلة"، أما عن قدوتها في الحياة والفن فأبرزت أنها "سيدة الشاشة العربية" فاتن حمامة التي كانت تتعامل مع تطور الحياة وفقًا لمعطياتها وقناعتها ومبادئها وأن من أكبر الأثر في حياتها تعاونها في بداية مشوارها مع سيده الشاشة من خلال فيلم "يوم حلو ويوم مر". 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سيمون تنفي ابتعادها عن الفن وتجد في مواقع التواصل مرادها سيمون تنفي ابتعادها عن الفن وتجد في مواقع التواصل مرادها



تنسيقات مثالية للنهار والمساء لياسمين صبري على الشاطيء

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 10:18 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

اغتيال فاطمة حسونة منح فيلمها الحياة

GMT 03:01 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

سلاح حزب الله

GMT 03:10 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

القصة الإيرانية

GMT 00:55 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

3 غارات جوية أمريكية تستهدف منطقة نقم شرق صنعاء

GMT 00:51 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

هجوم روسي عنيف على أوديسا الأوكرانية

GMT 08:34 2025 السبت ,19 إبريل / نيسان

قطة تثير ضجة بين الصحفيين في البيت الأبيض

GMT 06:19 2025 الإثنين ,21 إبريل / نيسان

السعودية وهندسة تبريد المنطقة

GMT 01:13 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

جليد القطب الشمالي يسجل أصغر مساحة منذ 46 عاماً

GMT 01:20 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

شهيدان برصاص الاحتلال في مدينتي غزة وخان يونس

GMT 00:53 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

سماع دوي صافرات الإنذار بمستوطنة إيلي زهاف
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab