ميليسا ترفض وصف نجوميتها بـالعابرة وتدافع عن نفسها
آخر تحديث GMT14:39:36
 العرب اليوم -
الخطوط الجوية في أذربيجان تعلن تعليق رحلاتها إلى 7 مدن روسية الجيش الإسرائيلي يعلن قصف بنية تحتية كانت تستخدم لتهريب الأسلحة عبر سوريا إلى حزب الله عند معبر على الحدود السورية اللبنانية مقتل فلسطينيين وإصابة آخرين إثر استهدافهم بطائرة مسيرة إسرائيلية في جباليا البلد شمال غزة وسائل إعلام لبنانية تفيد بأن القوات الإسرائيلية شنت قصفاً استهدف ثلاثة مواقع في منطقة البقاع إيقاف حركة الطيران في مطار بن غوريون الإسرائيلي عقب هجوم من الحوثيين برنامج الأغذية العالمي يعلن تعليق عمليات النقل الجوي للمساعدات الإنسانية في اليمن بشكل مؤقت منظمة الصحة العالمية تعلن إصابة موظف بجروح خطيرة نتيجة قصف إسرائيلي استهدف مطارًا في اليمن الجيش الإسرائيلي يطلب إخلاء مستشفى كمال عدوان بعد أن قام بمحاصرته "اليونيفيل" تعلن أن الجيش الإسرائيلي يواصل تدمير المناطق السكنية والزراعية والطرق جنوب لبنان هيئة مراقبة الطيران في روسيا تعلن إغلاق جميع مطارات موسكو مؤقتا تحسبا لهجمات بطائرات مسيرة
أخر الأخبار

أوضحت لـ"العرب اليوم" أسباب تأجيلها خوض تجربة التمثيل

ميليسا ترفض وصف نجوميتها بـ"العابرة" وتدافع عن نفسها

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - ميليسا ترفض وصف نجوميتها بـ"العابرة" وتدافع عن نفسها

الفنانة اللبنانية ميليسا
بيروت ـ ميشال حداد

شدَّدت الفنانة اللبنانية ميليسا على أن نجوميتها ليست عابرة كما يحاول البعض أن يزعم بين الحين والآخر، وأن ما قدمته من أعمال فنية خلال أعوام قليلة كان كفيلاً بأن يُحرِك الغيرة من حولها.
وأكدت ميليسا، في حوار مع "العرب اليوم"، أنها ليست "آنية" بدليل استمرارها منذ أعوام ووجود أغانيها على أرض الواقع، والتي تتفاعل معها شريحة كبيرة من الجمهور، مضيفة: لكن هناك نفوس مريضة تحاول المسّ بحضوري تحت الأضواء وهي الناحية التي لم تفلح في الوصول إلى أهدافها، وهم على علم مطلق بذلك، لا أتحدث كي أدافع عن نفسي، بالعكس أنا على ثقة بنجوميتي لاسيما أنني محاطة بمحبة الناس وربما لا أرضي الجميع لكن في الوقت ذاته لا أجد معارضة للنوع الذي أقدمه.
ولم تنفِ الفنانة اللبنانية شكوكها بشأن "جهات فنية" تحاول منذ فترة ملاحقتها بالشائعات وقد تحدثت عن اتهامها بالإغراء قائلة: يقولون إنني أقدم الإغراء علمًا بأن ما أفعله انعكاس لصورتي كأنثى، فلم أبالغ يومًا أو أخدش نظر الآخرين، الفتاة المغرية ليست موضع اتهام، وليس بإمكاني التصرف مثل الرجال من أجل إرضاء الآخرين، فأنا راضية تمامًا عن صورتي التي أراها عصرية ومميزة وتلامس الغرب في أجزاء كبيرة منها.
وأوضحت ميليسا وجود فارق كبير بين الجرأة والإغراء، مضيفة: هناك خطوات فنية جريئة ليست على مستوى الصورة فقط وإنما على صعيد الموسيقى والخروج من عباءة الروتين الذي يسيطر على نواحٍ عدة في الساحة الفنية اللبنانية والعربية  في بعض الأحيان، وأنا من النوع الذي يهدف إلى النقلات النوعية بكل قوتي وحتى أحيانًا على حساب صحتي ووقتي وتعبي.
واعترفت بتأجيل خوض تجربة التمثيل؛ لأنها لا تريد أن تكون "أضحوكة" بالنسبة إلى الآخرين، لذلك قررت التمهل في اتخاذ القرار النهائي حتى تحصل على الاستعداد الكامل والوصول إلى مرحلة الإقناع.
وأشارت ميليسا إلى أنها ربما تنطلق سينمائيًّا من مصر، مضيفة: أفضل السينما كبداية من دون الدراما، ولا شك أن الانطلاقة من مصر لها نكهتها الخاصة وبريقها، وهناك حديث مع أكثر من جهة بشأن هذا الموضوع.
ولم تؤيد في الوقت الحالي إطلاق ماركة ملابس أو عطور تحمل اسمها كما هو حال بعض النجمات، مشيرة إلى أن اهتمامها بالفن يسيطر على معظم وقتها، وأنه ليس لديها أيّة فرصة للتركيز على أمور أخرى.

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ميليسا ترفض وصف نجوميتها بـالعابرة وتدافع عن نفسها ميليسا ترفض وصف نجوميتها بـالعابرة وتدافع عن نفسها



GMT 06:56 2024 الخميس ,12 كانون الأول / ديسمبر

إليسا تفوز بجائزة "الأيقونة" في حفل "بيلبورد" لعام 2024

GMT 20:19 2024 الثلاثاء ,10 كانون الأول / ديسمبر

الفنان جمال سليمان يبدي رغبتة في الترشح لرئاسة سوريا

الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 08:49 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

بوستر أغنية مسابقة محمد رمضان يثير الجدل
 العرب اليوم - بوستر أغنية مسابقة محمد رمضان يثير الجدل

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab