السماح لطلاب الشهادات بالخروج من اليرموك تزامنًا مع القصف على ريف دمشق
آخر تحديث GMT03:48:23
 العرب اليوم -

قوّات المعارضة تصيب طائرة "سوخوي" في ريف درعا وبراميل متفجِّرة على حلب

السماح لطلاب الشهادات بالخروج من "اليرموك" تزامنًا مع القصف على ريف دمشق

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - السماح لطلاب الشهادات بالخروج من "اليرموك" تزامنًا مع القصف على ريف دمشق

السماح لطلاب الشهادات بالخروج من "اليرموك"
دمشق - ريم الجمال

أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان أن القوات الحكومية سمحت لطلاب الشهادات من المرحلتين الإعدادية والثانوية، بالخروج من مخيم اليرموك لاستكمال دراستهم وتقديم الامتحانات، بعد وساطات من بعض الأطراف المحلية والمنظمات، فيما استهدفت الكتائب الإسلامية تمركزات للقوات الحكومية على أطراف بلدة المليحة بقذائف الهاون، وأنباء عن قتلى وجرحى في صفوف القوات الحكومية، بينما ارتفع إلى 12 عدد الغارات التي نفذها الطيران الحربي، منذ صباح اليوم السبت، على مناطق في المليحة ومحيطها، في حين قصفت القوات الحكومية مناطق في ريف درعا الغربي مما أدى لسقوط جرحى، كما قصفت القوات الحكومية مناطق في الجبل الشرقي لمدينة الزبداني مما أدى لسقوط جرحى، في الوقت الذي استهدف فيه ثوار "معركة الفاتحين"، اليوم السبت، طائرة روسية من طراز "سوخوي" خلال غارات جوية على مدينة نوى في ريف درعا بالمضادات الأرضية، ما أدى إلى إصابتها، واستهدف مقاتلو الكتائب الإسلامية عربة مدرعة للقوات الحكومية، في قرية الرحية في ناحية الحمرا، بقذائف هاون.
وارتفع إلى مواطنين اثنين بينهما سيدة عدد القتلى الذين قضوا جراء قصف للطيران الحربي على مناطق في بلدة جاسم، فيما سقط صاروخ يُعتقد بأنه من نوع أرض - أرض على مناطق في بلدة تسيل مما أدى لسقوط جرحى.
وجاء هذا فيما سقطت عشرات القذائف المدفعية والصاروخية على مدينة نوى حيث سجل سقوط أكثر من 30 صاروخ راجمة على المدينة خلال دقائق، بحسب المكتب الإعلامي في مدينة نوى.
ومن جانبه أفاد "‏المكتب الإعلامي لمحافظة درعا" أن طائرات السوخوي روسية الصنع استهدفت تل الجابية المحرر بغارات جوية عدة.
وفي إدلب تتعرض الأراضي المحيطة بقرية المقبلة لقصف من القوات الحكومية، من دون معلومات عن خسائر بشرية إلى اللحظة.
أما في ريف حماه فأعلنت كتائب وألوية إسلامية عدة عن بدء معركة (الفرقان لدحر الطغيان) في ريف حماه الشرقي، لقطع طريق إمداد قوات الحكومية بين سلمية والرقة وحلب، حيث تدور اشتباكات عنيفة مع القوات الحكومية في المنطقة، ترافق مع استهداف الكتائب الإسلامية تل عبد العزيز الذي تتمركز فيه قوات الحكومية بصواريخ محلية الصنع وأنباء عن قتلى وجرحى في صفوف القوات الحكومية، بينما استهدف مقاتلو الكتائب الإسلامية عربة مدرعة للقوات الحكومية، في قرية الرحية في ناحية الحمرا، بقذائف هاون، ولا معلومات عن حجم الخسائر إلى الآن.
وفي اللاذقية استهدفت الكتائب الإسلامية المقاتلة بصواريخ غراد مناطق في بلدتي البدروسية ورأس البسيط، ولم ترد معلومات عن خسائر بشرية حتى الآن.
أما في دير الزور فعُثر على جثمان مقاتل من لواء إسلامي مقتولاً قرب بلدة البوعمر، كما ارتفع إلى 4 عدد مقاتلي جبهة النصرة والكتائب الإسلامية الذين لقوا حتفهم في اشتباكات مع الدولة الإسلامية في بلدة جديد عكيدات في ريف دير الزور الشرقي.
وفي حلب قصف الطيران المروحي ببرميلين متفجّرين مناطق في حي السكن الشبابي بالأشرفية، وأنباء عن مقتل مواطن وسقوط جرحى، بينما انقطعت الكهرباء عن مناطق في الأحياء الشرقية لمدينة حلب، بعد إصابة محطة توليد الكهرباء بحي الصاخور في قصف من قِبل القوات الحكومية على الحي، بحسب ناشطين، كما تعرضت مناطق في مخيم حندرات وفي محيط السجن المركزي لقصف بالبراميل المتفجرة من الطيران المروحي، بالتزامن مع قصف الطيران الحربي على مناطق في مخيم حندرات، من دون ورود أنباء عن خسائر بشرية إلى الآن، فيما نفّذ الطيران الحربي غارة على مناطق في بلدة دارة عزة، وأنباء عن سقوط عدد من الجرحى، بينما تدور اشتباكات في محيط قرية الخليلية بالقرب من بلدة الراعي في الريف الشمالي، بين "الدولة الاسلامية في العراق والشام" من جهة ومقاتلي لواء جبهة الأكراد والكتائب الإسلامية والكتائب المقاتلة من جهة أخرى.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

السماح لطلاب الشهادات بالخروج من اليرموك تزامنًا مع القصف على ريف دمشق السماح لطلاب الشهادات بالخروج من اليرموك تزامنًا مع القصف على ريف دمشق



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab