عشيقة الأمير أندرو تخرج عن صمتها لحمايته من فضيحة جنسية
آخر تحديث GMT07:19:34
 العرب اليوم -

قررت كسر حاجز الصمت الذي استمر 32 عامًا

عشيقة الأمير أندرو تخرج عن صمتها لحمايته من فضيحة جنسية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - عشيقة الأمير أندرو تخرج عن صمتها لحمايته من فضيحة جنسية

الأمير أندرو دوك يورك
لندن ـ سليم كرم

قررت  كو ستارك الصديقة السابقة للأمير أندرو دوك يورك، نجل ملكة بريطانيا إليزابيث الثانية، كسر حاجز الصمت الذي استمر لـ (32 عامًا)، لدحض ادعاءات وردت في وثائق محكمة في ولاية فلوريدا الأميركية من قبل امرأة، قالت إنها أرغمت على ممارسة الجنس وهي قاصر مع الأمير أندرو.

ولأول مرة، أعلنت "كو ستارك" عن العلاقة التي جمعت بينهما إلى صحيفة "الدايلي ميل" البريطانية، والذي تعتبره الأب الروحي لابنتها، واستعانت بعلاقتها الشخصية التي جمعت بينهما لمدة 18 شهرًا في بداية الثمانينيات، لدحض كل المزاعم الهدامة التي طالت الأمير.

وتهدف "كو ستارك"، الفنانة والمصورة البالغة ( 58 عامًا)، بهذا الكشف الإستثنائي حماية صديقها السابق و الرد على الدعوى القضائية، التي قدمتها فيرجينيا روبرتس، مفادها أنَّها اضطرت لتقديم خدمات جنسية للأمير أندرو، وهو الأمر الذي نفاه أندرو تمامًا، ولم يسمح لأي من عائلة الأمير أندرو أو أصدقائه أن يقدموا دفاعًا منفصل عنه.

وكشفت أنَّه لايوجد أي تشابه بين شخصية وسلوك الأمير أندرو الذي أحبته وظلا أصدقاء، وبين وصف روبرتس،  طوال علاقتهما التي بدأت في عام 1981، وانتهت بالإنفصال بسبب هوس وسائل الإعلام بالحديث عن مشاركتها في فيلم جنسي.

وقالت: أنّه  "شخصية معطاءة ومحبة وتهتم بمن حولها، وجذابة جدًا للمرأة،  فهل في حاجة لإجبار النساء على ممارسة الجنس؟".

وتابعت: "روبرتس لجأت ببساطة إلى زج اسم الأمير أندرو، في معركتها "بالمدفعية الثقيلة" ضد مايقوم به رجل المال الميلياردير الأميريكي جيفري إيبشتين، من استغلال جنسي للأطفال، وضد الدولة الأميريكية".

وبينّت: "مزاعم روبرتس كلها عارية من الصحة، فهو شخص حساس ومرح، وصديق طبيعي".

وأوضحت: "لايمكن أن أقف صامتة أمام قيام روبرتس باغتيال شخصيته أكثر من ذلك، فاتهمته بأسوء نوع من أنواع السلوك، ووصمت سمعته بالعار، الذي سيمتد لبقية حياته، مثل الدم الذي ينزفه جرح جديد".

وروت ستارك تفاصيل عن علاقتهما: "عندما قال لي قابليني في بي بي، غدا لتناول طعام الغداء، ظننت في البداية أنه يريد أن يقابلني في محطة بنزين، لكن تبيّن لي بعدها أنّه يعني قصر بكنجهام، و ضربت رأس الأمير تشارليز بالخطأ، عندما انحينت بطريقة خاطئة أمامه قبل تقبيله".

وتحدثت عن المحاولات التي بذلتها، لثني أندرو عن الذهاب للقتال في الحرب على جزر الفوكلاند، التي جرت بين بريطانيا والأرجنتين، في عام 1982، كما روت الذكريات الرائعة مع العائلة المالكة، عندما تسبب ببغائها، في إحداث الفوضى، عندما علقت مخالبه في ورق جدران القصر.

ونوهت: "أعلم أنّ الكثير من وسائل الإعلام والمحاكم،  تسمح بفضح رجل برئ، وهذا هو السبب في أنني  قررت أن أكشف عن بعض تفاصيل علاقتي مع أندرو.

وعبرت عن رائيها الواضح: "أؤمن أنّه رجل طيب وأعتقد أنني يمكن أنّ أساعد مع السلطة دحض أي ادعاءات ضده، فالأمير أندرو هو صديق عزيز وأب روحي لابنتي، وعرفته لكي تباركني القيم المسيحية".

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عشيقة الأمير أندرو تخرج عن صمتها لحمايته من فضيحة جنسية عشيقة الأمير أندرو تخرج عن صمتها لحمايته من فضيحة جنسية



GMT 10:34 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024
 العرب اليوم - أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024

GMT 13:32 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

الشرع يبحث مع فيدان في دمشق مخاوف أنقرة من الإرهاب
 العرب اليوم - الشرع يبحث مع فيدان في دمشق مخاوف أنقرة من الإرهاب

GMT 10:29 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف
 العرب اليوم - نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف

GMT 03:50 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

مخبول ألمانيا وتحذيرات السعودية

GMT 06:15 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

جنبلاط وإزالة الحواجز إلى قصرَين

GMT 04:01 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

الثكنة الأخيرة

GMT 20:58 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

الجيش الأميركي يقصف مواقع عسكرية في صنعاء

GMT 14:06 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

موسكو تسيطر على قرية بمنطقة أساسية في شرق أوكرانيا

GMT 14:19 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

إلغاء إطلاق أقمار "MicroGEO" الصناعية فى اللحظة الأخيرة

GMT 14:06 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

وفاة جورج إيستام الفائز بكأس العالم مع إنجلترا

GMT 17:29 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

سائق يدهس شرطيا في لبنان

GMT 14:06 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

إصابات بالاختناق خلال اقتحام الاحتلال قصرة جنوبي نابلس
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab