قيّادي في حركة فتح ينفي عقد لقاءات جانبية بين دحلان و قادة حماس
آخر تحديث GMT13:28:40
 العرب اليوم -
طيران الإمارات تستأنف رحلاتها إلى بيروت وبغداد ابتداءً من فبراير المغرب وموريتانيا تتفقان على الربط الكهربائي وتعزيز التعاون الطاقي حريق بمنشأة نفطية بحقل الرميلة والجيش السوداني يتهم الدعم السريع بحرق مصفاة الخرطوم انقطاع الإنترنت في العاصمة السورية ومحيطها نتيجة أعمال تخريبية وفق وزارة الاتصالات الأمم المتحدة تعلق كافة التحركات الرسمية في المناطق الخاضعة لسيطرة الحوثيين في اليمن مكتب نتنياهو يعلن رسميا أن الانسحاب الإسرائيلي من لبنان سيتأخر إلى ما بعد مدة الـ60 يوما الجيش الإسرائيلي يعلن تدمير شبكة أنفاق ومصادرة أسلحة في جنوب لبنان لجنة مصرية قطرية تتابع جهود وقف إطلاق النار في غزة و"حماس" تعلن تسليم دفعة أسرى مبكرة فينيسيوس جونيور يحسم موقفه من الانتقال إلى الدوري السعودي ويؤكد التزامه بريال مدريد سكرتيرة البيت الأبيض كارولين ليفيت تكشف عن ديون حملة انتخابية بقيمة 326 ألف دولار وتعديلات كبيرة على التقارير المالية
أخر الأخبار

أكد أنه حذر من الانجرار إلى مصالحات فئويّة تخدم جهات وأشخاص

قيّادي في حركة "فتح" ينفي عقد لقاءات جانبية بين دحلان و قادة "حماس"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - قيّادي في حركة "فتح" ينفي عقد لقاءات جانبية بين دحلان و قادة "حماس"

قادة حركة "حماس"
غزة – محمد حبيب

نفى القيادي في حركة "فتح" ماهر مقداد بصورة قاطعة الأنباء التي تناقلتها بعض وسائل الاعلام والمواقع الالكترونية، عن "لقاءات" جانبية قام بها النائب والقيادي البارز محمد دحلان مع قادة حركة "حماس"، فيما قال "لقد كان موقف محمد دحلان واضحا منذ البداية في إعلان دعمه لخطوات المصالحة، لكنه حذر في الوقت ذاته من مخاطر الانجرار إلى مصالحات فئوية تخدم مصالح جهات وأشخاص".
وقال مقداد في تصريح صحافي "إن تلك التسريبات عارية عن الصحة تماماً مع التنويه بأن القائد محمد دحلان يعتبر المصالحة الوطنية الفلسطينية بين كل قوى الشعب الفلسطيني وخاصة بين حركتي فتح وحماس حجر الزاوية في عملية اعادة الاعتبار والأولوية للقضية الفلسطينية".
وأضاف "لقد كان موقف الأخ محمد دحلان واضحا منذ البداية في اعلان دعمه لخطوات المصالحة، لكنه حذر في الوقت ذاته من مخاطر الانجرار إلى مصالحات فئوية تخدم مصالح جهات وأشخاص".
وقال مقداد: "إن مناكفات عباس وحماس لن تحل المشكلات بل تزيدها عمقا واتساعا، وعليهما الإسراع في تطبيق بنود التفاهمات بينهما بغض النظر عن رأينا في هزالة تلك التفاهمات التي تبقي على الانقسام السياسي والجغرافي والقانوني للمؤسسات الوطنية الفلسطينية".
وكان قيادي بارز في حركة التحرير الوطني الفلسطيني (فتح) مقرب من القيادي المفصول من الحركة محمد دحلان كشف النقاب عن أن الأخير التقى قبل ثلاثة أيام أحد قادة حركة حماس وبحث معهم موضوع أزمة رواتب موظفي حكومة غزة السابقة، وإلى أين تتجه أمور المصالحة.
ونقل موقع "فلسطينيو 48" عن هذا القيادي قوله الأربعاء: إن "الرئيس محمود عباس غير جاهز للمصالحة وأن ضغوطًا هائلة تمارس عليه من أطراف داخلية وعربية ليتنصل منها ويحمل حماس المسؤولية".
وكشف أنه عرض على قيادة حماس مشروع مصالحة حقيقية ميدانية في قطاع غزة أولاً تليها "مصالحة بين الضفة وغزة"، معتبرًا أن دحلان هو "الوحيد القادر على حماية هذه المصالحة بشبكة أمان عربية، وشبكة الأمان المالية الخليجية، وهو من يمتلك مفاتيح القرار المصري فيما يتعلق بمعبر رفح".
وعبر القيادي الفتحاوي عن أمله في أن تدرس حركة حماس الأمر جيدًا "قبل أن تتسرع في الرد"، مشيرًا إلى أن حماس وعدت بالفعل بدراسة الأمر في ضوء شعورها بـ"تلاعب عباس ونكوصه عن المصالحة".
وأشار الموقع إلى أن شخصيات من حماس التقت العام الماضي دحلان ومجموعة من القيادات التابعة له في دولة الامارات، وشكلوا هيئة خيرية أطلقوا عليها "الجمعية الوطنية للتكافل والتنمية الاجتماعية" هدفها العمل على التقريب بين الطرفين من خلال قضايا انسانية الأمر الذي استفز عباس في حينه واعتبره "لعبًا من وراء ظهره".
يذكر أن شخصيات من "حماس" التقت العام الماضي دحلان ومجموعة من القيادات التابعة له في دولة الامارات، وشكلوا هيئة خيرية أطلقوا عليها "الجمعية الوطنية للتكافل والتنمية الاجتماعية"، هدفها العمل على التقريب بين الطرفين من خلال قضايا انسانية، الأمر الذي استفز عباس في حينه واعتبره "لعبًا من وراء ظهره".
وكان الرئيس عباس فصل دحلان من عضوية اللجنة المركزية لحركة "فتح"، تبعها اجراءات بالفصل وقطع الرواتب طاولت عددًا من أنصار دحلان خصوصًا في قطاع غزة.
وكان عباس فصل دحلان من عضوية اللجنة المركزية لحركة فتح، تبعها اجراءات بالفصل وقطع الرواتب طاول المئات من أنصار دحلان خصوصًا في قطاع غزة.
وتوصل عباس و"حماس" إلى اتفاق مصالحة في 23 أبريل الماضي تمخضت عنه حكومة توافق وطني كانت رواتب حكومة غزة السابقة أول العقبات التي اعترضتها بصرفها رواتب موظفي حكومة رام الله السابقة، وحرمان موظفي حكومة غزة السابقة.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

قيّادي في حركة فتح ينفي عقد لقاءات جانبية بين دحلان و قادة حماس قيّادي في حركة فتح ينفي عقد لقاءات جانبية بين دحلان و قادة حماس



ياسمين صبري أيقونة الموضة وأناقتها تجمع بين الجرأة والكلاسيكية

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 11:49 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

سامو زين يردّ على جدل تشابه لحن أغنيته مع أغنية تامر حسني
 العرب اليوم - سامو زين يردّ على جدل تشابه لحن أغنيته مع أغنية تامر حسني

GMT 17:14 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

عاصفة ثلجية مفاجئة تضرب الولايات المتحدة

GMT 11:55 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

مصر والعرب في دافوس

GMT 11:49 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

ليل الشتاء

GMT 17:05 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

مانشستر سيتي يوافق على انتقال كايل ووكر الى ميلان الإيطالى

GMT 17:07 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

كاف يحدد مكان وتوقيت إقامة قرعة كأس أمم إفريقيا 2025

GMT 03:19 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

القوات الإسرائيلية تجبر فلسطينيين على مغادرة جنين

GMT 17:06 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

بوروسيا دورتموند يعلن رسميًا إقالة نورى شاهين

GMT 17:04 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

شهيد و4 إصابات برصاص الاحتلال في رفح الفلسطينية

GMT 17:10 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

ارتفاع حصيلة عدوان إسرائيل على غزة لـ47 ألفا و161 شهيداً

GMT 09:58 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

أنغام تثير الجدل بتصريحاتها عن "صوت مصر" والزواج والاكتئاب

GMT 09:48 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

منة شلبي تواصل نشاطها السينمائي أمام نجم جديد
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab