اتفاق على إطلاق 26 معتقلاً والقوات الحكومية تقصف حلب ومسؤولة أميركية  في اللاذقية
آخر تحديث GMT07:22:18
 العرب اليوم -

العاصمة الفرنسة تستضيف اليوم اجتماعًا عربيًا دوليًا يخصص لبحث حلِّ الأزمة السورية

اتفاق على إطلاق 26 معتقلاً والقوات الحكومية تقصف حلب ومسؤولة أميركية في اللاذقية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - اتفاق على إطلاق 26 معتقلاً والقوات الحكومية تقصف حلب ومسؤولة أميركية  في اللاذقية

باريس تستضيف اجتماعاً دولياً على مستوى وزراء الخارجية بشأن الأزمة السورية
باريس/ دمشق - مارينا منصف

تستضيف العاصمة الفرنسية باريس، اليوم الاثنين، اجتماعاً دولياً على مستوى وزراء الخارجية بشأن الأزمة السورية، يضم كلاً من وزراء كلٍ من فرنسا والولايات المتحدة وألمانيا وبريطانيا والاتحاد الأوروبي، وكذلك الإمارات والسعودية وقطر وتركيا.

وذكرت الخارجية الفرنسية أن المجتمعين وجهوا الدعوة أيضاً إلى رياض حجاب، منسق الهيئة العليا للمفاوضات لقوى الثورة والمعارضة، مشيرة إلى أن الاجتماع سيطلق بمبادرات جديدة قوية.

وفي حماه، ينتظر أن يتم اليوم الإفراج عن 26 سجيناً جديداً بعد نجاح المفاوضات بين سلطات سجن حماة ومنفذي العصيان، وافادت مصادر موثوقة، أن المفاوضات نجحت بين نزلاء سجن حماة المركزي داخل السجن، وبين السلطات السورية بالافراج عن بعض المعتقلين، بالإضافة الى إعادة الكهرباء والمياه من قبل سلطات السجن وإدخال الطعام إلى المعتقلين. ويشهد السجن هدوءاً حذراً، بعد الأحداث التي شهدها السجن منذ مطلع الشهر الجاري، والتي تخللها محاولات من قوات النظام لاقتحام السجن وإطلاقها لغازات مسيلة للدموع تسببت في حالات اختناق شديد بين السجناء، بالإضافة لقطع الكهرباء والمياه عن نحو 800 معتقل كانوا ينفذون عصيانا داخل السجن، كما كان قد أفرج عن 46 سجيناً من سجن حماة المركزي، حيث  تم نقل بعضهم إلى ريف حماة الغربي للانتقال إلى الشمال السوري.

 وفي محافظة اللاذقية، جدَّدت القوات النظامية استهدافها لمناطق في محور كبانة في جبل الأكراد. و في ريف اللاذقية الشمالي، بعد أيام من التهدئة، التي شهدها ريف اللاذقية الشمالي، ولم ترد معلومات عن إصابات إلى الآن في قصف القوات النظامية للمنطقة.

أما في  محافظة إدلب، فقد استهدف الطيران الحربي بعدد من الغارات مناطق في مدينة بنش في ريف إدلب  الشمالي الشرقي، كذلك قصف الطيران الحربي أماكن في منطقة الصواغية الخاضعة لسيطرة الفصائل في امتداد بلدة الفوعة التي يقطنها مواطنون من الطائفة الشيعية، بالريف الشمالي الشرقي لمدينة إدلب، دون أنباء عن إصابات.

وفي محافظة حلب، جددت الفصائل المقاتلة والإسلامية استهدافها بالقذائف لمناطق في أحياء  الجابرية والحمدانية والميدان في مدينة حلب، ترافق مع استهداف الفصائل برصاص قناصاتهم لمناطق في حيي الأعظمية وسيف الدولة بمدينة حلب، ما أدى لإصابة عدة أشخاص بجراح، فيما ارتفع إلى 4 هم طفلان اثنان ومواطنتان اثنتان عدد الشهداء الذين قضوا اليوم، جراء سقوط قذائف أطلقتها  الفصائل المقاتلة والإسلامية على مناطق في حي الميدان بمدينة حلب، بينما فتح الطيران الحربي نيران رشاشاته الثقيلة على مناطق في بلدة الجينة بريف حلب الغربي، في حين نفذ الطيران الحربي المزيد من الغارات على أماكن في بلدتي خان طومان والخالدية ومنطقة تل العيس بريف  حلب الجنوبي، ومناطق أخرى في بلدة خان العسل بريف حلب الغربي، دون أنباء عن إصابات.

أما في محافظة دير الزور، فقد ألقت طائرة شحن 26 حاوية على مناطق سيطرة القوات النظامية في مدينة  دير الزور، ليرتفع إلى أكثر من 52 عدد الحاويات التي ألقتها طائرات الشحن على مناطق سيطرة قوات النظام في مدينة دير الزور امس، فيما قتل ضابط في قوات النظام خلال اشتباكات مع تنظيم "الدولة الإسلامية" في مدينة دير الزور.

 وفي محافظة حماة، استهدفت القوات النظامية بالقذائف الصاروخية مناطق في بلدة السرمانية بسهل  الغاب في ريف حماة الشمالي الغربي، وسط معلومات عن تحشدات لقوات النظام في محيط البلدة، كما قصفت قوات النظام مناطق في قرية قصر علي بريف حماة الشرقي، فيما قضى شخص جراء إصابته برصاص قناص في محيط قرية تلدرة بريف السلمية في ريف حماة الجنوبي الشرقي، كذلك قصف الطيران  المروحي بالبراميل المتفجرة مناطق في قرية بريغيث بريف حماة الجنوبي، ما أسفر عن استشهاد شخص على الأقل وإصابة آخرين بجراح، فيما قصفت قوات النظام مناطق في قرية عيدون بريف حماة الجنوبي، دون انباء عن إصابات.

أما في محافظة حمص، استهدفت القوات النظامية مناطق في مدينة تلبيسة بريف حمص الشمالي، ما ادى  لاستشهاد شخص على الأقل وإصابة آخرين بجراح، فيما قصفت قوات النظام أماكن في بلدتي الطيبة الغربية وكفرلاها بمنطقة الحولة في ريف حمص الشمالي، في حين ألقى الطيران المروحي 4 براميل متفجرة على مناطق في قريتي عز الدين والدمينة بريف حمص الشمالي، دون أنباء عن إصابات،  كذلك استشهد شاب من بلدة كفرلاها بمنطقة الحولة في ريف حمص الشمالي، تحت التعذيب داخل سجون قوات النظام.

وفي محافظة درعا، قصفت القوات النظامية مناطق في درعا البلد ، ولم ترد معلومات  عن خسائر بشرية، فيما حاول مسلحون مجهولون اغتيال قائد لواء مقاتل في حي طريق السد بدرعا المحطة في مدينة درعا، حيث تم استهدافه بعبوة ناسفة دون معلومات عن إصابته.

أما في محافظة القنيطرة ، فقد استهدفت قوات النظام بنيران رشاشاتها الثقيلة مناطق في بلدة الحميدية  بالقطاع الشمالي من ريف القنيطرة، دون أنباء عن إصابات، كذلك استهدف المسلحون الموالون لقوات النظام أماكن في منطقة التلول الحمر بالقطاع الشمالي من ريف القنيطرة، وسط اشتباكات متقطعة بين قوات النظام والمسلحين الموالين لها من طرف، والفصائل الإسلامية والمقاتلة من  طرف آخر في المنطقة، دون معلومات عن خسائر بشرية حتى اللحظة.

وفي  محافظة السويداء سمع دوي انفجار في بلدة صلخد بريف السويداء، ناجم عن انفجار قنبلة  في ساحة البلدة ألقاها مجهولون، دون أنباء عن إصابات. وفي محافظة ريف دمشق، استهدفت القوات النظامية مناطق في الجبل الشرقي من مدينة الزبداني،  كما ألقى الطيران المروحي 7 براميل متفجرة على أماكن في محيط سكيك والعباسية والمزارع المحيطة بخان الشيح بالغوطة الغربية، كذلك استشهد 3 مقاتلين في الفصائل الإسلامية خلال قصف واشتباكات مع قوات النظام والمسلحين الموالين لها في محيط بلدة الديرخبية بريف دمشق الغربي،  فيما قصفت قوات النظام مناطق في بلدة زبدين بالغوطة الشرقية، ما أدى لإصابة عدة أشخاص بجراح.

 واستمرت الاشتباكات بين جيش الإسلام من طرف، وفيلق الرحمن مدعماً بفصائل من جيش الفسطاط من ضمنها  جبهة النصرة (تنظيم  القاعدة في بلاد الشام) من طرف آخر في أطراف بلدة مسرابا بالغوطة الشرقية، حيث تشهد بلدات الغوطة الشرقية توتراً واستياءاً من قبل الأهالي على خلفية الاقتتال الدائر بين كبرى الفصائل في المنطقة منذ أكثر من 12 يوماً، وشهدت الغوطة الشرقية اليوم إصدار كل من فيلق الرحمن  وجيش الاسلام بيانين جاء فيهما تعيين 3 مندوبين من كل طرف لحل الخلاف الحاصل بينهما ووقف الاقتتال الدائر في غوطة دمشق الشرقية، بعد صدور بيان من علماء غوطة دمشق الشرقية وجاء فيه

أولاً إن اهل الغوطة بعامتهم وخاصتهم الذين جابهوا النظام بجبروته وطغيانه سنوات عديدة ليسوا بعاجزين برد الباغي  عليهم كائناً من كان.

ثانياً: نطالب جيش الاسلام وقياداته بالكف عن التجييش والتحريض الاعمى وقلب الحقائق، والذي لا يؤدي الا لمزيد من  سفك الدماء.

ثالثاً: نطالب جيش الاسلام بسحب الياته وعناصره من داخل المدن وتوجيهها الى جبهات النظام.

رابعاً: ان التصريحات المتتالية لفصيل جيش الاسلام لدخول ارتال من داعش الى الغوطة كذب محض ولا يحمل في طياته الا  الخراب والدمار لاهل الغوطة.

خامسا: نطالبهم بالافراج الفوري عن المعتقلين من الغوطة الجريحة، بالإضافة لدعوة العلماء لجيش الاسلام بالتراجع "عن رعونته التي ستودي به قبل غيره في الغوطة، وأن يتقي الله في أهل  الغوطة".

 وكان جيش الإسلام كان قد سيطر صباح السبت على بلدة مسرابا المحاذية لمدينة دوما وبلدة مديرا الملاصقة لها بغوطة  دمشق الشرقية، عقب هجوم نفذوه على البلدتين استخدموا فيه 6 عربات مدرعة ودبابات وآليات تحمل رشاشات ثقيلة، وتمكنوا من أسر أكثر من 50 مقاتلاً من فيلق الرحمن وفصائل إسلامية أخرى بغوطة دمشق الشرقية، بالإضافة إلى مقاتلين من الطرفين قضوا وأصيبوا في هذه الاشتباكات.

 وكانت قد وجهت اتهامات من قبل عدة جهات عسكرية ومؤسسات في غوطة دمشق الشرقية لفيلق الرحمن وفصائل جيش الفسطاط  بالاعتداء على كوادرها واختطافهم ونقلهم لأماكن لا تزال مجهولة، حيث كانت مؤسسة ساعد للتنمية والإغاثة قد اتهمت فيلق الرحمن بمداهمة المؤسسة واعتقال كوادرها والعبث بمحتوياتها ومصادر أجهزة إلكترونية في المؤسسة، بالإضافة لمداهمة الفيلق لجمعية التكافل الخيرية في الغوطة  الشرقية، واقتياد 5 من كوادرها وموظفيها لجهة مجهولة، واتهام جيش الفسطاط باقتحام مقرات المجلس العسكري في عدة بلدات بالغوطة الشرقية، واختطاف الدكتور محمد حشيش والاعتداء على مجمع الحياة الطبي في حزة والذي يتبع للهيئة الطبية العامة ما تسبب في خروجه عن العمل لغياب الكوادر.
 
ومني تنظيم "داعش" بخسائر كبيرة في صفوفه إثر مقتل 55 من عناصره في قصف تركي على الحدود مع سورية، إذ أفادت وسائل إعلام تركية محلية، أمس، بمقتل 55 مسلحاً على الأقل من تنظيم "داعش"، في قصف مدفعي شنته المدفعية التركية على معاقل التنظيم داخل الأراضي السورية على الحدود مع تركيا.
 
و أفادت مصادر في المعارضة السورية بمقتل17 مسلحاً إيرانياً في محافظة حلب شمالي سوريا أمس. وأوضحت المصادر أن القتلى سقطوا في هجوم على بلدة ‫‏خان طومان في ريف ‫حلب الجنوبي، إثر اشتباكات مع فصائل المعارضة التي تسيطر على البلدة ومحيطها.

وفي حلب احتدم القتال، أمس، بين القوات النظامية والفصائل المسلحة في الريف الجنوبي شمالي سورية، حيث شنَّت القوات النظامية هجوماً مضاداً تحت غطاء كثيف من القصف الجوي، في وقت قُتل 55 عنصراً من تنظيم "داعش" بقصف مدفعي تركي على شمالي سوريا، وفق ما ذكرت وسائل إعلام تركية.

وذكر معارضون ووسائل إعلام حكومية أن الطائرات الحربية شنت عشرات الضربات الجوية قرب بلدة خان طومان التي سيطر عليها المعارضون مساء الخميس. وقال الجيش النظامي إنه قصف جماعات مسلحة امس لكنه لم يورد تفاصيل عن تحقيق أي مكاسب على الأرض.

وذكرت مصادر محلية ان الاشتباكات تدور بين قوات النظام والفصائل المسلحة في جبهة الحميرة وفي محيط بلدة خان طومان. وأضافت أن الفصائل المسلحة صدت محاولات قوات النظام والميليشيات المساندة لها لاستعادة بلدة خان طومان الاستراتيجية جنوب حلب. وتابعت أن طائرات حربية شنت بالتزامن عشرات الغارات على بلدات خان طومان وخان العسل والخالدية في ريف حلب الجنوبي، وعلى بلدتي الأتارب وكفرناها في الريف الغربي.

وفي داخل حلب حيث قالت روسيا إنها مددت العمل بهدنة بدأت يوم الأربعاء لتنتهي اليوم (الاثنين)، قال معارضون إن الجيش النظامي شن قصفاً خلال الليل على مواقع لهم قرب خط المواجهة في الجزء الغربي من المدينة قرب حي جمعية الزهراء. وقال أحمد الواوي المقاتل في جيش المجاهدين لا نعرف كيف نحتمي من كثافة القصف الصاروخي والجوي الذي يمطروننا به.
 
وفي اللاذقية، استنكرت جانيس لي كورت كامب، مساعدة السيناتور الأميركي ريتشارد بلاك، خلال زيارتها محافظة اللاذقية السورية ما يتعرض له البلد من إرهاب، طالبة من واشنطن وقف دعمها للمسلحين.

أعربت جانيس لي كورت كامب عن أسفها "لدعم حكومة بلادها للحرب في سورية وللتكفيرين الذين يستهدفون الشعب السوري"، معربة عن "أملها بأن يعي الشعب الأميركي حقيقة ما تتعرض له سورية من إرهاب".

وأفادت مساعدة السيناتور الأميركي ريتشارد بلاك، في تصريح صحفي، بأن الانطباع الذي ترسخ لديها خلال زيارتها الى سورية هو أن هذا البلد جميل ورائع ومتسامح ويتمتع بكرم الضيافة، معربة عن أسفها لما يجري من حرب مدمرة.

وشددت المسؤولة الأميركية على أن الوقت حان لكي يصحو الشعب الأميركي ويدرك أن حكومته تدعم الحرب في سوريا وأن عليها التوقف عن ذلك والبدء بمساعدة الشعب السوري.

وكانت كامب قامت أمس الأحد، بزيارة مركز "حارم" للوافدين على الكورنيش الجنوبي ومشفى تشرين الجامعي، فيما ستقوم اليوم الاثنين بزيارة مواقع أخرى في المحافظة.

ودعا المحافظ إلى نقل صورة حقيقية وواضحة إلى الشعب الأميركي عن أن ما يجري في سوريا هو إرهاب وتخريب لما تم انجازه على مدار عقود من البناء والإعمار، لافتا إلى أن الإرهاب المدعوم من تركيا وقادة الخليج وغيرهم من الدول والذي تواجهه سورية نيابة عن العالم سيرتد على الدول الداعمة له.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

اتفاق على إطلاق 26 معتقلاً والقوات الحكومية تقصف حلب ومسؤولة أميركية  في اللاذقية اتفاق على إطلاق 26 معتقلاً والقوات الحكومية تقصف حلب ومسؤولة أميركية  في اللاذقية



فساتين سهرة رائعة تألقت بها ريا أبي راشد في عام 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 12:44 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة
 العرب اليوم - كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة

GMT 02:31 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

زلزال قوي يضرب جزر الكوريل الروسية ولا أنباء عن خسائر

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 05:53 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

وفاة أكبر معمرة في إيطاليا عمرها 114 عاما

GMT 08:49 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

جنوب لبنان... اتفاق غير آمن

GMT 05:50 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

محكمة روسية تصادر ممتلكات شركة لتجارة الحبوب

GMT 07:55 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

قصف إسرائيلي يودي بحياة 9 فلسطينيين بينهم 3 أطفال في غزة

GMT 05:29 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

ارتفاع حصيلة ضحايا انهيار جسر في البرازيل لـ10 قتلى

GMT 12:22 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

مدير منظمة الصحة العالمية ينجو من استهداف مطار صنعاء

GMT 02:29 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

زلزال بقوة 5.7 درجة يضرب الفلبين
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab