قوات البنيان المرصوص تسيطر على معظم مدينة سرت وتخسر قتيلاً و21 جريحًا في الاشتباكات
آخر تحديث GMT21:17:21
 العرب اليوم -
الجيش الإسرائيلي يعلن قصف "بنى تحتية عسكرية" قرب الحدود السورية اللبنانية فيضانات تايلاند تودي بحياة 9 أشخاص وتؤدي إلى نزوح أكثر من 13 ألف مواطن قصف إسرائيلي يستهدف سيارة تابعة لمنظمة «وورلد سنترال كيتشن» في خان يونس ويؤدي إلى مقتل أربعة أشخاص الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل
أخر الأخبار

كوبلر يشيد بدور روسيا البناء لمعالجة الأزمة الليبية وضبط 250 مهاجرًا إفريقيًا غير شرعي في مصراتة

قوات "البنيان المرصوص" تسيطر على معظم مدينة سرت وتخسر قتيلاً و21 جريحًا في الاشتباكات

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - قوات "البنيان المرصوص" تسيطر على معظم مدينة سرت وتخسر قتيلاً و21 جريحًا في الاشتباكات

قوات البنيان المرصوص
طرابلس ـ فاطمة السعداوي

 لقي عنصرٌ في "قوات البنيان المرصوص" مقتله وأصيب 21 آخرون جراء الاشتباكات الدائرة في مدينة "سرت" مع تنظيم "داعش" المتطرف. وقال المكتب الإعلامي لمستشفى مصراته المركزي اليوم الأربعاء “إن قسم الحوادث والطوارئ في المستشفى استقبل 22 جريحا من قوات "البنيان المرصوص" نتيجة الاشتباكات مع تنظيم "داعش" الإرهابي في مدينة سرت.

وأضاف المكتب أن جريحين كانت إصاباتهما حرجة، أحدهما توفي ، والآخر تم إدخاله غرفة العمليات في قسم الحوادث والطوارئ، فيما تفاوتت إصابات العشرين الباقين ما بين البسيطة والمتوسط.

واعلنت غرفة عملية "البنيان المرصوص" اليوم الاربعاء ان قواتها تحاصر عناصر تنظيم  "داعش" الارهابي في مدينة سرت  على مساحة لا تتجاوز 4.5 كيلومتر مربعًا. واكدت مصادر عسكرية انحسار سيطرة التنظيم في سرت على مجمع المؤتمرات ومستشفى "ابن سينا" وبعض الأحياء وسطها، كما اشارت ذات المصادر الى ان عملية الحسم والقضاء على الجماعات الارهابية اصبحت مسالة وقت .

وقال عضو المركز الإعلامي في المجلس الرئاسي محمد سويب ان الأوضاع الميدانية في سرت ثابتة على حالها باستثناء إصابة جرحى لتعرضهم لقذائف الهاون و سقوط قتيل من مليشيات الرئاسي. وأوضح سويب أن طيران سلاح الجو التابع لقواته مازال يقوم بهجمات على مراكز داعش الإرهابي بالإضافة الى قصف بين الحين والآخر بالمدفعية على الأهداف التي يتم رصدها لآليات ومواقع التنظيم.

وشدد على التأثير الكبير للقصف الجوي والمدفعي على تمركزات التنظيم خاصة الغارات على غرفة عمليات التنظيم والمخازن والآليات، لافتاً إلى استمرار احكام الطوق الحصاري على مناطق تواجد داعش الإرهابي واستمرار تواجد القناصة على المباني العالية ليلاً تحسباً لأي تحرك لقوات التنظيم الارهابي. وأشار سويب الى خلو مناطق الاشتباكات من السكان المدنيين، لافتا الى ان بعض الأسر الموجودة بعيدا عن الاشتباكات يعانون من نقص في المواد الغذائية والأدوية وانقطاع التيار الكهربائي.

و في بنغازي أفاد مصدر أمني بأن منطقة "المقرون" أصبحت تحت حماية الجيش، وأن آخر تمركزات الجيش تتواجد في كل من منطقة كركورة والمقرون. وقد عادت الحياة إلى طبيعتها في هذه المناطق رغم انقطاع الكهرباء منذ بداية الاشتباكات وإغلاق بعض المحلات التجارية، حيث ما زال الأهالي موجودين في المنطقتين.

واستهجن مجلس النواب محاولات فك الحصار عن الجماعات الإرهابية في بنغازي والتي يقترب الجيش من القضاء عليها. ودعا في بيان له البيان المجتمع الدولي برفع حظر تسليح الجيش في حربه ضد الإرهاب.

وأدان البيان الأعمال الإجرامية التي يقودها عدد من قادة تنظيم القاعدة وغيرها من الجماعات الإرهابية التي تأتمر بفتاوى المفتي المعزول الصادق الغرياني والذي يقود هذه العصابات الإجرامية. وحمل البيان الغرياني مسؤولية سفك دماء الليبيين واستباحة دماء أفراد الجيش، بحسب ما جاء في البيان.

وكان القائد العام الجيش ، الفريق أول ركن خليفة حفتر، زار روسيا مؤخرًا، حيث ناقش عددًا من القضايا مع وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو، وسكرتير مجلس الأمن الروسي نيكولاي باتروشيف، بينها توريد الأسلحة إلى قواته.

وأشاد المبعوث الأممي إلى ليبيا، مارتن كوبلر، بالدور البناء والحيوي الذي تعلبه روسيا في تحقيق تسوية سياسية في ليبيا.  وأوضح ، اليوم الأربعاء، انه يقدر الدور البناء للحكومة الروسية فهي عضو مهم في مجلس الأمن. وأكد أن الحكومة الروسية جزء من الحل السياسي في ليبيا، ولعبت دورًا كبيرًا في التقريب بين الأطراف الرئيسية بالدولة.

وتمكّنت قوة من جهاز مكافحة الهجرة غير الشرعية بمدينة مصراته ، من ضبط مجموعة من المهاجرين غير الشرعيين تتكون من 250 شخصًا من جنسيات أفريقية مختلفة ، بينهم ست وعشرون امرأة . وذكر النقيب محمد كحول رئيس فرع المكافحه في مصراتة ، أن هذه المجموعة ضبطت بالمحور الجنوبي على طريق النهر ، وكانت تنوي مغادرة المنطقة باتجاه أوروبا عن طريق البحر، مشيرا إلى انه قد تم نقلهم إلى مراكز الإيواء بالمدينة لاتخاذ الإجراءات القانونية حيالهم .

وقال خفر السواحل الإيطالي إن سفنا تابعة له أنقذت زهاء ألف مهاجر في ست عمليات إنقاذ منفصلة في البحر المتوسط أمس الثلاثاء، بينما جرى العثور على جثامين أربعة في قبو قارب، مضيفا أن العمليات تمت في نطاق ثمانية وأربعين كيلومترا من الساحل الليبي. وقالت منظمة "أوفشور أيد ستيشن" الخيرية التي يقع مقرها في مالطا إن الأربعة ماتوا اختناقا، وانتشلت سفينة الإنقاذ توباز ريسبوندر التابعة للمنظمة الجثامين الأربعة وأنقذت أربعمئة من نفس القارب.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

قوات البنيان المرصوص تسيطر على معظم مدينة سرت وتخسر قتيلاً و21 جريحًا في الاشتباكات قوات البنيان المرصوص تسيطر على معظم مدينة سرت وتخسر قتيلاً و21 جريحًا في الاشتباكات



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 15:37 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة

GMT 06:22 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

الخروج إلى البراح!

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 16:01 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان

GMT 06:56 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

حلب... ليالي الشتاء الحزينة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab