التابوت والكلاب
آخر تحديث GMT20:51:33
 العرب اليوم -

التابوت والكلاب

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

الحلم: رأيت في المنام أنني وجدت تابوتاً صغيراً مفتوحاً من اعلى، وكان على شكل صندوق مستطيل، ووجدت فيه طفلاً صغيراً جداً في حجم لا يزيد طوله على 10 سنتيمرات. وهو ملفوف في ثيابه البيضاء وكأنه مكفّن بها. فأخذت التابوت والطفل لأبحث عن أهله، ولكن أصدقائي أخذوا الصندوق ووضعوه أمام باب بيت أناس أعرفهم، ودقوا الجرس وهربوا. ولكن، قبل أن تخرج صاحبة البيت، كان لديّ إحساس بأن الطفل لأهل بيت صديقي، الذي وجدت التابوت قريباً منه، فأسرعت وأخذت الطفل والصندوق. وذهب الى بيت صديقي وقرعت الباب. ففتح لي شخص ليس من أهله. وكانت هناك امرأة اختفت وراء الستارة عندما رأتني وسألتني عما أريد؟ فقلت لها: لقد وجدت طفلك. وظهر بعدها كل اهل البيت أقارب صديقي وسلّم والده عليّ وأخذ مني التابوت والطفل. وعندما أردت الخروج ، رأيت ثعابين كثيرة وفئراناً تجري وتعلب في البيت. فخفت كثيراً وأردت أن أقرأ الدعاء الذي أحفظه، ليقيني أذى العقارب والثعابين، لكني لم استطع لأنه غاب من ذاكرتي. ثم طلب من والد صديقي مساعدتي على الخروج، فذهب وتكلم مع ابنته وعاد بعد فترة ليخبرني بألا أخاف الثعابين لأنها أليفة ولا تؤذي. فلم اصدقه وألقيت سيجارتي المشتعلة على ثعبان أصفر كان يتبعني. فاحترق ذيله واشتعل كله ونفق. بعدها، اخرجني الرجل من البيت، فوجدت خمسة كلاب تهاجمني. ورأيت سيارة أجرة تمرّ والى جوارها امرأة عجوز تشير اليّ بيدها لأركب التاكسي. ولكن السائق لم ينتبه اليّ. وظل ماشياً. فدخلت البيت مرة أخرى وهاجمتني الكلاب. ولكني مسحت بيدي فوق رؤوسها حتى هدأت. وصحوت من النوم. فما تأويل الحلم؟

المغرب اليوم

التفسير: يا عزيزي، أبعد الله عنك الخوف والقلق ونجّاك مما تخشاه. فصاحب الحلم خائف من عدو، وعاجز عن منافسته أو التصدي له. ورؤية التابوت في المنام تدل على الهموم، وأيضاً على رفقة أصحاب السوء، والسير في طريق غير مأمون معهم. والثعابين هي بمثابة أعداء يحاولون النيل منك، والإيقاع بينك وبين اهلك أو بعض الجيران، وكذلك الكلاب، ولكن صاحب الحلم يتخلص من عداء أحدهم، وينصره الله عليك. ما يجعل الباقين يبتعدون عن طريقه ويتركون عداوته ويأمن جانبهم. والله تعالى أعلم.

arabstoday

GMT 13:32 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

الشرع يبحث مع فيدان في دمشق مخاوف أنقرة من الإرهاب
 العرب اليوم - الشرع يبحث مع فيدان في دمشق مخاوف أنقرة من الإرهاب

GMT 20:44 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

زينة تستعد للمشاركة في الدراما التركية
 العرب اليوم - زينة تستعد للمشاركة في الدراما التركية

GMT 22:41 2024 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

دلالات حلم ترتيب الملابس في شنطة السفر في

GMT 07:08 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

دلالات حلم الحديقة الكبيرة في المنام لابن سيرين

GMT 11:13 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

دلالات رؤية النسر في المنام لابن سيرين

GMT 10:07 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

دلالات حلم التوأم فى المنام لابن سيرين

GMT 10:40 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

دلالات الخطوبة في المنام لابن سيرين
 العرب اليوم -

GMT 19:02 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

الكشف عن سبب عدم عودة ميغان ماركل إلى بريطانيا

GMT 07:51 2024 الخميس ,12 كانون الأول / ديسمبر

أفكار لملابس تناسب شتاء 2025

GMT 10:07 2024 الخميس ,19 كانون الأول / ديسمبر

أغنى قطة في العالم تمتلك ثروة تفوق ضعف ثروة توم هولاند

GMT 10:29 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف

GMT 07:38 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

نصائح سهلة للتخلص من الدهون خلال فصل الشتاء

GMT 10:34 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024

GMT 07:44 2024 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

التوافق بين الأبراج في الحب والزواج والصداقة وغيره

GMT 08:59 2024 الإثنين ,16 كانون الأول / ديسمبر

«أبل» تعمل على إطلاق هاتف نحيف وآخر قابل للطي

GMT 07:48 2024 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

إطلالات ميغان ماركل في 2024 جمعت بين الرقي والبساطة
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab