الحلم رأيت في المنام أني كنت في البيت وكان الوقت العصر، وكان أخي يجامعني لكني لم أقل له أي شيء وكان الوضع عندي عادي لكني كنت خائفة من أن يأتي والدي الذي كان جالساً في مجلس الرجال المهم، بعد ان انتهينا، كنت أتبع أخي لأرى ما إذا كان سيدخل الحمام ليغتسل أم لا وبعد ذلك، عندما كنت في الفناء، امطرت السماء بغزارة، وكنت أغتسل بماء المطر وقلت في نفسي إن الرسول صلى الله عليه وسلّم كان يغتسل بالمطر وبعد ذلك قلت لا، إن اغتسالي خطأ لأني اغتسلت وانا أرتدي ملابسي بعدها ذهبت الى غرفتي لأدخل الحمام وأغتسل، فرأيت أبي متمدداً على سريري الذي كان في المنام في غير مكانه الحقيقي، وبعد أن دخلت الحمام، جاءت أمي وكانت تريد غسل ملابسها فقلت في نفسي إني أريد أن استحم بسرعة وأخرج وبعد أن أخذت حماماً، خرجت من الحمام ودخلت غرفتنا، ولم اجد أب فيها، لكني وجدت اختي الكبيرة، وكانت جالسة على فراشها وشعرها مصبوغ بلون بنّي وقد سرّحته بشكل رائع وكانت تضع الماكياج وتنظر الى نفسها في المرآة وعندما نظرت إليها شعرت وكأن شكلها أشبه بإحدى الممثلات بعدها، عاد والدي ودخل الغرفة وجلس، ثم اخذت أنا الـ لابتوب ودخلت أحد المنتديات الإلكترونية، ورأيت عضوة من العضوات ، وقد كتب أن لدي أخوين توأمين سماهما والدي اسمين قريبين من بعضهما بعضاً وهما سم وسهم وإثر ذلك صحوت من النوم فما تأويل هذا الحلم
آخر تحديث GMT10:52:42
 العرب اليوم -

المحارم

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

الحلم: رأيت في المنام أني كنت في البيت وكان الوقت العصر، وكان أخي يجامعني. لكني لم أقل له أي شيء وكان الوضع عندي عادي. لكني كنت خائفة من أن يأتي والدي الذي كان جالساً في مجلس الرجال. المهم، بعد ان انتهينا، كنت أتبع أخي لأرى ما إذا كان سيدخل الحمام ليغتسل أم لا. وبعد ذلك، عندما كنت في الفناء، امطرت السماء بغزارة، وكنت أغتسل بماء المطر. وقلت في نفسي إن الرسول (صلى الله عليه وسلّم) كان يغتسل بالمطر. وبعد ذلك قلت: لا، إن اغتسالي خطأ لأني اغتسلت وانا أرتدي ملابسي. بعدها ذهبت الى غرفتي لأدخل الحمام وأغتسل، فرأيت أبي متمدداً على سريري الذي كان في المنام في غير مكانه الحقيقي، وبعد أن دخلت الحمام، جاءت أمي وكانت تريد غسل ملابسها. فقلت في نفسي إني أريد أن استحم بسرعة وأخرج. وبعد أن أخذت حماماً، خرجت من الحمام ودخلت غرفتنا، ولم اجد أب فيها، لكني وجدت اختي الكبيرة، وكانت جالسة على فراشها وشعرها مصبوغ بلون بنّي وقد سرّحته بشكل رائع. وكانت تضع الماكياج وتنظر الى نفسها في المرآة. وعندما نظرت إليها شعرت وكأن شكلها أشبه بإحدى الممثلات. بعدها، عاد والدي ودخل الغرفة وجلس، ثم اخذت أنا الـ لابتوب ودخلت أحد المنتديات الإلكترونية، ورأيت عضوة من العضوات ، وقد كتب أن لدي أخوين توأمين سماهما والدي اسمين قريبين من بعضهما بعضاً وهما: سم وسهم. وإثر ذلك صحوت من النوم. فما تأويل هذا الحلم؟

المغرب اليوم

التفسير: مجامعة المحارم تعني المودة، وأن خيراً من جهتهم ينالك، وتكون علاقتك بأخيك طيبة، وقد يأتيك خبر يسعدك، وأيضاً تتخلصين من الكثير من المشاكل وتذهب الاحزان. وحلمك بشارة بفرح قريب لأختك. وإن كانت غير متزوجة فهو زواج يسعدها كثيراً. والله تعالى اعلى واعلم.

arabstoday

الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 08:49 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

بوستر أغنية مسابقة محمد رمضان يثير الجدل
 العرب اليوم - بوستر أغنية مسابقة محمد رمضان يثير الجدل

GMT 22:41 2024 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

دلالات حلم ترتيب الملابس في شنطة السفر في

GMT 07:08 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

دلالات حلم الحديقة الكبيرة في المنام لابن سيرين

GMT 11:13 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

دلالات رؤية النسر في المنام لابن سيرين

GMT 10:07 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

دلالات حلم التوأم فى المنام لابن سيرين

GMT 10:40 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

دلالات الخطوبة في المنام لابن سيرين
 العرب اليوم -

GMT 19:02 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

الكشف عن سبب عدم عودة ميغان ماركل إلى بريطانيا

GMT 09:54 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

إطلالات أنيقة وراقية لكيت ميدلتون باللون الأحمر

GMT 10:07 2024 الخميس ,19 كانون الأول / ديسمبر

أغنى قطة في العالم تمتلك ثروة تفوق ضعف ثروة توم هولاند

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 06:36 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

الوجهات السياحية المفضلة للشباب خلال عام 2024

GMT 07:44 2024 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

التوافق بين الأبراج في الحب والزواج والصداقة وغيره

GMT 08:59 2024 الإثنين ,16 كانون الأول / ديسمبر

«أبل» تعمل على إطلاق هاتف نحيف وآخر قابل للطي

GMT 07:51 2024 الخميس ,12 كانون الأول / ديسمبر

أفكار لملابس تناسب شتاء 2025
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab