الحلم رأيت في المنام أن سيدنا محمدًا صلّى الله عليه وسلّم يجلس فوق حصيرة على الأرض مع مجموعة من أصحابه، وكأنهم يناقشون أمرًا ما ولكنّي لم أعرفهم وصار صلّى الله عليه وسلّم يتحرك من مكانه وهو جالس، فركضت خلفه وصرت أنادي عليه وأقول له سيدنا محمد، سيدنا محمد فنظر اليّ وقال صلّى الله وعليه وسلّم  ماذا تريدين فقلت له أريد أن أضمك واحضنك وأقبلك فقال صلّى الله عليه وسلّم ستأتين عندي وتضمينني وتقبّلينني لكن الآن أنا مشغول بأمر ما، وعندما انتهي سوف تأتين عندي ففرحت جدًا وصرت أردد أحبك يا سيدنا محمد بالروح وبالدم أفديك يا محمد وانا أقفز وأحس بأني أطير من فرحتي وبعدها، صرت أمشي بين ناس كثر وأنا في غاية السعادة، ولكنهم كانوا مشغولين بأمور عادية ثم استيقظت وأنا مصدومة، من أنا كي أرى سيدنا محمد صلّى الله عليه وسلّم فما تفسير حلمي
آخر تحديث GMT12:58:49
 العرب اليوم -

رش الماء

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

الحلم: رأيت في المنام أن سيدنا محمدًا (صلّى الله عليه وسلّم) يجلس فوق حصيرة على الأرض مع مجموعة من أصحابه، وكأنهم يناقشون أمرًا ما ولكنّي لم أعرفهم. وصار (صلّى الله عليه وسلّم) يتحرك من مكانه وهو جالس، فركضت خلفه وصرت أنادي عليه وأقول له: "سيدنا محمد، سيدنا محمد". فنظر اليّ وقال (صلّى الله وعليه وسلّم) : "ماذا تريدين؟" فقلت له: "أريد أن أضمك واحضنك وأقبلك". فقال (صلّى الله عليه وسلّم): "ستأتين عندي وتضمينني وتقبّلينني لكن الآن أنا مشغول بأمر ما، وعندما انتهي سوف تأتين عندي". ففرحت جدًا وصرت أردد: "أحبك يا سيدنا محمد بالروح وبالدم أفديك يا محمد". وانا أقفز وأحس بأني أطير من فرحتي. وبعدها، صرت أمشي بين ناس كثر وأنا في غاية السعادة، ولكنهم كانوا مشغولين بأمور عادية. ثم استيقظت وأنا مصدومة، من أنا كي أرى سيدنا محمد (صلّى الله عليه وسلّم)؟ فما تفسير حلمي؟

المغرب اليوم

التفسير: حلمك بشارة بتحقيق كل أمانيك العزيزة يا ميس. فقد روي عن النبي (صلّى الله عليه وسلّم) أن من رآه في منامه كمن رآه في حياته. فإن الشيطان لا يتمثل في صورته. وحلمك دعوة الى المحافظة على اتباع نهج وسنة رسول الله (صلّى الله عليه وسلم). لا تنشغلي بما يشغل الناس من لهو الحياة الدنيا، لتستحقي صحبة الرسول (صلّى الله عليه وسلم) في الجنة إن شاء الله. والله تعالى اعلم.

arabstoday

الملكة رانيا بعباءة بستايل شرقي تراثي تناسب أجواء رمضان

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 20:12 2025 الإثنين ,10 آذار/ مارس

سوريا بين الفوضى والمجهول وسط تصاعد العنف
 العرب اليوم - سوريا بين الفوضى والمجهول وسط تصاعد العنف

GMT 12:45 2025 الثلاثاء ,11 آذار/ مارس

مي عمر تردّ على انتقادات "إش إش"
 العرب اليوم - مي عمر تردّ على انتقادات "إش إش"
 العرب اليوم -

GMT 00:29 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن أمنيتها

GMT 01:09 2025 الثلاثاء ,11 آذار/ مارس

أبرز توقعات برج العقرب في شهر مارس / آذار 2025

GMT 04:14 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

غوغل تمنح لمستخدمي هواتف أندرويد ميزة الأمان
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab