رأيت في منامي أن جدتي لأمي ليست جدتي فعلاً
آخر تحديث GMT00:50:45
 العرب اليوم -

الجدة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

الحلم: رأيت في منامي أن جدتي لأمي ليست جدتي فعلاً، علماً بأنها في الواقع على خلاف معنا ولا تحبنا وتكره والدي... وأنا أيضاً لا احبها، لأني لا أجد منها إلا الاحتقار والمعاملة السيئة... ورأيت في المنام انها كانت عبارة عن مربية أمي وأنها خالتها، أي انها ليست والدة أمي الحقيقية، إنما هي تبنتها وجعلتها بمثابة ابنتها، لان أمي كان يتيمة الأم. وفي الحقيقة إن أمي تشعر بالغربة واليتم منذ ولادتها. فوالدتها كانت مطلقة من جدي وتزوجت غيره. لكن أمي مع ذلك متعلقة بأمها كثيراً وتزورها دائماً. وبدا لي في الحلم أن جدتي أم أمي الحقيقة هي دكتورة معنا في العمل تحمل الدكتوراه وخريجة جامعات أميركا... وكنا نجلس معها وكنت أناديها "يا جدة". وكانت تبكي من الفرحة، لأنها على حد قولها مؤخراً سمعت أحداً يناديها " "يا جدة". وقمت من النوم وأنا سعيدة جداً بجدتي الجديدة الدكتورة. فما تأويل هذا الخلم؟

المغرب اليوم

التفسير: حلمك يا عزيزتي يعكس ما يعتمل في نفسك من سوء معاملة جدتك لكم وكرهها لوالدتك. وانت تتمنين في قرارة نفسك ألا تكون هي جدتك. فاستبدلها في عقلك الباطن بزميلتك الدكتورة الطيبة الحنون التي تشعرين معها بالراحة والحب. ولكن تبقى جدتك هي جدتك، ويجب أن تبري بها من أجل أمك التي تحبها على الرغم من انها لم تشعر معها بمشاعر الامومة. ولكنها أمها والدم الذي يجري في عروقهما واحد. وأنا على يقين أنك لو بدلت مشاعر البعض نحوها بالحب، فسترين منها كل الحب. ولعلك تحظين بدعوة منها تجعل حياتك سعيدة وأيضاً ترضي والدتك. والله تعالى أعلم.

arabstoday

تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 11:22 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

تفسير حلم الغراب في المنام للمرأة والرجل

GMT 03:58 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

تفسير الولادة في المنام

GMT 15:01 2024 الأربعاء ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

دلالات حلم الغراب في المنام لابن سيرين

GMT 05:47 2024 الأربعاء ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

تفسير حلم البحر

GMT 10:34 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

حلم صبغ الشعر في المنام للمرأة والرجل
 العرب اليوم -

GMT 07:11 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

الأميرة آن تُغير لون شعرها للمرة الأولى منذ 50 عاماً

GMT 20:14 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد

GMT 03:27 2024 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

فلورنسا الإيطالية تتخذ تدابير لمكافحة السياحة المفرطة

GMT 08:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 08:55 2024 الأربعاء ,23 تشرين الأول / أكتوبر

سامسونغ تخطط لإطلاق هاتف ذكي ثلاثي الطي

GMT 07:23 2024 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

أزياء ومجوهرات توت عنخ آمون الأيقونية تلهم صناع الموضة
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab