الحلم صلّيت صلاة الاستخارة لأجل الحصول على وظيفة في مجلة ما وقد حلمت بنفسي أمسك ورقة وأصرخ فرحًا نجحت لكن أمي كانت تغسل ملابس في طبق ولم تهتم أما أختي الكبرى فبدت متضايقة من نجاحي، بل ونفضت قطعة من القماش كانت تحاول أن تخطيها بالماكينة ثم رأيت أني صحوت وقررت العمل على الوظيفة لكن بعدما بدأت، تخوفت وصليت استخارة أخرى، وحلمت بأن موظفين من القوى العاملة يوزعون جوابات للعمل بأسماء ناس محددين، مقابل بعض المال وطرق هؤلاء بابنا وحصلنا على جوابين، وبما أني الأخت الصغرى لأختين، لم يكن لي جواب من ضمن الجوابات، لكني فوجئت بأن الرسائل كانت واحدة لأختي الكبرى والثانية كانت لي، فتحتها فوجدت ورقة إملاء فيها بياناتي ودفترًا مثل دفاتر الشيكات، وغضبت لأنهم لم يعينوني، ولأنهم يريدون المال فحسب ورمت الورقة جانبًا وصحوت من النوم ما تفسير هذا الحلم
آخر تحديث GMT12:58:49
 العرب اليوم -

البحث عن عمل والحلم بالحصول على وظيفة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

الحلم: صلّيت صلاة الاستخارة لأجل الحصول على وظيفة في مجلة ما. وقد حلمت بنفسي أمسك ورقة وأصرخ فرحًا: "نجحت... لكن أمي كانت تغسل ملابس في طبق ولم تهتم. أما أختي الكبرى فبدت متضايقة من نجاحي، بل ونفضت قطعة من القماش كانت تحاول أن تخطيها بالماكينة. ثم رأيت أني صحوت وقررت العمل على الوظيفة. لكن بعدما بدأت، تخوفت.. وصليت استخارة أخرى، وحلمت بأن موظفين من القوى العاملة يوزعون جوابات للعمل بأسماء ناس محددين، مقابل بعض المال. وطرق هؤلاء بابنا وحصلنا على جوابين، وبما أني الأخت الصغرى لأختين، لم يكن لي جواب من ضمن الجوابات، لكني فوجئت بأن الرسائل كانت واحدة لأختي الكبرى والثانية كانت لي، فتحتها فوجدت ورقة إملاء فيها بياناتي. ودفترًا مثل دفاتر الشيكات، وغضبت لأنهم لم يعينوني، ولأنهم يريدون المال فحسب. ورمت الورقة جانبًا وصحوت من النوم. ما تفسير هذا الحلم؟

المغرب اليوم

التفسير: إحساسك بالظلم من عدم عثورك على وظيفة، مع اعتقادك بان كل شيء بالواسطة أو الرشوة. أفقدك الامل في التوفيق بالعمل. وكل هذا انعكس على احلامك. وهو أصابك بالغضب، ولا شك في أن الغضب كثيرًا ما يُفقد الإنسان الفرص ويجعل قراراته تُجانب الصواب. إضافة إلى تأثيره الضّار على صحة الإنسان، تأكدي يا عزيزتي أن الزرق بيد الله. وليس بأيدي المحتالين والمرتشين. وصبرًا جميلًا. وإن شاء الله يوفقك في العثور على عمل قريبًا. والله تعالى أعلى وأعلم.

arabstoday

الملكة رانيا بعباءة بستايل شرقي تراثي تناسب أجواء رمضان

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 20:12 2025 الإثنين ,10 آذار/ مارس

سوريا بين الفوضى والمجهول وسط تصاعد العنف
 العرب اليوم - سوريا بين الفوضى والمجهول وسط تصاعد العنف

GMT 12:45 2025 الثلاثاء ,11 آذار/ مارس

مي عمر تردّ على انتقادات "إش إش"
 العرب اليوم - مي عمر تردّ على انتقادات "إش إش"
 العرب اليوم -

GMT 00:29 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن أمنيتها

GMT 01:09 2025 الثلاثاء ,11 آذار/ مارس

أبرز توقعات برج العقرب في شهر مارس / آذار 2025

GMT 04:14 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

غوغل تمنح لمستخدمي هواتف أندرويد ميزة الأمان
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab