الحلم صلّيت صلاة الاستخارة لأجل الحصول على وظيفة في مجلة ما وقد حلمت بنفسي أمسك ورقة وأصرخ فرحًا نجحت لكن أمي كانت تغسل ملابس في طبق ولم تهتم أما أختي الكبرى فبدت متضايقة من نجاحي، بل ونفضت قطعة من القماش كانت تحاول أن تخطيها بالماكينة ثم رأيت أني صحوت وقررت العمل على الوظيفة لكن بعدما بدأت، تخوفت وصليت استخارة أخرى، وحلمت بأن موظفين من القوى العاملة يوزعون جوابات للعمل بأسماء ناس محددين، مقابل بعض المال وطرق هؤلاء بابنا وحصلنا على جوابين، وبما أني الأخت الصغرى لأختين، لم يكن لي جواب من ضمن الجوابات، لكني فوجئت بأن الرسائل كانت واحدة لأختي الكبرى والثانية كانت لي، فتحتها فوجدت ورقة إملاء فيها بياناتي ودفترًا مثل دفاتر الشيكات، وغضبت لأنهم لم يعينوني، ولأنهم يريدون المال فحسب ورمت الورقة جانبًا وصحوت من النوم ما تفسير هذا الحلم
آخر تحديث GMT04:50:36
 العرب اليوم -

البحث عن عمل والحلم بالحصول على وظيفة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

الحلم: صلّيت صلاة الاستخارة لأجل الحصول على وظيفة في مجلة ما. وقد حلمت بنفسي أمسك ورقة وأصرخ فرحًا: "نجحت... لكن أمي كانت تغسل ملابس في طبق ولم تهتم. أما أختي الكبرى فبدت متضايقة من نجاحي، بل ونفضت قطعة من القماش كانت تحاول أن تخطيها بالماكينة. ثم رأيت أني صحوت وقررت العمل على الوظيفة. لكن بعدما بدأت، تخوفت.. وصليت استخارة أخرى، وحلمت بأن موظفين من القوى العاملة يوزعون جوابات للعمل بأسماء ناس محددين، مقابل بعض المال. وطرق هؤلاء بابنا وحصلنا على جوابين، وبما أني الأخت الصغرى لأختين، لم يكن لي جواب من ضمن الجوابات، لكني فوجئت بأن الرسائل كانت واحدة لأختي الكبرى والثانية كانت لي، فتحتها فوجدت ورقة إملاء فيها بياناتي. ودفترًا مثل دفاتر الشيكات، وغضبت لأنهم لم يعينوني، ولأنهم يريدون المال فحسب. ورمت الورقة جانبًا وصحوت من النوم. ما تفسير هذا الحلم؟

المغرب اليوم

التفسير: إحساسك بالظلم من عدم عثورك على وظيفة، مع اعتقادك بان كل شيء بالواسطة أو الرشوة. أفقدك الامل في التوفيق بالعمل. وكل هذا انعكس على احلامك. وهو أصابك بالغضب، ولا شك في أن الغضب كثيرًا ما يُفقد الإنسان الفرص ويجعل قراراته تُجانب الصواب. إضافة إلى تأثيره الضّار على صحة الإنسان، تأكدي يا عزيزتي أن الزرق بيد الله. وليس بأيدي المحتالين والمرتشين. وصبرًا جميلًا. وإن شاء الله يوفقك في العثور على عمل قريبًا. والله تعالى أعلى وأعلم.

arabstoday

GMT 10:34 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024
 العرب اليوم - أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024

GMT 13:32 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

الشرع يبحث مع فيدان في دمشق مخاوف أنقرة من الإرهاب
 العرب اليوم - الشرع يبحث مع فيدان في دمشق مخاوف أنقرة من الإرهاب

GMT 10:29 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف
 العرب اليوم - نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف

GMT 20:44 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

زينة تستعد للمشاركة في الدراما التركية
 العرب اليوم - زينة تستعد للمشاركة في الدراما التركية

GMT 22:41 2024 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

دلالات حلم ترتيب الملابس في شنطة السفر في

GMT 07:08 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

دلالات حلم الحديقة الكبيرة في المنام لابن سيرين

GMT 11:13 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

دلالات رؤية النسر في المنام لابن سيرين

GMT 10:07 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

دلالات حلم التوأم فى المنام لابن سيرين

GMT 10:40 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

دلالات الخطوبة في المنام لابن سيرين
 العرب اليوم -

GMT 19:02 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

الكشف عن سبب عدم عودة ميغان ماركل إلى بريطانيا

GMT 07:51 2024 الخميس ,12 كانون الأول / ديسمبر

أفكار لملابس تناسب شتاء 2025

GMT 10:07 2024 الخميس ,19 كانون الأول / ديسمبر

أغنى قطة في العالم تمتلك ثروة تفوق ضعف ثروة توم هولاند

GMT 10:29 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف

GMT 07:38 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

نصائح سهلة للتخلص من الدهون خلال فصل الشتاء

GMT 10:34 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024

GMT 07:44 2024 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

التوافق بين الأبراج في الحب والزواج والصداقة وغيره

GMT 08:59 2024 الإثنين ,16 كانون الأول / ديسمبر

«أبل» تعمل على إطلاق هاتف نحيف وآخر قابل للطي

GMT 07:48 2024 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

إطلالات ميغان ماركل في 2024 جمعت بين الرقي والبساطة
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab