‏التفسير ‏من رأت أن الناروقعت في بيتها ، أصابها خصب في عامها  وان رأى أحدهم نارًا سطعت وخرجت من بيتها ولها نور وشعاع وكانت حبلى، ولدت غلامًا يسود قومه ويكون له شأن عظيم ووجود الفأر في مطبخها ، إشارة إلى نموالخيروالرزق، لأن الفئران لا توجد إلا في بيت فيه الطعام والقطة فيالمنام خادم، فإن اختطفت منها شيئًا ، نالها هم أو ابتليت بأهل أو أولاد لصوص، أوبمحتال ينصب عليها  وربما كانت القطط تشير إلى بغض النسوة المخادعات حولها  وربما يحاول البعض أن يكيد لها  عليها بتلاوة سورة البقرة في بيتها والتعوّذ من شياطين الجن والإنس بقراءة آية الكرسي والمعوذات للحفظ صباحًا ومساء والله تعالى أعلى وأعلم
آخر تحديث GMT01:32:55
 العرب اليوم -

‏ القطط والنار

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

‏الحلم: رأت إحدى زميلاتي وكأنها كانت مسافرة بعيدًا عن بيتها لمدة 3‏أيام. وعندما عادت إلى بيتها، رأت النارمشتعلة فيه، وعندما سألت عن أمرهذه النار، قيل لها إنها اشتعلت بعد الشواء. فقالت: إن من المستحيل أن تستمر النارمشتعلة لمدة 3‏أيام. ثم دخلت المطبخ ورأت فأرًا صغيرًا لم ترمنه غيرذيله في الدولاب. وكان هناك الكثير من القطط ألوانها تتراوح بين الأبيض والأسود وأحجامها متنوعة بين الصغيروالكبير. وراحت زميلتي تتلوآية الكرسيوأواخرسورة البقرة؟‏وعندما قرأت تلك السوراختفت تلك القطط.وعندما توقفت عن القراءة، عادت القطط مرة أخرى. ولكن زميلتي استمرت في القراءة، علما بأنه كانت معها إحدىقريباتها، وهيقريبة إلىنفسها. واستيقظت وهي تقرأ آية الكرسي. ما تأويل الحلم ؟

المغرب اليوم

‏التفسير: ‏من رأت أن الناروقعت في بيتها ، أصابها خصب في عامها . وان رأى أحدهم نارًا سطعت وخرجت من بيتها ولها نور وشعاع وكانت حبلى، ولدت غلامًا يسود قومه ويكون له شأن عظيم. ووجود الفأر في مطبخها ، إشارة إلى نموالخيروالرزق، لأن الفئران لا توجد إلا في بيت فيه الطعام. والقطة فيالمنام خادم، فإن اختطفت منها شيئًا ، نالها هم أو ابتليت بأهل أو أولاد لصوص، أوبمحتال ينصب عليها . وربما كانت القطط تشير إلى بغض النسوة المخادعات حولها . وربما يحاول البعض أن يكيد لها . عليها بتلاوة سورة البقرة في بيتها والتعوّذ من شياطين الجن والإنس بقراءة آية الكرسي والمعوذات للحفظ صباحًا ومساء. والله تعالى أعلى وأعلم.

arabstoday

الملكة رانيا بعباءة بستايل شرقي تراثي تناسب أجواء رمضان

القاهرة ـ العرب اليوم
 العرب اليوم -

GMT 00:29 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن أمنيتها

GMT 01:05 2025 الخميس ,13 آذار/ مارس

أبرز توقعات برج الجدي في شهر مارس / آذار 2025

GMT 04:14 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

غوغل تمنح لمستخدمي هواتف أندرويد ميزة الأمان
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab