أنا امرأة متزوجة منذ 3 أشهر وبصراحة لا أدري ما إذا كان غشاء البكارة قد انفتح عندي ام لا في أول علاقة جماع بيننا، كنت خائفة ومتوترة وكنت شادة أعصابي بينما كان زوجي يحاول أن يهدئني علمًا بأنه كان حنونًا معي، لكن المشكلة تكمن في أني كنت أشعر بألم غير طبيعي وفي الليلتين الثانية والثالثة، استمر الشعور بالألم نفسه، شعورًا لا يوصف، لدرجة أني بأن المنطقة عندي مخدرة وفيها ألم فظيع، فبت لا أشعر بمتعة لا بل إني أتهرب بسبب الألم سيدتي، أنا الآن قلقة على زوجي، وهو بعد متضايق ونحن الاثنين لا نعرف ماذا نفعل فهل هذا طبيع أم لا وبماذا تنصحينني لأن كل مرة يجامعني أحس بالألم الشديد تجدر الإشارة إلى أنني قبل أن أتزوج، سألت أمي وصديقاتي هل يوجد ألم أثناء الجماع والجميع قلن لي إنه في البداية قد يكون هناك ألم بسيط لكني في الحقيقة شعرت بالعكس أرجوك يا سيدتي ساعديني فأنا غير قادرة على الاستمتاع معه ولا جعله يستمتع معي ماذا أفعل
آخر تحديث GMT13:31:20
 العرب اليوم -

بعد ثلاثة أشهر

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

أنا امرأة متزوجة منذ 3 أشهر. وبصراحة لا أدري ما إذا كان غشاء البكارة قد انفتح عندي ام لا. في أول علاقة جماع بيننا، كنت خائفة ومتوترة وكنت شادة أعصابي بينما كان زوجي يحاول أن يهدئني. علمًا بأنه كان حنونًا معي، لكن المشكلة تكمن في أني كنت أشعر بألم غير طبيعي. وفي الليلتين الثانية والثالثة، استمر الشعور بالألم نفسه، شعورًا لا يوصف، لدرجة أني بأن المنطقة عندي مخدرة وفيها ألم فظيع، فبت لا أشعر بمتعة لا بل إني أتهرب بسبب الألم. سيدتي، أنا الآن قلقة على زوجي، وهو بعد متضايق. ونحن الاثنين لا نعرف ماذا نفعل؟ فهل هذا طبيع أم لا؟ وبماذا تنصحينني. لأن كل مرة يجامعني أحس بالألم الشديد. تجدر الإشارة إلى أنني قبل أن أتزوج، سألت أمي وصديقاتي هل يوجد ألم أثناء الجماع؟ والجميع قلن لي إنه في البداية قد يكون هناك ألم بسيط. لكني في الحقيقة شعرت بالعكس. أرجوك يا سيدتي ساعديني. فأنا غير قادرة على الاستمتاع معه ولا جعله يستمتع معي. ماذا أفعل؟

المغرب اليوم

* يحصل ان تشعر الفتاة بألم في بدايات الجماع. لكن المفترض ألا يطول هذا الألم بعد الشهر الأول. والمفترض أيضًا أن تكون الآن كل الأمور طبيعية. ويجب ان تسألي نفسك الآن عن بعض الأمور، مثل ان يتم السؤال: هل المداعبة كافية لأحداث الترطيب أم لا؟ هل هو يعاشر بقليل من العنف، أو بوضع جنسي غير جيد؟ إلخ. فالاحتمالات عديدة، منها احتمال ضعيف جدًا ن يكون هناك عيب خلقي في حجم قناة المهبل، أو يكون غشاء البكارة سميكًا جدًا فعليًا. في كل الأحوال، لا يجب ان تأخذي الأمور بخوف. فهذه مجرد احتمالات يختمها الفحص الطبي. نعم، اذهبي الى طبيبة معالجة لتحل لك المشكلة. ولكن إذا كانت الأمور طبيًا عادية ولا توجد مشكلة، فقد يكون من المجدي أن تسألي نفسك: هل الأمر يحتاج رأيًا نفسيًا؟ فقد يكون الخوف عندك سبب لك حالة، "قفل قهري" وتشنج مهبلي. وهذه حالة ممتدة وعلاجها يحتاج مراجعة نفسية. ولكن، بعد التأكد من حالة عدم وجود عامل طبي أو سوء معاشرة.

arabstoday

إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 07:58 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

تحوّل جذري في إطلالات نجوى كرم يُلهب السوشيال
 العرب اليوم - تحوّل جذري في إطلالات نجوى كرم يُلهب السوشيال ميديا

GMT 07:25 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

وجهات سياحية راقية تجمع بين الطبيعة الساحرة وتجارب
 العرب اليوم - وجهات سياحية راقية تجمع بين الطبيعة الساحرة وتجارب الرفاهية

GMT 07:39 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

كيف تختار الأثاث المناسب لتحسين استغلال المساحات
 العرب اليوم - كيف تختار الأثاث المناسب لتحسين استغلال المساحات

GMT 13:15 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

بايدن يؤكد العمل على وقف حرب غزة وإقصاء
 العرب اليوم - بايدن يؤكد العمل على وقف حرب غزة وإقصاء حماس عن السلطة

GMT 14:59 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الحكومة الإسرائيلية تقاطع صحيفة "هآرتس" بعد وصف ناشرها
 العرب اليوم - الحكومة الإسرائيلية تقاطع صحيفة "هآرتس" بعد وصف ناشرها مقاتلي حماس بـ"مقاتلي حرية"

GMT 03:49 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

هل ينجح الزواج بين الشخصيات المتشابهة في النمط

GMT 12:18 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

8 مشكلات عامة حددتها الأمم المتحدة يعاني منها

GMT 08:09 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

المشاكل الإدارية التي ينبغي مواجهتها والتغلب عليها

GMT 15:12 2024 الجمعة ,25 تشرين الأول / أكتوبر

مشكلة تجاهل الزوج لزوجته وكيفية حلها

GMT 12:30 2024 الخميس ,24 تشرين الأول / أكتوبر

علامات تحذيرية في لغة الجسد تنبئ بوقوع مشكلات
 العرب اليوم -

GMT 09:00 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

حرب غزة تسلب طلاب المنح الدراسية فرص التعليم
 العرب اليوم - حرب غزة تسلب طلاب المنح الدراسية فرص التعليم وأحلام المستقبل

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها
 العرب اليوم - الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها

GMT 05:15 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

سمكة نادرة تجرفها الأمواج إلى شاطئ كاليفورنيا تثير
 العرب اليوم - سمكة نادرة تجرفها الأمواج إلى شاطئ كاليفورنيا تثير دهشة العلماء

GMT 08:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية
 العرب اليوم - التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 08:50 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة
 العرب اليوم - انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة

GMT 04:19 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

منة شلبي تخوض أول تجربة مسرحية لها في
 العرب اليوم - منة شلبي تخوض أول تجربة مسرحية لها في موسم الرياض بمسرحية شمس وقمر وسط نجاحات سينمائية كبيرة

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها

GMT 07:39 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

كيف تختار الأثاث المناسب لتحسين استغلال المساحات

GMT 08:12 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

التغذية السليمة مفتاح صحة العين والوقاية من مشاكل الرؤية

GMT 07:25 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

وجهات سياحية راقية تجمع بين الطبيعة الساحرة وتجارب الرفاهية

GMT 08:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 03:59 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

iPhone 17 Air سيكون أنحف هاتف من أبل على الإطلاق

GMT 20:33 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab