أنا متزوجة منذ خمسة سنوات ، ولدي أطفال والحمدلله ، تزوجت بطريقة تقليدية وسافرت فوراً إلى الغربة عند زوجي  وتعيش والدة زوجي معنا منذ أول يوم في حياتي الزوجيةمنذ أن تزوجت لم أرى وجه السعادة والد زوجي متوفي ووالدته  متسلطة جداً وزوجي أمامها بلا شخصية أبداً، حتى لو رآها تظلمني لايحرك ساكناًويخاف منها وأنا مجرد خادمة لديهم للتنظيف والغسيل والآن في مدينتنا الوضع آمن جداً وهي تستطيع العيش في بلدنا ولكنها ترفض أن تسافر وتتركنا نعيش بسعادة بمفردنا بحجة أنه كيف ستجلس في بيتها بمفردها  مع أنها بقوتها الكاملة ولاتشكو من شيء وهي سليطة اللسان وكلما خالفناها في شيء تقول أنا أمه   اين رضا الأم  أنا أم ومهما فعلت لا بأس تهدد الجميع برضاها دائماً أنا أقدّر أنها أم ، ولكن الأم بذل وحنان، وليس تسلط ومكارهة  والرضا يكون بالمحبة وليس بالإكراه والإجبار أخواته البنات متزوجات، ولكنهن يسعين للفتنة ويتدخلون بكل شيء بحياتي من خلال كلامهن الكثير وتسلط لسانهن ويملؤون رأس أمهم علي وعلى زوجي بكل مايخطر على البال  وهي تنفذ كل ما تقلن بلا وعي

لديه أخت متزوجة أيضاً ،مشكلتي معها أنها تلبس لباس مغري جداً امام زوجي، وأنا أتضايق، فهو رجل أيضاً وينظر حتى لو كانت أخته ولي الحق لأنها تظهر كل مفاتنها أمام زوجي ، لباس ضيق وإذا لم يكن ضيق ،يكون عاري الصدر مكشوف الأفخاذ حتى لو كان أخوها فلا يجوز هكذا فعل شرعاً  تكلمت مع أم زوجي بهذا الشأن فنهرتني وقالت لي بأنها أخته ويجوز لها كل شيء، حتى لو ظهرت أمامه عارية فلا بأس 

انهارت أعصابي جداً فكيف بإنسانة تقرأ القرآن وتصلي الصلوات تتكلم هكذا كلام  لا أدري ماذا أفعل وكيف أتصرف ضاقت بي الدنيا  كرهت نفسي ، كرهت حظي، كرهت حياتي ، لم أذق طعم السعادة أبداًيحق لها ولبناتها مالايحق لي أو لأي أحد لاترى بأساً في تصرفاتهم أبدا أما أنا فتلومني على أي شيء، حتى  أنها تلومني على  أنني ألبس لزوجي وأرتب نفسي من أجله يضايقها جداً هذا الشيء أشيروا عليّ ماذا افعل  

كيف السبيل للصبر، أو للتخلص من هذه الحياة، ضاق الأمر بي ذرعاً
آخر تحديث GMT14:50:17
 العرب اليوم -

والدة زوجي متسلطة وقلبت حياتي راسا على عقب

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

أنا متزوجة منذ خمسة سنوات ، ولدي أطفال والحمدلله ، تزوجت بطريقة تقليدية وسافرت فوراً إلى الغربة عند زوجي. وتعيش والدة زوجي معنا منذ أول يوم في حياتي الزوجية.منذ أن تزوجت لم أرى وجه السعادة..! والد زوجي متوفي ..ووالدته متسلطة جداً.. وزوجي أمامها بلا شخصية أبداً،.. حتى لو رآها تظلمني لايحرك ساكناً..ويخاف منها..! وأنا مجرد خادمة لديهم للتنظيف والغسيل.. والآن في مدينتنا الوضع آمن جداً.. وهي تستطيع العيش في بلدنا ولكنها ترفض أن تسافر وتتركنا نعيش بسعادة بمفردنا.. بحجة ..أنه كيف ستجلس في بيتها بمفردها.. ؟ مع أنها بقوتها الكاملة ولاتشكو من شيء. وهي سليطة اللسان وكلما خالفناها في شيء تقول أنا أمه.. !؟ اين رضا الأم.. ؟! أنا أم ومهما فعلت لا بأس..! تهدد الجميع برضاها دائماً ..أنا أقدّر أنها أم ، ولكن الأم بذل وحنان، وليس تسلط ومكارهة.. والرضا يكون بالمحبة وليس بالإكراه والإجبار..! أخواته البنات متزوجات، ولكنهن يسعين للفتنة ويتدخلون بكل شيء بحياتي.. من خلال كلامهن الكثير وتسلط لسانهن.. ويملؤون رأس أمهم علي وعلى زوجي بكل مايخطر على البال..! وهي تنفذ كل ما تقلن بلا وعي. لديه أخت متزوجة أيضاً ،مشكلتي معها أنها تلبس لباس مغري جداً امام زوجي، وأنا أتضايق، فهو رجل أيضاً وينظر حتى لو كانت أخته..! ولي الحق لأنها: تظهر كل مفاتنها أمام زوجي ، لباس ضيق وإذا لم يكن ضيق ،يكون عاري الصدر مكشوف الأفخاذ..!! حتى لو كان أخوها فلا يجوز هكذا فعل شرعاً . تكلمت مع أم زوجي بهذا الشأن فنهرتني وقالت لي بأنها أخته ويجوز لها كل شيء، حتى لو ظهرت أمامه عارية فلا بأس..! انهارت أعصابي جداً.. فكيف بإنسانة تقرأ القرآن وتصلي الصلوات تتكلم هكذا كلام... !!؟ لا أدري ماذا أفعل وكيف أتصرف ..ضاقت بي الدنيا .. كرهت نفسي ، كرهت حظي، كرهت حياتي ، لم أذق طعم السعادة أبداً.يحق لها ولبناتها مالايحق لي أو لأي أحد..! لاترى بأساً في تصرفاتهم أبدا.. أما أنا فتلومني على أي شيء، حتى أنها تلومني على أنني ألبس لزوجي وأرتب نفسي من أجله..! يضايقها جداً هذا الشيء. أشيروا عليّ ماذا افعل.. ؟! كيف السبيل للصبر، أو للتخلص من هذه الحياة، ضاق الأمر بي ذرعاً

المغرب اليوم

اذا تعلمت التجاهل ..فقد اجتزت نصف مشاكل الحياة تجاهلي وغيري تركيزك .اعتني بنفسك عيشي صح.ولا تنكدي عليها و على زوجك.لا تتهميه بضعف شخصيته لمجرد انه لا يقف معك ضد امه .......هو تصرفه سليم ..........انت من يجب ان يغير طبعه و فكره .......قومي بواجبك و اتركي عنك النكد .استقلي فكريا ولا تكوني  ﻛﺎﻟﺬﻱ ﻳﻘﻀﻲ ﺍﻟﺸﻄﺮ ﺍﻷﻭﻝ ﻣﻦﺣﻴﺎﺗﻪ ﻓﻲ ﺍﺷﺘﻬﺎﺀﺍﻟﺸﻄﺮ ﺍﻟﺜﺎﻧﻲ ﻭﻳﻘﻀﻲﺍﻟﺸﻄﺮ ﺍﻟﺜﺎﻧﻲ ﻓﻲ ﺍﻟﺘﺄﺳﻒ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺸﻄﺮ الاول الله يوفقك.

arabstoday

دينا الشربيني بإطلالات متفردة ولمسات جريئة غير تقليدية

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 04:35 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

السعودية تدمج السياحة البيئية مع مشاريع استدامة للحفاظ
 العرب اليوم - السعودية تدمج السياحة البيئية مع مشاريع استدامة للحفاظ على التراث الطبيعي

GMT 11:08 2025 الأحد ,02 شباط / فبراير

أفضل خامات الستائر وتنسيقها مع ديكور المنزل
 العرب اليوم - أفضل خامات الستائر وتنسيقها مع ديكور المنزل

GMT 02:42 2025 الإثنين ,10 شباط / فبراير

شولتس ينتقد مقترح ترامب بشأن غزة ويصفه بـ"فضيحة"
 العرب اليوم - شولتس ينتقد مقترح ترامب بشأن غزة ويصفه بـ"فضيحة"

GMT 10:39 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

أهمية الدعم النفسي بين الزوجين أثناء الأزمات

GMT 14:12 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

طرق التعامل مع الضغوط والصراعات أثناء التخطيط لحفل

GMT 12:18 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

استراتيجيات فعالة للتغلب على التردد وتعزيز مهارة اتخاذ

GMT 03:25 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

10 خطوات للتعامل مع الزوج الغيور بحكمة وهدوء
 العرب اليوم -

GMT 09:29 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

طالبة الطب الفلسطينية تستعيد حريتها وسط استقبال حاشد
 العرب اليوم - طالبة الطب الفلسطينية تستعيد حريتها وسط استقبال حاشد بعد صفقة تبادل الأسرى

GMT 00:29 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن
 العرب اليوم - الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن أمنيتها

GMT 09:24 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

راصد الزلازل الهولندي يحذر من زلازل قوية في
 العرب اليوم - راصد الزلازل الهولندي يحذر من زلازل قوية في الشرق الاوسط وتركيا وايران
 العرب اليوم - أبرز التوقعات لبرج الثور في شهر فبراير/شباط 2025

GMT 05:18 2025 الجمعة ,17 كانون الثاني / يناير

روسيا تطلق نماذج جديدة من سيارة Niva الشهيرة
 العرب اليوم - روسيا تطلق نماذج جديدة من سيارة Niva الشهيرة بتحديثات متطورة للأداء والتكنولوجيا

GMT 11:47 2025 الأحد ,02 شباط / فبراير

عودة قوية لفنان العرب محمد عبده بعد غيابه
 العرب اليوم - عودة قوية لفنان العرب محمد عبده بعد غيابه ويؤكد أنه لا يفكر في الاعتزال

GMT 00:29 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن أمنيتها

GMT 11:08 2025 الأحد ,02 شباط / فبراير

أفضل خامات الستائر وتنسيقها مع ديكور المنزل

GMT 04:14 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

غوغل تمنح لمستخدمي هواتف أندرويد ميزة الأمان
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab