اكتشفي هل ستنجح العلاقة في فترة التعارف
آخر تحديث GMT04:23:50
 العرب اليوم -

مشاكل عاطفية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

اكتشفي هل ستنجح العلاقة في فترة التعارف

المغرب اليوم

فرحتي بعلاقتي الجديدة، جعلتني أُسرع بالاتصال بأقرب صديقة لي رغبة مني في أن أحكي لها كل تفاصيل هذه العلاقة وكيف بدأت وبالفعل اتصلت بها وجلسنا في إحدى المقاهي، وكنت متوترة وسعيدة بل لدي مشاعر مختلطة وقبل أن أبدأ في الحديث، بدأت هي بالشكوى...صديقتي: مشاكل تجهيزات الفرح وتدخل الأهل أثرت على علاقتنا... تقريبا نتكلم عن تجهيزات الفرح فقطأنا: حاولوا الخروج والتحدث في أمور بعيدة عن تجهيزات الزفاف ومشاكل الأهلصديقتي: هو رافض التكلم... في حالة من الصمت والنكد تسيطر عليهأنا: هل أصبحتي شخصية نكدية (ضحكة سمجة) أم تطلبي منه الكثيرصديقتي: لا، أنت تعرفينى جيداً ولكني تحت ضغطورن هاتفي بالنغمة المخصصة للرسائل، حاولت فعلًا التركيز مع المناقشة المحتدمة بيني وبين صديقتي لإنقاذ خطبتها وحل مشاكلها التي لا حصر لها، إلا أنه بعث لي برسالة "متى سأقابلك". وبالرغم من تعارفنا الذي بدأ منذ شهرين فقط، إلا أن قلبي بدأ يخفق بشدة مع كل رنة له، بل وتغمرني سعادة غريبة عندما نلتقي."هل تسمعيني؟ حالة العشق والهيام لن تستمر معك أكثر من ٥ أشهر" استفقت على صوت صديقتي وهي تتحدث بصوت عالٍ وتحاول أن توقظني كما تقول من "علاقتي الجديدة". تحاول بكل طاقتها أن تجعل الدنيا سوداء في عيوني وتعطيني جرعة من التشاؤم كالتي تعيشها، ولكني بالطبع لن أستسلم إلى نظرتها التشاؤمية وتجربتها التي أوشكت على الفشل قبل بدايتها كما تدعي واكتفيت بالنظر إليها مبتسمة."هل فعلاً ستستمر؟" بدأ قلبي يخفق مع هذا السؤال الذي يجول في خاطري لأول مرة، هل هذا الإحساس سيزول وأصبح بعد سنوات مثل صديقتي أجلس فقط مع صديقاتي لأشتكي وأبحث عن مخرج لحالة الضغط المستمرة؟ هل سأنتقل من فترة التعارف الجميلة إلى الخطوبة ومشاكلها التي كرهتها حتى قبل خوض التجربة؟الفترة الجميلةسواء وافقت على هذه الفترة أم لا، فهذا الوقت أصبح من الأمور الهامة في جيلنا خاصة أنها فترة "التعارف" دون الدخول في تعقيدات الخطوبة والجواز الذي فرضها علينا المجتمع والعادات. وهي وبشهادة الكثيرين من أحلى الأوقات، خاصة أنها فترة "اختبار الحب" حيث تغمرك المشاعر وتسعي لمشاركة حياتك واهتماماتك مع شخص آخر. وبعيدًا عن قيود وتعقيدات المجتمع، فكل طرف في العلاقة لا ينتظر شيئا سوى معرفة شخصية الآخر، كما يسعى كلاكما لإنجاح الأمر ومنح هذه العلاقة فرصة للدخول في مرحلة البعبع "الخطوبة" وتدخل الأهل المصاحب عادة ببدء المشاكل.لماذا تفشل هذه العلاقة؟بعد الانتهاء من الجزء الأول من العلاقة "فترة التعارف الجميلة"، ندخل في الجزء الثاني "أنت لا تفهمني" وهذا الجزء يتسم بالصدمة حيث تختلف الآراء والذي يؤدي إلى العند والتمسك بالرأي فيها وبالتالي تدخل العلاقة في نفق مظلم ومن ثم نهاية العلاقة.وعادة ما تفشل العلاقة بسبب فقدان الشعور بالأمان، والإحساس بأنك مجرد لعبة وهذه من أصعب الأحاسيس التي تشعر بها الفتاة خاصة عند عدم وضع مبادئ واضحة لهذه العلاقة... فهل هي مجرد استلطاف يصاحبه عدم القدرة على أخذ الموضوع بشكل جدي، أم هي علاقة ننتظر حدوث تطورات فيها بشرط أن تتوافق شخصياتنا وأسلوب حياتنا؟المرحلة الأولى التي تقف عند "التعارف" عليك أن تفهمي منذ البداية أنها علاقة ستنتهي عند هذا الحد واحذري من الوقوع فريسة لأوهامك.أما بالنسبة للمرحلة الثانية، فعليك التأني ومعرفة الشخص الذي تودين الارتباط به معرفة جيدة، ولا تتسرعي في محاولة إنجاح الأمر بأي طريقة وكوني على طبيعتك حتى لا يكتشف عكسها عند الدخول في مرحلة الخطوبة. ويجب الابتعاد تماما عن محاولة إنجاح الأمر بسرعة، لأنه يؤدي إلى فقدانك شخصيتك ومحاولة إرضاء الطرف الآخر حتى لو على حساب نفسك، وذلك قد يصيبك بالتوتر وبدء النكد مما يجعل الطرف الآخر يشعر بكم من المشاعر السلبية ومن ثم يسعى سريعاً إلى فك الارتباط بينكما.

arabstoday

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:27 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

مجوهرات تاريخية ارتدتها الملكة إليزابيث الثانية في يوم
 العرب اليوم - مجوهرات تاريخية ارتدتها الملكة إليزابيث الثانية في يوم زفافها

GMT 07:55 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية
 العرب اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 03:59 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

زيلينسكي يدعو شركاء أوكرانيا إلى تركيز جهودهم على
 العرب اليوم - زيلينسكي يدعو شركاء أوكرانيا إلى تركيز جهودهم على المساعدة في توفير نظام دفاع جوي

GMT 02:57 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

نقابة الصحفيين الفلسطينيين تطلق حملة إعلامية باسم صحفيات
 العرب اليوم - نقابة الصحفيين الفلسطينيين تطلق حملة إعلامية باسم صحفيات بزمن الحرب

GMT 03:49 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

هل ينجح الزواج بين الشخصيات المتشابهة في النمط

GMT 12:18 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

8 مشكلات عامة حددتها الأمم المتحدة يعاني منها

GMT 08:09 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

المشاكل الإدارية التي ينبغي مواجهتها والتغلب عليها

GMT 15:12 2024 الجمعة ,25 تشرين الأول / أكتوبر

مشكلة تجاهل الزوج لزوجته وكيفية حلها

GMT 12:30 2024 الخميس ,24 تشرين الأول / أكتوبر

علامات تحذيرية في لغة الجسد تنبئ بوقوع مشكلات
 العرب اليوم -

GMT 09:00 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

حرب غزة تسلب طلاب المنح الدراسية فرص التعليم
 العرب اليوم - حرب غزة تسلب طلاب المنح الدراسية فرص التعليم وأحلام المستقبل

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها
 العرب اليوم - الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها

GMT 05:15 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

سمكة نادرة تجرفها الأمواج إلى شاطئ كاليفورنيا تثير
 العرب اليوم - سمكة نادرة تجرفها الأمواج إلى شاطئ كاليفورنيا تثير دهشة العلماء

GMT 08:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية
 العرب اليوم - التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 08:50 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة
 العرب اليوم - انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة

GMT 11:40 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد منير يتحدى ظروفه الصحية وآلامه ويواصل تسجيل
 العرب اليوم - محمد منير يتحدى ظروفه الصحية وآلامه ويواصل تسجيل ألبومه الجديد وتعاون غنائي مُرتقب مع محمد رمضان

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها

GMT 20:33 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 07:55 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 08:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 03:59 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

iPhone 17 Air سيكون أنحف هاتف من أبل على الإطلاق

GMT 07:11 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

الأميرة آن تُغير لون شعرها للمرة الأولى منذ 50 عاماً
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab