صديقتي تحب شابًا وهو يبادلها المشاعر، ولقد تم لخطبتها ووافق
آخر تحديث GMT01:20:07
 العرب اليوم -

حب مريض

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

السلام عليكم سدتي صديقتي تحب شابًا وهو يبادلها المشاعر، ولقد تم لخطبتها ووافق الأهل وتمت الخطبة، لكن بعد فترة انفصلا بسبب أخيها وخالها. ومشكلتها إنها تحب خالها كثيرًا. وخالها أيضًا يحبها حتى أنها تغار عليه، وهو أيضًا يغار عليها. واعتقد أنه رفض خطبتها لحبه لها. وأنا سبق أن قلت لها إن هذه الغيرة عبارة عن مرض. المهم أنها ما زالت حتى الآن تحب الشاب الذي تقدم لها، على الرغم من انفصالهما. وهي مستمرة بتبادل الرسائل والمستجدات معه من دون علم أهلها، طبعًا باستثناء أختها فقط وأنا. سيدتي خالها رافض ارتباطها مرة أخرى بذلك الشاب. فماذا تفعل؟ علمًا بأن الأهل غير معارضين، فقط خالها هو الذي يعارض، والسبب واضح وهو حبه وغيرته. هي تقول إنها طلبت من الشاب أن يتنظر سنتين ليكوّن نفسه ويتقدم لها مرة أخرى عسى أن تهدأ وتستقر الأمور. سيدتي، هي طلبت مساعدتي وأنا يئست لا أعرف كيف أساعدها. ماذا أفعل؟ أرجوك ساعديني؟

المغرب اليوم

* عزيزتي، من حق الانسان أن يحب أهله ويداريهم. وهناك درجة غيرة صحية تحصل. لكن الشكل الذي تصنفيه يعكس غيرة مرضية من كلا الطرفين فهي الأخرى تجاري حالها في الأمر. أنا رأيي يا عزيزتي أن تخبريها أن هناك خط حرام حاصلًا في علاقتها مع خالها. وهذا السلوك المتناقض بين تقدير مشاعر خالها والاستمرار مع الولد، أخشى أن يكون مجرد مغالطة لإنسانة تريد أن تلفت الانتباه الى انها محبوبة الجميع، وهذا في حد ذاته خلل. قولي لها إن العلاقة مع الخال محرمة ولها حدود. وعليها أن تواجه نفسها وخالها بهذه الحقيقة، فهو سيبقى يخرج عيوبًا في أي شخص يتقدم لها. ولكن سؤالي هو: أين أهلها من كل هذا؟ أظن أن هناك حبًا مريضًا أخشى ألا يدخل في المحرمات، وهي من تقرر وقفه بخلق مساحة ابتعاد خالها وإعلان رغبة الارتباط بالآخر.

arabstoday

نجمات الموضة يتألقن بأزياء شرقية تجمع بين الأناقة والرقي

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:17 2025 الأحد ,16 آذار/ مارس

مفاهيم خاطئة شائعة حول ديكور المنزل
 العرب اليوم - مفاهيم خاطئة شائعة حول ديكور المنزل

GMT 02:51 2025 الأربعاء ,26 آذار/ مارس

واشنطن تشيد بدور محمد بن سلمان في تسهيل
 العرب اليوم - واشنطن تشيد بدور محمد بن سلمان في تسهيل محادثات السلام بشأن أوكرانيا

GMT 03:39 2025 الثلاثاء ,25 آذار/ مارس

ضم رئيس تحرير مجلة بالخطأ إلى مجموعة أميركية
 العرب اليوم - ضم رئيس تحرير مجلة بالخطأ إلى مجموعة أميركية سرية تناقش توجيه ضربات ضد الحوثيين
 العرب اليوم -

GMT 00:29 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن
 العرب اليوم - الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن أمنيتها

GMT 09:24 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

راصد الزلازل الهولندي يحذر من زلازل قوية في
 العرب اليوم - راصد الزلازل الهولندي يحذر من زلازل قوية في الشرق الاوسط وتركيا وايران

GMT 01:52 2025 السبت ,15 آذار/ مارس

أبرز توقعات برج الحوت في شهر مارس /
 العرب اليوم - أبرز توقعات برج الحوت في شهر مارس / آذار 2025

GMT 10:38 2025 الأربعاء ,19 آذار/ مارس

هيفاء وهبي ممنوعة من الغناء في مصر بعد
 العرب اليوم - هيفاء وهبي ممنوعة من الغناء في مصر بعد أزمة مع نقابة الموسيقيين ومدير أعمالها السابق

GMT 00:29 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن أمنيتها

GMT 07:17 2025 الأحد ,16 آذار/ مارس

مفاهيم خاطئة شائعة حول ديكور المنزل

GMT 04:14 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

غوغل تمنح لمستخدمي هواتف أندرويد ميزة الأمان
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab