السلام عليك سيدتي

منذ مدة، صارحني ابن خالتي بحبه لي وطلب مني أن أفكر في الموضوع، وان نعيش قصة حب الى أن أنهي دراستي، ووعدني بالسعادة الزواج عموماً، أنا وافقت، لكن هذا الحب كان سرياً نوعاً ما ولا أحد يعرف غيرنا لكني اكتشفت مؤخراً أني أصبحت بالنسبة إليه بمثابة صفر على الشمال لا رسالة ولا اتصال ولا سلام ولا كلام وما زاد الطين بلّة، هو أن ابنة عمه صديقتي، وبعدما صارحتها بالذي بيننا، فوجئت وصُدمت وقالت لي، إنه مرتبط بعلاقة منذ فترة مع أختها، وأنه مرت فترة على كلامه معها وهذا ما جعلني أصاب بصدمة كبيرة، لأني أحبه على الرغم من العائق الوحيد الذي كان يُبعدني عنه وهو أن بشرته سمراء لكن شكله حلو وأنا كنت أتمنى واحداً يليق لي من الناحية الأخلاقية وهي أهم شيء وبعدها من الناحية الخلقية ولون البشرة لكني على الرغم من ذلك مشّيت الوضع المهم أني بعدما عرفت بسفالته مع ابنة عمه، واجهته بالموضوع، فأنكر وقال علاقتي بها منتهية من زمان لكنني لم اصدقه وبقيت زعلانة لفترة، علماً بأني توقعت أن يفهمني الموضوع أكثر، لكنّي لم أرَ شيئاً من ذلك وبعد فترة، عرف أن ابنة عمه هي التي أخبرتني، فقاطعها هي الأخرى لكني حالياً يا سيدتي اكتشفت أني احبه وصرت افكر فيه ليل نهار ومؤخراً ذهبنا في رحلة ورأيته خلالها ثم بدأ بعد ذلك يراسلني وقال انه زعلان وحاولت أن أراضيه لكن بلا فائدة وفي الوقت نفسه أنا لا أريد أن أبيّن له أنّي متعلقة به أو أتنازل له ويوم سألته الى متى ستظل تعاملني بهذا الجفاء قال لي من ضيّع دفاه يستأهل هذه المعاملة الجافة سيدتي كلما اراه أرتاح نفسياً ولا أعرف لماذا والآن، كل الذي أريده هو أن يرجع لي كما كان من قبل وأن ترجع صداقتنا لا أريد حباً، على الأقل أريد صداقة وأخوة مثل قبل ولكن المشكلة، أنه من النوع الذي لا ينسى الأمور التي تغضبه بسرعة سيدتي، لا تبخلي عليّ بخبرتك أنتظر ردك
آخر تحديث GMT19:56:59
 العرب اليوم -

جفاف عاطفي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

السلام عليك سيدتي منذ مدة، صارحني ابن خالتي بحبه لي وطلب مني أن أفكر في الموضوع، وان نعيش قصة حب الى أن أنهي دراستي، ووعدني بالسعادة (الزواج). عموماً، أنا وافقت، لكن هذا الحب كان سرياً نوعاً ما ولا أحد يعرف غيرنا. لكني اكتشفت مؤخراً أني أصبحت بالنسبة إليه بمثابة صفر على الشمال. لا رسالة ولا اتصال. ولا سلام ولا كلام. وما زاد الطين بلّة، هو أن ابنة عمه (صديقتي)، وبعدما صارحتها بالذي بيننا، فوجئت وصُدمت وقالت لي، إنه مرتبط بعلاقة منذ فترة مع أختها، وأنه مرت فترة على كلامه معها. وهذا ما جعلني أصاب بصدمة كبيرة، لأني أحبه على الرغم من العائق الوحيد الذي كان يُبعدني عنه. وهو أن بشرته سمراء لكن شكله حلو. وأنا كنت أتمنى واحداً يليق لي من الناحية الأخلاقية (وهي أهم شيء) وبعدها من الناحية الخلقية ولون البشرة. لكني على الرغم من ذلك مشّيت الوضع. المهم أني بعدما عرفت بسفالته مع ابنة عمه، واجهته بالموضوع، فأنكر وقال: "علاقتي بها منتهية من زمان". لكنني لم اصدقه وبقيت زعلانة لفترة، علماً بأني توقعت أن يفهمني الموضوع أكثر، لكنّي لم أرَ شيئاً من ذلك. وبعد فترة، عرف أن ابنة عمه هي التي أخبرتني، فقاطعها هي الأخرى. لكني حالياً يا سيدتي اكتشفت أني احبه وصرت افكر فيه ليل نهار. ومؤخراً ذهبنا في رحلة ورأيته خلالها. ثم بدأ بعد ذلك يراسلني وقال انه زعلان. وحاولت أن أراضيه لكن بلا فائدة. وفي الوقت نفسه أنا لا أريد أن أبيّن له أنّي متعلقة به أو أتنازل له. ويوم سألته الى متى ستظل تعاملني بهذا الجفاء؟ قال لي: "من ضيّع دفاه يستأهل هذه المعاملة الجافة. سيدتي كلما اراه أرتاح نفسياً ولا أعرف لماذا. والآن، كل الذي أريده هو أن يرجع لي كما كان من قبل. وأن ترجع صداقتنا (لا أريد حباً، على الأقل أريد صداقة وأخوة مثل قبل). ولكن المشكلة، أنه من النوع الذي لا ينسى الأمور التي تغضبه بسرعة. سيدتي، لا تبخلي عليّ بخبرتك. أنتظر ردك؟

المغرب اليوم

من الواضع من تفاصيل المشكلة، أنه فعلاً ارتبط بعلاقة أخرى أو كانت له علاقة سابقة ولكنه لم يخبرك. الآن، المشكلة الحقيقية لا تتعلق بما إن كانت له علاقة، بل بكونه شخصاً غير ناضج وزعول. وهذا لا يعطي أي علاقة صحيحة أو جيدة لعلاقة مهمة في الحياة وهي الزواج. أرى انك غاليت في التودّد له وتدليعه. كفاية، الآن، يجب عليك أن تنتبهي الى كرامتك وأن تقولي له ّانك بذلت مجهوداً لإرضائه. والآن القرار قراره لأن يبدأ من دون زعل وأن تبدأ مشوار زواج وعلاقة ناضجة أو تقولي له وداعاً. ولكن، من خلال كلامك، شعرت صراحة بأنك في باطنك غير مقتنعة بهذا الرجل. فلماذا تكونين عبدة لعادتك في ظل وجود احتمال لأن تكوني تعيسة في ما بعد؟ دعيه فالزعول شخص غير ناضج ومتعب.

arabstoday

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:27 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

مجوهرات تاريخية ارتدتها الملكة إليزابيث الثانية في يوم
 العرب اليوم - مجوهرات تاريخية ارتدتها الملكة إليزابيث الثانية في يوم زفافها

GMT 07:55 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية
 العرب اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 14:59 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الحكومة الإسرائيلية تقاطع صحيفة "هآرتس" بعد وصف ناشرها
 العرب اليوم - الحكومة الإسرائيلية تقاطع صحيفة "هآرتس" بعد وصف ناشرها مقاتلي حماس بـ"مقاتلي حرية"

GMT 03:49 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

هل ينجح الزواج بين الشخصيات المتشابهة في النمط

GMT 12:18 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

8 مشكلات عامة حددتها الأمم المتحدة يعاني منها

GMT 08:09 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

المشاكل الإدارية التي ينبغي مواجهتها والتغلب عليها

GMT 15:12 2024 الجمعة ,25 تشرين الأول / أكتوبر

مشكلة تجاهل الزوج لزوجته وكيفية حلها

GMT 12:30 2024 الخميس ,24 تشرين الأول / أكتوبر

علامات تحذيرية في لغة الجسد تنبئ بوقوع مشكلات
 العرب اليوم -

GMT 09:00 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

حرب غزة تسلب طلاب المنح الدراسية فرص التعليم
 العرب اليوم - حرب غزة تسلب طلاب المنح الدراسية فرص التعليم وأحلام المستقبل

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها
 العرب اليوم - الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها

GMT 05:15 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

سمكة نادرة تجرفها الأمواج إلى شاطئ كاليفورنيا تثير
 العرب اليوم - سمكة نادرة تجرفها الأمواج إلى شاطئ كاليفورنيا تثير دهشة العلماء

GMT 08:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية
 العرب اليوم - التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 08:50 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة
 العرب اليوم - انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة

GMT 07:11 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

سلاف فواخرجي تؤكد أنها شاركت في إنتاج فيلم
 العرب اليوم - سلاف فواخرجي تؤكد أنها شاركت في إنتاج فيلم "سلمى"  لتقديم قصص نساء سوريا

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها

GMT 20:33 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 07:55 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 08:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 03:59 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

iPhone 17 Air سيكون أنحف هاتف من أبل على الإطلاق

GMT 07:11 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

الأميرة آن تُغير لون شعرها للمرة الأولى منذ 50 عاماً
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab