المشاكل السلوكية عند أطفال الروضة
آخر تحديث GMT13:48:15
 العرب اليوم -
الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل الجيش الإسرائيلي يصدر أوامر إخلاء لسكان عدد من المناطق في صور ويأمرهم بالتوجه إلى شمال نهر الأولي الدفاع الجوي الأوكراني يعلن إسقاط 50 مسيرة روسية من أصل 73 كانت تستهدف مواقع أوكرانية الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا
أخر الأخبار

مشاكل الاسرة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

المشاكل السلوكية عند أطفال الروضة

المغرب اليوم

المشاكل السلوكية عند أطفال الروضة كثيرة ومتعددة؛ ومعظمها يتعلق بالمخاوف أو العناد أو الحركة المفرطة أو ضعف الانتباه أو الارتباط الشديد بالأم.. وغالباً ما تنتج تلك المشاكل بسبب أساليب الوالدين التربوية الخاطئة والتي تميل للسلبية.. ودون مراعاة لتأهيل الطفل تربوياً وسلوكياً لحياة الطفل خارج نطاق البيت ووسط بيئة جديدة قد تختلف مع ما اعتاد أو تأقلم عليه الطفل. للتوضيح ووضع نقاط على حروف المشكلة معنا الدكتورة نادية محمد كامل الخبيرة التربوية وأستاذة تعديل سلوك بالجامعة أطفال الروضة مشاكل أطفال الروضة الطفل ينمو نفسياً واجتماعياً من خلال العلاقة الجيدة التي تربطه بالوالدين وبالآخرين المحيطين به، وما تعني تلك العلاقات من إحساس الابن بالأمان والحب والحماية والثقة، وانعكاس هذا على نموه النفسي والعقلي وفي مرات قد تشعره تلك العلاقات بالخوف وعدم الثقة فيسير نموه في اتجاه سلبي، وتظهر لديه مشاكل في السلوك تبدو واضحة في الروضة ووسط الأطفال والمعلمين والبيئة الجديدة يتم ميلاد ذات الطفل أو شخصيته في بداية العام الثالث، وأهم ما يميزها الميل للعناد ونوبات الغضب، حيث يدرك الطفل وجوده المنفصل عن الأم، وأنه ليس جزءاً منها، لكنه متعلق بها الطفل يحب أمه ويخاف من انفصالها عنه، ويغضب من سلوكها السلبي نحوه، ويشعر بالذنب إن هي غضبت منه، أو راودته أفكار سيئة نحوها أو تجاه أبيه، فيكون الصراع حتمياً.. خاصة وقت ذهابه إلى الحضانة وعادة ما يلجأ الطفل للسلوكيات غير السوية كالعناد والحركة المفرطة والخوف والعدوان.. ليعبر عن مشكلة نفسية يعاني منها، لذلك لا بد من التعرف على المشاكل السلوكية التي يتعرض لها الطفل في الحضانة مشاكل الأطفال في الروضة أولا: العناد العناد..ورفض الاستجابة أولاً: العناد هو رفض الطفل للاستجابة لشيء معين يتوجب عليه فعله، وهو نوع من اضطراب السلوك الشائع بين أطفال الروضة، وقد يستمر العناد لفترة بسيطة أو يكون صفة ثابتة في الطفل، ولذا يجب التعامل معها وعلاجها أسباب العناد..إصرار الآباء والمعلمات على تنفيذ الأوامر التي لا تتناسب مع الواقع؛ مثل الإصرار على إكمال طبق الطعام؛ فقد يكون الطفل قد شبع، وهذا الإصرار يجعله يعند بعد ذلك على تناول الطعام العناد لرغبة داخلية في الطفل لتأكيد ذاته واستقلاله، أو للقسوة في معاملة الطفل والتدخل في أصغر تفاصيل حياته، حتى إن كان التدخل غير ضروري مما يجعل الطفل لا يجد مهرباً إلا العناد للتعبير عن رفضه علاج مشكلة العناد. .التقليل من الأوامر الموجهة للطفل وعدم إرغامه على شيء، والتعامل معه بلطف وحنان، باستخدام عبارات مثل: حبيبي، ابني , يا شاطر وغيرها من الألفاظ الإيجابية الامتناع عن ضرب أطفال الروضة؛ لأن ذلك يزيد من مشكلة العناد فلابد من الصبر والتعامل بحكمة عدم تلبية طلبات الطفل التي تنتج عن عناده؛ حتى لا يتخذ الطفل هذا السلوك وسيلة لتنفيذ ما يريد ثانيا: الغضب..البكاء البكاء الكثير..وكسر الأشياء الطفل في الروضة قد يبكي كثيراً ويصرخ ويلجأ إلى تكسير الأشياء، وكلها أمور تعبر عن غضبه وذلك من سن الثالثة إلى الخامسة ومن أسباب مشكلة الغضب عند أطفال الروضة، توجيه النقد إلى الطفل أمام زملائه أو التعدي على ممتلكاته الخاصة تكليف الطفل بأداء أعمال كثيرة تفوق إمكانياته ولومه إذا قصر في فعلها فيصاب بالإحباط، ويعبر عن ذلك بالغضب ورفضه للقيام بها التقليد، فالطفل قد يغضب نتيجة تقليده لما يراه من المعلمة أو الوالدين أو من خلال وسائل الإعلام علاج مشكلة الغضب والبكاء لابد من الحفاظ على الهدوء عند غضب الطفل وإخباره بأن التعبير عن غضبه بأسلوب غير لائق أمر خطأ، وعليه أن يوضح ما يريد بهدوء عدم التدخل من الآباء.. في كل شيء؛ فإذا تشاجر الطفل مع أطفال آخرين، فلنتركهم ينهون الشجار بينهم، والتدخل إذا كان هناك ضرر على أحدهم عدم انتقاد الطفل على مسمع من زملائه حتى لا يشعر بالخجل والغضب ثالثا: التهرب من تلبية الأوامر نجد أن بعض الآباء والأمهات والمعلمات يجلسون بالساعات في جدال مع الأطفال، ويتفنن الأطفال في ضياع الوقت وانشغالهم بأي شيء آخر غير تنفيذ الأوامر و يتظاهرون أحياناً بالمرض أو الحاجة إلى النوم أو الحاجة إلى الأكل والحمام؛ الطفل يفعل كل شيء ليهرب من تنفيذ ما يطلب منه على الرغم من أن نسبة كبيرة منهم أذكياء؛ والسبب في تهربهم هو احتياجهم إلى الدعم النفسي للقيام بذلك، ويتم بتعزيز ثقة الطفل في نفسه وأنه قادر على فعل ما يطلب منه علاج الطفل الغير مهتم عدم تأنيبه إذا أخطأ في إجابة شيء،تشجيعه عن طريق إعطائه هدية عند حصوله على درجة عالية اهتمام المعلمة بالطفل والاعتماد على أسلوب الترغيب لا الترهيب رابعاً: مشكلة الألفاظ النابية بعض الأطفال في سن الروضة يرتكبون خطأ التحدث بالألفاظ النابية ولابد من علاج هذه المشكلة عن طريق مدح الطفل وتوجيه بعض الكلمات له مثل: أنت ولد مؤدب ولا يصلح أن تقول ذلك إذا تمادى الطفل في الأمر فعليك بعقابه بالجلوس في مكان محدد لفترة معينة، كنوع من العقاب ومن أسباب استعمال الألفاظ النابية لدى أطفال الروضة ، تقليد الطفل لما يسمعه من الشارع، تقليد الطفل لأحد الأشخاص؛ فلابد أن يكون الأهل قدوة له لعدم قول هذه الألفاظ في بعض الأحيان تستخدم الألفاظ النابية على سبيل المرح ولجذب انتباه الناس علاج مشكلة الألفاظ النابية عدم الانزعاج عند سماعك الكلمة للمرة الأولى ولكن أيضاً لا تبدي ارتياحاً حتى لا تشجعيه على ذلك بل يجب إيضاح أن ذلك سلوك خاطئ لابد من عدم فعله مرة أخرى تجنب الكبار قول أي ألفاظ نابية أمام الطفل في لحظات العصبية، لأن المشكلة لن تنتهي في يوم خامساً: مشكلة السرقة السرقة لشعور الطفل بالنقص استحواذ الطفل على ما لا يملكه بدون إذن، وهو سلوك يكتسبه الطفل من البيئة المحيطة به، ويعد اضطراباً سلوكياً يظهر في سن الروضة عند عمر 4 سنوات، ولكن لابد من التعامل معه حتى لا يستمر مع الطفل ومن أسباب مشكلة السرقة عند أطفال الروضة..استخدام أساليب تربوية خاطئة مع الطفل مثل : أسلوب القسوة أو التدليل الزائد البيئة المحيطة بالطفل وما يشاهده في الشارع أو التلفاز..شعور الطفل بالنقص أمام أصدقائه إن كانت حالته الاقتصادية منخفضة عنهم حرمان الطفل من الاحتياجات الأساسية علاج مشكلة السرقة لدى أطفال الروضة تربية الطفل منذ الصغر على الدين والأخلاق وإعلامه بأن السرقة محرمة توفير احتياجات الطفل الأساسية وعدم إشعاره بالحرمان المادي أو المعنوي عدم التشهير بالطفل وإطلاق ألفاظ تصِمُهُ بالسرقة مثل ياحرامي

arabstoday

إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 09:54 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

أطقم الألماس تزين النجمات على السجادة الحمراء لمهرجان
 العرب اليوم - أطقم الألماس تزين النجمات على السجادة الحمراء لمهرجان ضيافة 2024

GMT 07:25 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

وجهات سياحية راقية تجمع بين الطبيعة الساحرة وتجارب
 العرب اليوم - وجهات سياحية راقية تجمع بين الطبيعة الساحرة وتجارب الرفاهية

GMT 07:39 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

كيف تختار الأثاث المناسب لتحسين استغلال المساحات
 العرب اليوم - كيف تختار الأثاث المناسب لتحسين استغلال المساحات

GMT 13:48 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

بوريل يدعو دول الاتحاد الأوروبي إلى احترام قرارات
 العرب اليوم - بوريل يدعو دول الاتحاد الأوروبي إلى احترام قرارات الجنائية الدولية بما في ذلك مذكرة الاعتقال الصادرة ضد نتنياهو

GMT 14:59 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الحكومة الإسرائيلية تقاطع صحيفة "هآرتس" بعد وصف ناشرها
 العرب اليوم - الحكومة الإسرائيلية تقاطع صحيفة "هآرتس" بعد وصف ناشرها مقاتلي حماس بـ"مقاتلي حرية"

GMT 03:49 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

هل ينجح الزواج بين الشخصيات المتشابهة في النمط

GMT 12:18 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

8 مشكلات عامة حددتها الأمم المتحدة يعاني منها

GMT 08:09 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

المشاكل الإدارية التي ينبغي مواجهتها والتغلب عليها

GMT 15:12 2024 الجمعة ,25 تشرين الأول / أكتوبر

مشكلة تجاهل الزوج لزوجته وكيفية حلها

GMT 12:30 2024 الخميس ,24 تشرين الأول / أكتوبر

علامات تحذيرية في لغة الجسد تنبئ بوقوع مشكلات
 العرب اليوم -

GMT 09:00 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

حرب غزة تسلب طلاب المنح الدراسية فرص التعليم
 العرب اليوم - حرب غزة تسلب طلاب المنح الدراسية فرص التعليم وأحلام المستقبل

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها
 العرب اليوم - الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها

GMT 04:00 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

العلماء الروس يطورون طائرة مسيّرة لمراقبة حرائق الغابات
 العرب اليوم - العلماء الروس يطورون طائرة مسيّرة لمراقبة حرائق الغابات

GMT 08:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية
 العرب اليوم - التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 08:52 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

كيا EV3 تحصد لقب أفضل سيارة كروس أوفر
 العرب اليوم - كيا EV3 تحصد لقب أفضل سيارة كروس أوفر في جوائز Top Gear لعام 2024

GMT 04:19 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

منة شلبي تخوض أول تجربة مسرحية لها في
 العرب اليوم - منة شلبي تخوض أول تجربة مسرحية لها في موسم الرياض بمسرحية شمس وقمر وسط نجاحات سينمائية كبيرة

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها

GMT 07:58 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

تحوّل جذري في إطلالات نجوى كرم يُلهب السوشيال ميديا

GMT 04:00 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

العلماء الروس يطورون طائرة مسيّرة لمراقبة حرائق الغابات

GMT 07:39 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

كيف تختار الأثاث المناسب لتحسين استغلال المساحات

GMT 09:17 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

فواكه طبيعية لتحسين وظائف الكلى ودعم تطهيرها بطرق آمنة

GMT 07:25 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

وجهات سياحية راقية تجمع بين الطبيعة الساحرة وتجارب الرفاهية

GMT 08:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 03:59 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

iPhone 17 Air سيكون أنحف هاتف من أبل على الإطلاق
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab