المشكلة  أبلغ من العمر 25 عاماً، جامعية، لكني لا أعمل لم أعش حالة حب مثل صديقاتي، دائماً أتمنى أن يأتي في وقته المناسب، ولكن أشعر كثيراً بالفراغ والحرمان العاطفي، أجاهد نفسي كثيراً؛ كي لا أفعل شيئاً يضرني
تحدثت مع زميل لي في الجامعة، تعرفت عليه وأعجبت به، لكن هو يعاملني كأخت له، ليس أكثر أعلم جيداً أنه لم يفكر فيّ، وأعلم أنني أرهق نفسي كثيراً في التفكير به دون أن أظهر له عواطفي، ولكن أودّ أن أحتفظ بصداقته لي على الأقل

ما الذي يجب أن أفعله هل أستمر في الحديث معه كصديقين، وأنا أخفي ما بداخلي من مشاعر تجاهه أم أمتنع عن الحديث معه
آخر تحديث GMT08:34:06
 العرب اليوم -

الحب

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة : أبلغ من العمر 25 عاماً، جامعية، لكني لا أعمل. لم أعش حالة حب مثل صديقاتي، دائماً أتمنى أن يأتي في وقته المناسب، ولكن أشعر كثيراً بالفراغ والحرمان العاطفي، أجاهد نفسي كثيراً؛ كي لا أفعل شيئاً يضرني. تحدثت مع زميل لي في الجامعة، تعرفت عليه وأعجبت به، لكن هو يعاملني كأخت له، ليس أكثر. أعلم جيداً أنه لم يفكر فيّ، وأعلم أنني أرهق نفسي كثيراً في التفكير به دون أن أظهر له عواطفي، ولكن أودّ أن أحتفظ بصداقته لي على الأقل. ما الذي يجب أن أفعله؟ هل أستمر في الحديث معه كصديقين، وأنا أخفي ما بداخلي من مشاعر تجاهه؟ أم أمتنع عن الحديث معه؟

المغرب اليوم

الحل : أنت فتاة جامعية لا تعمل، وبمجرد أن نقول هذا سنضعك في خانة الأشخاص غير المنتجين وغير الإيجابيين، ولا يعني هذا الكلام هذا أن على كل فتاة خريجة أن تصبح موظفة، لكنه يعني أن قبولك أن تعيشي في فراغ كبير هو أهم خطأ ترتكبينه بحق نفسك , قبل أن يكون الحل بين أن تقطعي علاقتك بالشاب، أو تستمري بكبت مشاعرك وتزدادي عذاباً، يمكنك أن تبدئي التصحيح الحقيقي الذي يجعل من صداقتك الطيبة البريئة هذه واحة جميلة من المشاعر الإنسانية غير المؤذية , اعملي أو ادرسي لغة، أو ادخلي أي دورة دراسية، أو انضمي إلى جمعية خيرية، وشاركي في محيطك الصغير؛ لتكتشفي أنك لست وحيدة، مما يجعل رؤيتك لتلك العلاقة التي تحيرك الآن مختلفة تماماً , إن هذا الشاب يطمئن ويرتاح لك، فاكتفي حالياً بهذه الحالة، وحاربي تحليلك لعواطفك بالعمل وإشغال نفسك، وحينها يصبح عالمك أكثر غنى، وبالتالي يصبح الكلام بينكما مفيداً وغنياً بالمعلومات والمعرفة وتبادل الرأي، ومن يدري فقد يحدث ما يجعله يكتشف أنه يكنّ لك مشاعر أخرى. المهم ألا تنتظري أو تتوقعي، بل تفاءلي فقط .

arabstoday

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:27 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

مجوهرات تاريخية ارتدتها الملكة إليزابيث الثانية في يوم
 العرب اليوم - مجوهرات تاريخية ارتدتها الملكة إليزابيث الثانية في يوم زفافها

GMT 07:55 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية
 العرب اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 03:59 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

زيلينسكي يدعو شركاء أوكرانيا إلى تركيز جهودهم على
 العرب اليوم - زيلينسكي يدعو شركاء أوكرانيا إلى تركيز جهودهم على المساعدة في توفير نظام دفاع جوي

GMT 02:57 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

نقابة الصحفيين الفلسطينيين تطلق حملة إعلامية باسم صحفيات
 العرب اليوم - نقابة الصحفيين الفلسطينيين تطلق حملة إعلامية باسم صحفيات بزمن الحرب

GMT 03:49 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

هل ينجح الزواج بين الشخصيات المتشابهة في النمط

GMT 12:18 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

8 مشكلات عامة حددتها الأمم المتحدة يعاني منها

GMT 08:09 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

المشاكل الإدارية التي ينبغي مواجهتها والتغلب عليها

GMT 15:12 2024 الجمعة ,25 تشرين الأول / أكتوبر

مشكلة تجاهل الزوج لزوجته وكيفية حلها

GMT 12:30 2024 الخميس ,24 تشرين الأول / أكتوبر

علامات تحذيرية في لغة الجسد تنبئ بوقوع مشكلات
 العرب اليوم -

GMT 09:00 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

حرب غزة تسلب طلاب المنح الدراسية فرص التعليم
 العرب اليوم - حرب غزة تسلب طلاب المنح الدراسية فرص التعليم وأحلام المستقبل

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها
 العرب اليوم - الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها

GMT 05:15 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

سمكة نادرة تجرفها الأمواج إلى شاطئ كاليفورنيا تثير
 العرب اليوم - سمكة نادرة تجرفها الأمواج إلى شاطئ كاليفورنيا تثير دهشة العلماء

GMT 08:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية
 العرب اليوم - التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 08:50 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة
 العرب اليوم - انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة

GMT 11:40 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد منير يتحدى ظروفه الصحية وآلامه ويواصل تسجيل
 العرب اليوم - محمد منير يتحدى ظروفه الصحية وآلامه ويواصل تسجيل ألبومه الجديد وتعاون غنائي مُرتقب مع محمد رمضان

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها

GMT 20:33 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 07:55 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 08:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 03:59 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

iPhone 17 Air سيكون أنحف هاتف من أبل على الإطلاق

GMT 07:11 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

الأميرة آن تُغير لون شعرها للمرة الأولى منذ 50 عاماً
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab