المشكلة  أنا فتاة سورية الأصل ، والدتي من جنسية ألمانية أبي وأمي منفصلان وأعيش أنا وأختي التوأم في بيت والدتي تزوج من امرأة ثانية ومن فترة انفصل عنها بسبب سوء تصرفاتها وقلة أخلاقها
أدرس و أعمل بالمشفى في مهنة التمريض
مشكلتي أنني بلغت سن ال 25وتقدم لي الكثيرون ولكن والدي يرفض أي شخص بحجج باطلة  ومن لا يملك المال يقول عنه فقير ولا يمكنه الزواج، وهو ليس لتلك الدرجة، ومن لا يملك الشهادة يقول عنه غير متعلم وليس من مستوانا على الرغم من أنني أحب الشخص العملي والمتفهم وليس بالضرورة أن يملك شهادة ﻷنه بالنهاية سينزل للعمل والمجتمع ليجاريه ويتعامل مع الناس بأخلاقه
تقدم لي أنا وأختي الكثير من الخاطبين وجميعهم يرفضهم بل يتركهم دون أن يعطيهم جواب نهائي عندما يحاول أن يطلبني أحد ما و يتكلم مع والدي فإنه يتعمد أن يماطل كثيرا حتى يجتمع معه  و اذا تم اللقاء يكون الرفض و الحجج هو العنوان بدأنا نشعر بالألم و الظلم من والدنا
ونحن في بلد أوربي مليء بالفساد ونحتاج حضن الأب وحماية الرجل، لكن والدي لا يأبه بمشاعرنا، لا في حياته ولا بعد مماته، وتركنا منذ وقت طويل نعيش مع والدتي لوحدنا حاولنا في بعض المرات التحدث معه حول مطالبنا والمهم بالنسبة لنا أن يكون إنسان طيب المعشر واع ولديه عمل مناسب ليفتح بيتًا لكنه لا يقبل أي نقاش ويبدأ بالصراخ ويهددنا دوما ويجعلنا نعيش بحالة رعب ورهبة منه
وطلبت من عمة لي أن تحدثه بالموضوع وبالفعل قامت بذلك لكنه لم يغير رأيه، حتى أنه أحضر لنا عمتي الثانية لتعيش معنا وتراقبنا وتدقق على تصرفاتنا وهي مطلقة ومزاجية جدا ومتسلطة نفسيتي متعبة جدا والآن تحت مراقبة الطبيب بسبب مشاكل في الضغط والقلب
أرجو منكم النصيحة
وجزاكم الله عني كل خير
آخر تحديث GMT09:22:49
 العرب اليوم -

مشاكل المراهقة بعد انفصال الأبوين عن بعضهما

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة : أنا فتاة سورية الأصل ، والدتي من جنسية ألمانية. أبي وأمي منفصلان وأعيش أنا وأختي التوأم في بيت والدتي. تزوج من امرأة ثانية ومن فترة انفصل عنها بسبب سوء تصرفاتها وقلة أخلاقها أدرس و أعمل بالمشفى في مهنة التمريض مشكلتي أنني بلغت سن ال 25وتقدم لي الكثيرون ولكن والدي يرفض أي شخص بحجج باطلة . ومن لا يملك المال يقول عنه فقير ولا يمكنه الزواج، وهو ليس لتلك الدرجة، ومن لا يملك الشهادة يقول عنه غير متعلم وليس من مستوانا على الرغم من أنني أحب الشخص العملي والمتفهم وليس بالضرورة أن يملك شهادة ﻷنه بالنهاية سينزل للعمل والمجتمع ليجاريه ويتعامل مع الناس بأخلاقه تقدم لي أنا وأختي الكثير من الخاطبين وجميعهم يرفضهم بل يتركهم دون أن يعطيهم جواب نهائي عندما يحاول أن يطلبني أحد ما و يتكلم مع والدي فإنه يتعمد أن يماطل كثيرا حتى يجتمع معه و اذا تم اللقاء يكون الرفض و الحجج هو العنوان بدأنا نشعر بالألم و الظلم من والدنا ونحن في بلد أوربي مليء بالفساد ونحتاج حضن الأب وحماية الرجل، لكن والدي لا يأبه بمشاعرنا، لا في حياته ولا بعد مماته، وتركنا منذ وقت طويل نعيش مع والدتي لوحدنا حاولنا في بعض المرات التحدث معه حول مطالبنا والمهم بالنسبة لنا أن يكون إنسان طيب المعشر واع ولديه عمل مناسب ليفتح بيتًا لكنه لا يقبل أي نقاش ويبدأ بالصراخ ويهددنا دوما ويجعلنا نعيش بحالة رعب ورهبة منه وطلبت من عمة لي أن تحدثه بالموضوع وبالفعل قامت بذلك لكنه لم يغير رأيه، حتى أنه أحضر لنا عمتي الثانية لتعيش معنا وتراقبنا وتدقق على تصرفاتنا وهي مطلقة ومزاجية جدا ومتسلطة نفسيتي متعبة جدا والآن تحت مراقبة الطبيب بسبب مشاكل في الضغط والقلب أرجو منكم النصيحة وجزاكم الله عني كل خير

المغرب اليوم

الحل : أرى أن والدك و حسب وصفك شخص غير مبال، وأنت صاحبة حق على نفسك، حتى لو كنت في بلد عربية وشكوتِ أمرك للقاضي كان القاضي ولي أمرك و قام بتزويجك دون موافقة والدك، أنت لست صغيرة وواعية ومدركة للكثير من الأمور. اذا جاء الخيار المناسب ووجدت عقلك يأمرك باتخاذ القرار المناسب وقابلك والدك بالرفض كالعادة فبامكانك أن تأخذي حقك الشرعي بالحياة و دون اغضاب والدك او عقوقه، تصرفي بحكمة و لا تقلقي من شيء، من يغضب اليوم سيرضى غداً.

arabstoday

إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 07:58 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

تحوّل جذري في إطلالات نجوى كرم يُلهب السوشيال
 العرب اليوم - تحوّل جذري في إطلالات نجوى كرم يُلهب السوشيال ميديا

GMT 07:25 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

وجهات سياحية راقية تجمع بين الطبيعة الساحرة وتجارب
 العرب اليوم - وجهات سياحية راقية تجمع بين الطبيعة الساحرة وتجارب الرفاهية

GMT 07:39 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

كيف تختار الأثاث المناسب لتحسين استغلال المساحات
 العرب اليوم - كيف تختار الأثاث المناسب لتحسين استغلال المساحات

GMT 21:12 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

بايدن يعلن التوصل إلى إتفاق وقف النار بين
 العرب اليوم - بايدن يعلن التوصل إلى إتفاق وقف النار بين لبنان وإسرائيل

GMT 14:59 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الحكومة الإسرائيلية تقاطع صحيفة "هآرتس" بعد وصف ناشرها
 العرب اليوم - الحكومة الإسرائيلية تقاطع صحيفة "هآرتس" بعد وصف ناشرها مقاتلي حماس بـ"مقاتلي حرية"

GMT 03:49 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

هل ينجح الزواج بين الشخصيات المتشابهة في النمط

GMT 12:18 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

8 مشكلات عامة حددتها الأمم المتحدة يعاني منها

GMT 08:09 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

المشاكل الإدارية التي ينبغي مواجهتها والتغلب عليها

GMT 15:12 2024 الجمعة ,25 تشرين الأول / أكتوبر

مشكلة تجاهل الزوج لزوجته وكيفية حلها

GMT 12:30 2024 الخميس ,24 تشرين الأول / أكتوبر

علامات تحذيرية في لغة الجسد تنبئ بوقوع مشكلات
 العرب اليوم -

GMT 09:00 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

حرب غزة تسلب طلاب المنح الدراسية فرص التعليم
 العرب اليوم - حرب غزة تسلب طلاب المنح الدراسية فرص التعليم وأحلام المستقبل

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها
 العرب اليوم - الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها

GMT 05:15 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

سمكة نادرة تجرفها الأمواج إلى شاطئ كاليفورنيا تثير
 العرب اليوم - سمكة نادرة تجرفها الأمواج إلى شاطئ كاليفورنيا تثير دهشة العلماء

GMT 08:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية
 العرب اليوم - التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 08:50 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة
 العرب اليوم - انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة

GMT 07:11 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

سلاف فواخرجي تؤكد أنها شاركت في إنتاج فيلم
 العرب اليوم - سلاف فواخرجي تؤكد أنها شاركت في إنتاج فيلم "سلمى"  لتقديم قصص نساء سوريا

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها

GMT 07:39 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

كيف تختار الأثاث المناسب لتحسين استغلال المساحات

GMT 08:12 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

التغذية السليمة مفتاح صحة العين والوقاية من مشاكل الرؤية

GMT 07:25 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

وجهات سياحية راقية تجمع بين الطبيعة الساحرة وتجارب الرفاهية

GMT 08:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 03:59 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

iPhone 17 Air سيكون أنحف هاتف من أبل على الإطلاق

GMT 20:33 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab