المشكلة  أنا فتاة عمري 22 سنة، عندما سجلت في الجامعة لم يكن متاحا لي سوى كلية الأعمال، واخترت تخصصا أكرهه لأنه كان الوحيد المتاح

تخرجت في الجامعة وما زلت أكره تخصصي، فهو يحتاج إلى متحدث لبق واجتماعي، وأنا شبه انطوائية، وليست لدي مهارة الإقناع والتفاوض 

والآن أجد صعوبة في تقبل فكرة الوظيفة، كوني لا أجيد المتطلبات الأساسية لها، وأستصعب وقت الدوام الطويل، وأشعر بالحرج من أهلي حين يسألونني عن الوظيفة، وأخبرهم بعدم رغبتي فيها، ويعلقون أني سأندم على الفرص التي أضيعها

هذا الموضوع يؤرقني جدا لدرجة البكاء، ولا أستطيع النوم
آخر تحديث GMT01:20:07
 العرب اليوم -

أكره تخصصي الجامعي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة : أنا فتاة عمري 22 سنة، عندما سجلت في الجامعة لم يكن متاحا لي سوى كلية الأعمال، واخترت تخصصا أكرهه لأنه كان الوحيد المتاح. تخرجت في الجامعة وما زلت أكره تخصصي، فهو يحتاج إلى متحدث لبق واجتماعي، وأنا شبه انطوائية، وليست لدي مهارة الإقناع والتفاوض. والآن أجد صعوبة في تقبل فكرة الوظيفة، كوني لا أجيد المتطلبات الأساسية لها، وأستصعب وقت الدوام الطويل، وأشعر بالحرج من أهلي حين يسألونني عن الوظيفة، وأخبرهم بعدم رغبتي فيها، ويعلقون أني سأندم على الفرص التي أضيعها. هذا الموضوع يؤرقني جدا لدرجة البكاء، ولا أستطيع النوم.

المغرب اليوم

الحل : اختيار التخصص الدراسي أمر في غاية الأهمية، ويعتمد على الرغبة فيه وتوفر الإمكانية والقدرة والفرصة السانحة، وهذه هي شروط اختيار التخصص، ولكن تخلف في حقك شرطان هما الرغبة فيه وتوفر الإمكانية والقدرة، وكان قرارك معتمدا فقط على وجود الفرصة؛ مما أدى إلى هذه النتيجة التي وصلت إليها. وعليه فأنت بين خيارين: - إقناع نفسك بالتخصص والتدريب على بعض المهارات التي توجد لديك القدر الكافي من الخبرة للعمل، والبحث عن مكان مناسب ودوام مناسب للعمل. - أو التفكير بتخصص آخر ترغبين فيه، وتملكين القدرات للاستفادة منه، والدراسة فيه من جديد، فإن تعذر عليك الأمران، وكنت غير محتاجة للعمل، فلا تتعبي نفسك بالتفكير السلبي في الأمر حتى لا يؤثر على نفسيتك، بل صارحي أهلك بذلك، وبيني لهم الواقع والعقبات التي تقف في طريقك في هذه الوظيفة، وأتوقع أن يتفهموا وضعك ويساعدوك على حل مناسب، أو عليك الصبر حتى ييسر الله لك زوجا صالحا لا يشترط أن تكوني موظفة، وينهي هذه المشكلة التي تؤرقك.

arabstoday

نجمات الموضة يتألقن بأزياء شرقية تجمع بين الأناقة والرقي

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:17 2025 الأحد ,16 آذار/ مارس

مفاهيم خاطئة شائعة حول ديكور المنزل
 العرب اليوم - مفاهيم خاطئة شائعة حول ديكور المنزل

GMT 02:51 2025 الأربعاء ,26 آذار/ مارس

واشنطن تشيد بدور محمد بن سلمان في تسهيل
 العرب اليوم - واشنطن تشيد بدور محمد بن سلمان في تسهيل محادثات السلام بشأن أوكرانيا

GMT 03:39 2025 الثلاثاء ,25 آذار/ مارس

ضم رئيس تحرير مجلة بالخطأ إلى مجموعة أميركية
 العرب اليوم - ضم رئيس تحرير مجلة بالخطأ إلى مجموعة أميركية سرية تناقش توجيه ضربات ضد الحوثيين
 العرب اليوم -

GMT 00:29 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن
 العرب اليوم - الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن أمنيتها

GMT 09:24 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

راصد الزلازل الهولندي يحذر من زلازل قوية في
 العرب اليوم - راصد الزلازل الهولندي يحذر من زلازل قوية في الشرق الاوسط وتركيا وايران

GMT 01:52 2025 السبت ,15 آذار/ مارس

أبرز توقعات برج الحوت في شهر مارس /
 العرب اليوم - أبرز توقعات برج الحوت في شهر مارس / آذار 2025

GMT 10:38 2025 الأربعاء ,19 آذار/ مارس

هيفاء وهبي ممنوعة من الغناء في مصر بعد
 العرب اليوم - هيفاء وهبي ممنوعة من الغناء في مصر بعد أزمة مع نقابة الموسيقيين ومدير أعمالها السابق

GMT 00:29 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن أمنيتها

GMT 07:17 2025 الأحد ,16 آذار/ مارس

مفاهيم خاطئة شائعة حول ديكور المنزل

GMT 04:14 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

غوغل تمنح لمستخدمي هواتف أندرويد ميزة الأمان
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab