المشكلة أنا فتاه عمري 17 عامًا، أمارس العادة السرية منذ صغري، وبعد أن عرفت كم هي قبيحة استمررت على ممارستها فترة، ولكن بعد ذلك توقفت عنها، وأصبحت أعود لها بين كل فترة وأخرى، أفعلها وأندم ندمًا كبيرًا، أحاول الإقلاع عنها وأنجح، لكن بعد ذلك أعود مرة أخرى، وأنا الآن أعزم على عدم العودة بإذن الله، وأرجو دعواتكم
 
ولكنني كنت أمارسها كثيرًا أثناء الدورة الشهرية، وأخاف أن أكون فقدت عذريتي واختلط دمها بدم الدورة، وهل هي تسبب العقم فهل أكون عذراء أم لا وهل عندي عقم أم لا، وأجد عند استيقاظي شيئًا كالماء تمامًا يميل إلى الصفار قليلًا، وعندما سألت أمي؛ قالت لي إنها التهابات، وإن لم تتوقف سنذهب للطبيبة وطلب دواء، فهل هذا صحيح، أنا الآن مرتبطة بابن عمى، وقد اعترف لي عن كل ما كان يفعله مع الفتيات، وتاب إلى الله، هل يجب علي أيضًا أن أعترف له عما كنت أفعل، أم لا
آخر تحديث GMT02:21:01
السبت 18 كانون الثاني / يناير 2025
 العرب اليوم -
أخر الأخبار

مشاكل فترة المراهقة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة: أنا فتاه عمري 17 عامًا، أمارس العادة السرية منذ صغري، وبعد أن عرفت كم هي قبيحة استمررت على ممارستها فترة، ولكن بعد ذلك توقفت عنها، وأصبحت أعود لها بين كل فترة وأخرى، أفعلها وأندم ندمًا كبيرًا، أحاول الإقلاع عنها وأنجح، لكن بعد ذلك أعود مرة أخرى، وأنا الآن أعزم على عدم العودة -بإذن الله-، وأرجو دعواتكم. ولكنني كنت أمارسها كثيرًا أثناء الدورة الشهرية، وأخاف أن أكون فقدت عذريتي واختلط دمها بدم الدورة، وهل هي تسبب العقم؟ فهل أكون عذراء أم لا؟ وهل عندي عقم أم لا؟، وأجد عند استيقاظي شيئًا كالماء تمامًا يميل إلى الصفار قليلًا، وعندما سألت أمي؛ قالت لي إنها التهابات، وإن لم تتوقف سنذهب للطبيبة وطلب دواء، فهل هذا صحيح؟، أنا الآن مرتبطة بابن عمى، وقد اعترف لي عن كل ما كان يفعله مع الفتيات، وتاب إلى الله، هل يجب علي أيضًا أن أعترف له عما كنت أفعل، أم لا؟

المغرب اليوم

الحل أحب أن أطمئنك وأقول لك بأن غشاء البكارة عندك سيكون سليمًا، وستكونين عذراء -بإذن الله جل وعلا-، حتى وإن كانت الممارسة قد حدثت أحيانًا خلال الدورة الشهرية؛ والسبب هو أن ممارستك لتلك العادة القبيحة كانت تتم بشكل خارجي فقط، فأنت لم تقومي بإدخال شيء إلى داخل جوف المهبل ولا في أي مرة من المرات، وهذه المعلومة وحدها تكفي للجزم بسلامة غشاء البكارة عندك، ذلك أن هذا الغشاء لا يمكن أن يتمزق بالاحتكاك ولا بتسليط الماء ولا بضم الفخذين، وهو لا يتمزق إلا بطريقة واحدة فقط وهي: دخول جسم صلب إلى داخل جوف المهبل، وأنت لم تقومي بمثل هذا الفعل -والحمد لله-؛ لذلك اطمئني تمامًا من هذه الناحية. بالنسبة للإفرازات المهبلية المائلة للصفرة؛ فإذا لم تترافق مع حكة فرجية ولا مع رائحة كريهة، فيمكن اعتبارها إفرازات طبيعية، وسبب نزولها بلون مائل للصفرة هو تجمعها خلال الليل وتكثف محتوياتها بعض الشيء، وهذا أمر طبيعي، ويحدث كثيرًا، ولا يؤدي إلى العقم، فلا داعي للقلق إطلاقًا. وأنصحك -يا ابنتي- بعدم إخبار خطيبك بممارستك السابقة، حتى لو طلب منك ذلك، وحتى لو بدا لك منفتحًا ومتفهمًا؛ لأن معرفته بذلك قد تثير الشكوك في نفسه مستقبلًا، ولربما تزعزع ثقته بك، فالنفس البشرية متقلبة، والشيطان قد يتسلل إليها من مداخل مختلفة، وأرى بأن الله قد أحبك وسترك، فأتمي ستره عليك بنسيان الماضي وتجاوزه، وعدم ذكره أمام أي كان؛ فهذا الستر سيساعدك أيضًا في المضي قدمًا في الطريق الصحيح والثبات عليه.

arabstoday

أحلام بإطلالات ناعمة وراقية في المملكة العربية السعودية

الرياض ـ العرب اليوم

GMT 06:40 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

أسرار أبرز التيجان الملكية التي ارتدتها كيت ميدلتون
 العرب اليوم - أسرار أبرز التيجان الملكية التي ارتدتها كيت ميدلتون

GMT 07:04 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

جبال الدولوميت الإيطالية من أجمل السلاسل الجبلية في
 العرب اليوم - جبال الدولوميت الإيطالية من أجمل السلاسل الجبلية في العالم

GMT 06:57 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

أبرز العيوب والمميزات لشراء الأثاث المستعمل
 العرب اليوم - أبرز العيوب والمميزات لشراء الأثاث المستعمل

GMT 03:32 2025 الجمعة ,17 كانون الثاني / يناير

ترامب يخطط لإعادة تطبيق “استراتيجية الضغط الأقصى” على
 العرب اليوم - ترامب يخطط لإعادة تطبيق “استراتيجية الضغط الأقصى” على إيران

GMT 22:17 2025 الأربعاء ,15 كانون الثاني / يناير

الصحف الإسرائيلية تنتقد نتنياهو بسبب تأخير صفقة إطلاق
 العرب اليوم - الصحف الإسرائيلية تنتقد نتنياهو بسبب تأخير صفقة إطلاق سراح الرهائن

GMT 11:26 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

التفاصيل الصغيرة التي تُظهر حبك واهتمامك في الخطوبة

GMT 12:03 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

تأثير راتب الزوجة العاملة على استقرار الحياة الزوجية

GMT 07:30 2025 الأحد ,05 كانون الثاني / يناير

أسباب تقليل الزوج من احترام زوجته وأثر ذلك

GMT 08:14 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

طرق فعّالة لمواجهة مشاعر الحيرة والضياع بعد التخرج

GMT 10:28 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

أهمية إدارة الوقت في حياة الشباب وتأثير التكنولوجيا
 العرب اليوم -

GMT 04:41 2024 الجمعة ,13 كانون الأول / ديسمبر

مجلس الوزراء السورية يعلن استئناف العملية التعليمية في
 العرب اليوم - مجلس الوزراء السورية يعلن استئناف العملية التعليمية في المدارس والجامعات العامة والخاصة

GMT 00:29 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن
 العرب اليوم - الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن أمنيتها

GMT 05:07 2025 الجمعة ,17 كانون الثاني / يناير

احتواء 27% من حرائق لوس أنجلوس دون أي
 العرب اليوم - احتواء 27% من حرائق لوس أنجلوس دون أي نمو خلال الـ72 ساعة الماضية

GMT 01:58 2025 السبت ,18 كانون الثاني / يناير

أبرز التوقعات لبرج "العذراء" في شهر يناير 2025
 العرب اليوم - أبرز التوقعات لبرج "العذراء" في شهر يناير 2025

GMT 05:18 2025 الجمعة ,17 كانون الثاني / يناير

روسيا تطلق نماذج جديدة من سيارة Niva الشهيرة
 العرب اليوم - روسيا تطلق نماذج جديدة من سيارة Niva الشهيرة بتحديثات متطورة للأداء والتكنولوجيا

GMT 15:31 2025 الجمعة ,10 كانون الثاني / يناير

خالد النبوي يكشف لأول مرة رغبته في الابتعاد
 العرب اليوم - خالد النبوي يكشف لأول مرة رغبته في الابتعاد عن التمثيل والسفر خارج مصر

GMT 00:29 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن أمنيتها

GMT 07:39 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

أفكار هدايا لتقديمها لعشاق الموضة

GMT 06:57 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

أبرز العيوب والمميزات لشراء الأثاث المستعمل

GMT 01:58 2025 السبت ,18 كانون الثاني / يناير

أبرز التوقعات لبرج "العذراء" في شهر يناير 2025

GMT 04:14 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

غوغل تمنح لمستخدمي هواتف أندرويد ميزة الأمان

GMT 12:22 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

9 إطلالات رياضية أنيقة من نجمات الموضة
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab