المشكلة إبن عمتنا تربي معنا منذ كان عمره 7سنوات، وبدأت أمي بتدريسه إلى
آخر تحديث GMT23:14:21
 العرب اليوم -

إبن عمتي يتحرش بأمي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة :إبن عمتنا تربي معنا منذ كان عمره 7سنوات، وبدأت أمي بتدريسه إلى أن وصل المرحلة الجامعية، لكن أمي لاحظت منذ بدأ مرحلة المراهقة أن حركاته تجاهها أصبحت مريبة، وبدأ بملامستها بشكل لا يجوز، وقامت بمواجهته وتأنيبه وتحذيره؛ مما جعله يدخل في حالة بكاء دون تعقيب لكلامها، لكن شاءت الظروف أن يذهب إلى الجامعة في بلد آخر، وارتاحت أمي، ولكن عندما رجع في إجازته السنوية، بدأت معاناة أمي ثانية، وفي يوم قام بمناداتها وقال لها أنه يريد التحدث معها، وقال لها: أنا أريد أن أعتذر منك عما بدر مني، وأرجو أن تسامحيني، وقد لاحظت أنه أخذ يرتجف ويبكي وقال لها: ماذا أفعل؟ إن الشيطان يزينك لي في كل مرة، وإذا قمت بمهاجمتك فلا تلوميني، ودخلت أمي في حالة هستيرية وبدأت بمجادلته؛ علماً بأن أمي لم تخبره بأننا نعرف بهذا الموضوع، وهي الآن في حالة نفسية صعبة فما الحل ؟

المغرب اليوم

الحل : ستجدين الكثير من الروايات والدراسات قد تصدت لمثل هذا السلوك وعالجته، ومن هنا يجب أن نقول إن ما حدث قد حدث، وإنه يمكن أن يحدث، لكن الأهم هو كيف نتعامل معه؟ وكيف نوقفه , أول خطوة، ألا نبالغ؛ بل نحدد الحدث ورد الفعل؛ فالمراهق كبر وهو يكبر الآن، والخطأ لن يتكرر طالما لن تسمح أمك بأي كلام مباشر بين ابن عمتك وبينها؛ فهذا الرفض الصارم الذي يجب أن يكون عملاً لا قولاً، هو الذي سيحسم الأمر ببساطة أكثر بكثير مما تعتقدين .

arabstoday

أحلام تتألق بإطلالة لامعة فخمة في عيد ميلادها

القاهرة ـ العرب اليوم
 العرب اليوم - تحطم طائرة في مطار تورونتو بيرسون الدولي وانقلابها أثناء الهبوط وإصابة 8 أشخاص

GMT 11:08 2025 الأحد ,02 شباط / فبراير

أفضل خامات الستائر وتنسيقها مع ديكور المنزل
 العرب اليوم - أفضل خامات الستائر وتنسيقها مع ديكور المنزل

GMT 06:46 2025 الثلاثاء ,04 شباط / فبراير

كيف يؤثر تطوير الهوية على الشباب وما هي

GMT 07:57 2025 الإثنين ,03 شباط / فبراير

8 طرق فعالة لبناء علاقات قوية وعظيمة مع

GMT 10:39 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

أهمية الدعم النفسي بين الزوجين أثناء الأزمات
 العرب اليوم -

GMT 09:29 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

طالبة الطب الفلسطينية تستعيد حريتها وسط استقبال حاشد
 العرب اليوم - طالبة الطب الفلسطينية تستعيد حريتها وسط استقبال حاشد بعد صفقة تبادل الأسرى

GMT 00:29 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن
 العرب اليوم - الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن أمنيتها

GMT 09:24 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

راصد الزلازل الهولندي يحذر من زلازل قوية في
 العرب اليوم - راصد الزلازل الهولندي يحذر من زلازل قوية في الشرق الاوسط وتركيا وايران

GMT 00:46 2025 الإثنين ,17 شباط / فبراير

أبرز التوقعات لبرج الميزان في شهر فبراير/ شباط
 العرب اليوم - أبرز التوقعات لبرج الميزان في شهر فبراير/ شباط 2025

GMT 19:53 2025 الإثنين ,10 شباط / فبراير

مرسيدس إس كلاس 2026 فيس ليفت بتصميم تخييلي
 العرب اليوم - مرسيدس إس كلاس 2026 فيس ليفت بتصميم تخييلي يكشف عن التحديثات الجديدة

GMT 07:58 2025 السبت ,15 شباط / فبراير

هند صبري تكشف عن تعاون جديد مع أحمد
 العرب اليوم - هند صبري تكشف عن تعاون جديد مع أحمد حلمي وتفاصيل حياتها الشخصية وكواليس أعمالها الفنية

GMT 00:29 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن أمنيتها

GMT 11:08 2025 الأحد ,02 شباط / فبراير

أفضل خامات الستائر وتنسيقها مع ديكور المنزل

GMT 04:14 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

غوغل تمنح لمستخدمي هواتف أندرويد ميزة الأمان
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab