ابحث عن حل منذ سنين و اخاف الله بي و باولادي و عائلتي و اخاف الله في العقوق
آخر تحديث GMT19:30:30
 العرب اليوم -

في سن ال٤٠ وأبحث عن حل

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة : ابحث عن حل منذ سنين و اخاف الله بي و باولادي و عائلتي و اخاف الله في العقوق...بعد ان اصبحت في سن ال٤٠ فهمت ما يحصل من حولي...و لكنني لم استطيع ان اجد الحل الى غاية الان... مشكلتي بمعاملة اهلي لي (والدي و والدتي و اخواني) مع العلم انني لا ابحث عن رضاهم عني بل ابحث عن الهدوء و الاستقرار و السكينة و الرحمة فيما بيننا كعائلة واحدة متماسكة لكن مع الاسف الى غاية اليوم لم افلح...احاول جاهدا لكن وصلت الى القناعة بان الامر مستحيل... المشكلة تكمن في طبيعة العلاقة العشوائية المتقلبة و التي ينقضي معظم وقتها بانقطاع العلاقات بين العائلة...الاخوان ينقطعون عن بعضهم و الاهل يخاصمون هذا الابن و يصالحون ذلك الابن او البنت...البيت دائم الخلاف...دائم العتب...دائم الاتهامات...لا يوجد راحة...لا يوجد كلمة طيبة إلا و يتم تفسيرها بالف تفسير ظاهرا او غائبا...مع العلم بان الاخوان مغتربين و قليلون اللقاء مع الاهل...و انا ايضا الان مغترب و بدات احلل ما يحدث في بيتنا منذ سنين منذ كنت اعيش بالقرب من الاهل و انا في بداية زواجي... لا اريد الاطالة عليكم...دائما ما اتذكر كيف انني احب اهلي و اخوتي و كنت اعيش بالقرب من اهلي و اتفقدهم انا و زوجتي الثانية لان الاولى (تزوجتها لمدة شهر) و نشبت الخلافات الاهلية بينهم و كنت شابا لم اتحمل انا و هي ما يحدث من حرب فانتهى بنا الانفصال بالتراضي مع انني انا و هي لم يحدث بيننا اي مشكلة...كنا نشعر بالضغط الشديد...لا شيء اسمه شهر عسل...بعد التحليل كانت المشاكل تنشأ من اتجاه معين و هي من قبل والدي بشكل مفاجئ يتغير و ينقلب حاله علي و على الجميع و كنت احاول ان افهم ما يدور بعقله...و كان يضعني بمواقف محرجة باقحامي بحروب ضد اهل الزوجة و كنت احاول تهدئته لكنه كان يقول قصص بالنسبة لي مثل الخيال...احذر من هذه الفتاة و اهلها يستغلونك و يضحكون عليك و هم لا يحبوننا و يجب معاقبتهم و سأريهم على فعلتهم...الى غاية انه تهجم على منزلهم مع انه كان هو و والدها من اعز الاصدقاء لا يفارقون بعضهم ابدا و يذهبون الى المسجد مع بعضهم...اصبحوا من الد الاعداء خلال شهر فقط...و لم استطيع السيطرة على الوضع و اخواني من بلاد الغربة يتواصلون مع والدي و والدتي و يتصلون بي و هم يصرخون و انا و هي لا نفهم ما يحصل...نهاية انفصلنا...و بقيت بمنزلي لوحدي و اصر اهلي و اخواني ان اعود الى بيت اهلي عازبا ولكنني لم اقبل و قلتهم لهم انني مصر على فتح بيت زوجي اخر و بعد ذلك انقطعوا عني و لم يعودوا يتواصلوا معي...نويت الزواج و تزوجت من اخرى دخولا من الباب مع والدتي و والدي...بعد ان تم الزواج و كنت قلقا و لا اريد ان يقترب اهلها من اهلي خوفا من المشاكل...اخواني لم يحضروا حفل الخطوبة و العرس مثلما فعلوا في الزواج السابق بحجة الغربة...من جهة اخرى كنت اهتم لاهلي و اتفقدهم و اخذهم الى المستشفى اذا احتاجوا لذلك...و كانت زوجتي تتصرف بكل ادب و احترام و تساعد امي بعمل المنزل...والدي دخل المستشفى و لم يكن معي ما يكفي لعلاجه فقامت زوجتي بطلبها ان ابيع بعض من ذهبا و اصرت حتى قبلت...ابدات المشاكل...فجاة والدي انقلب على زوجتي و اصبح يغضب عليها بلا سبب عندما نزوره و وصلت به ان يتهمها بانها لا تحترمه لانها لا تقبل يده و اتصل بوالدها لكي يزوره في المنزل و قال له المشكلة...الرجل سمع هذا الكلام و قال لوالدي السلام عليكم و خرج...و منذ ذلك الحين بدات المشاكل و لكن الحمدلله من دون اي علاقة مع اهلها...اتصل اخواني و هم يصرخون و و يحسسونني بالذنب...كنت احاول ان اوضح لهم بان هنالك خطأ يجب ان تستوضحوا لكن لم اكن افلح حتى تنتهي بنا بالفرقة كاخوان....الى غاية يوم ذهبت لازور اهلي لكي اتطمئن عليهم و كان الباب مفتوحا فطرحت السلام و لم يسمعني احد حتى وصلت لغرفة اهلي و سمعت والدتي و هي تقول لابي اشياء غريبة عني و عني زوجتي و لم تكن صحيحة بتاتا بل اقرب من الخيال بالنسبة لي و دخلت طرحت السلام عليهم و سكتوا...جلست مع والدي لوحدنا و قلت له بانك ربيتني على اساس الرجل حاسم و لا يهتم لكلام النساء فمن يسمع للنساء فهو ايضا مثلهم...لماذا تفعل انت هذا الشيء الذي حذرتني منه قال لي لا استطيع ايقاف والدتك فانا كبرت و هي الان اقوى مني...قلت له على الاقل عندما يحدث لا سمح الله اسالني قبل ان تستعجل و منذ ذلك اليوم بدات علاقتي بوالدي تتحسن و اصبحنا باجمل ايامنا سويا...توفي و هو يرضى عني و يحب اولادي و زوجتي....في يوم وفاته التقيت مع اخواني منذ ٥ سنين و هم في بلاد الغربة و لاول مرة يلتقون بزوجتي منذ ١٢ سنة...بنفس اليوم بدأوا بصنع الجدالات من غير مبرر معي و حاولوا جعل زوجتي تتمرد علي و كانوا يقولون لها انتي افضل منه بشكل ضاحك...و بدأ اخي بصنع الاتهامات لي بوقت عزاء والدي و انا احاول كسبه مرارا و تكرارا و في ثاني يوم حاولت والدتي صنع مشكلة لزوحتي ضد اخي و صارت تبكي زوجتي و تحاول افهام اخي ان هذا لم يحصل...و على هذه الشاكلة بقينا الى غاية ان عادوا اخواني لبلاد الغربة و انا بقيت لكي اخذ والدتي معي الى بلاد الغربة و نجحت بعد سافرت مرت مرتين بنفس الاسبوع لانجاز المعاملة و عندما اتت الى منزلي بدا البيت يتوتر و كانت منغلقة جدا علينا و على الاطفال و اصبح البيت مشحونا بسبب الاتهامات لزوجتي و الاطفال و كانت تقول هي و اختي بانني اتيت بها لمنزلي لكي اقيم عليها الحجر و اخذ منها المنزل و ما ورث والدي لنا الشيء البسيط...ثم سافرت عند اخوتي بالبلدة الثانية و توترت العلاقة بينها و بين اختي و بقيت عند اخي و هي تقول اشياء سيئة عن اختي....مع العلم ان اخوتي بالاصل متفرقين في بلاد الغربة...لا زيارات و كان هنالك مشاكل لا تنتهي حتى وصلت للانقطاع التام...في يوم ارسلت والدتي حديث لها مع اخي و هي لا تعلم انها تضغط زر التسجيل و سمعت كل شيء يقولونه عني...بانني لست رجلا و انا زوجتي هي المسيطرة الخ...قلت لهم انني سمعت التسجيل كاملا و تحسبتهم الى الله...عادت والدتي لبلدها ثم زرتها و ظهرت المشاكل مرة اخرى لنا على ابسط سبب..ان قلت كلمة خير فاسمع مقابلها اتهامات...ان اهديتها هدية ترميها جانبا او تبدلها و هذه ليست اول مرة..دائما الهدايا مني تعتبر رخصية و غير جديرة بالاقتناء مهما كانت...حاسوب...جوال...الخ...احضرتنا عندي في منزلي بالغربة مرة اخرى و اصبحت المشاكل اعنف و حاولت قلب زوجتي علي ماديا لكي اشتري لزوجتي عفش منزل جديد و غرفة جديدة و انا ظرفي المادي ليس جيدا....اصبحت تحاول تعلم اولادي الصغار التفرقة فيما بينهم و المقارنة و كانت تميز بينهم كثيرا...لم اكن احاول التدخل خوفا من اقحامي بمشاكل معها و انا لا اريد العقوق ابدا...اصبح البيت متوترا بشكل كبير و ابنتي الصغيرة تحت دائرة الاتهام و امي بغرفتنا بمعزل عنا...الخ....عادت الى منزلها و زرتها في العيد و لم استطيع اكمال الاجازة بسبب الاتهامات و التوتر و كانت على وشك طرد زوجتي و اولادي و بقيت معها لوحدي حتى عدت بلاد الغربة من اجل الهدوء و كثرة المواصيع الحساسة حتى على زوحتي القديمة التي اتهمتها بانها كانت تحاول اقامة علاقة لا اخلاقية مع والدي و اتهمت زوجتي بانها تقول عني انني لدي صرع و ادوخ و تاتيني رجفة و يخرج مني الزبد و ابني اخذ المرض عني و قلت لامي الله المسامح...الخ....و بعدها كالعادة توترت علاقتي مع اخي بسبب ذلك و انقطعت علاقتنا مرة الان.

المغرب اليوم

الحل : أنت على حق برغبتك بالبر بأهلك وبوالدتك خاصه ، بعد أن توفي والدك وبالتفكير بها دائما بعد أن أصبحت تعيش بمفردها . المشكلة أن والدتك لا تدرك أنها بالتفريق بين أولادها تؤذيهم وتخسرهم شيئا فشيئا وتزرع البغضاء بينهم . زر والدتك كلما سنحت لك الفرصه ، واطمئن عليها يوميا واهتم بصحتها من دون الغوص في العلاقات العائلية. لقد أصبحت والدتك وحيده فعليك أن تحافظ على علاقه وديه مع أخوتك فلا تقاطعهم بل اتصل بهم من وقت لآخر والأيام كفيله بردم الخلاف الذي حصل بينكم. أما والدتك فلا تقطعها أبدا ، وبر بها واسأل عنها وامن لها ما يلزمها علها تدرك غلطتها يوما ما ، قبل فوات الاوان.

arabstoday

إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 07:48 2024 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

إطلالات ميغان ماركل في 2024 جمعت بين الرقي
 العرب اليوم - إطلالات ميغان ماركل في 2024 جمعت بين الرقي والبساطة

GMT 09:29 2024 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

أماكن جذّابه في أوروبا لا يعرفها كثيرون مليئة
 العرب اليوم - أماكن جذّابه في أوروبا لا يعرفها كثيرون مليئة بالمعالم اللافتة

GMT 09:23 2024 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

نصائح قبل شراء طاولة القهوة لغرفة المعيشة
 العرب اليوم - نصائح قبل شراء طاولة القهوة لغرفة المعيشة

GMT 22:18 2024 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

المبعوث الدولي إلى سوريا غير بيدرسون يؤكد أنه
 العرب اليوم - المبعوث الدولي إلى سوريا غير بيدرسون يؤكد أنه لا يمكن إنهاء الأزمة السورية بالسبل العسكرية

GMT 08:25 2024 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

ارتفاع عدد الشهداء الصحفيين إلى 192 عقب استشهاد
 العرب اليوم - ارتفاع عدد الشهداء الصحفيين إلى 192 عقب استشهاد الصحافي ميسرة صلاح

GMT 04:02 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

كيف تعالجين تأخر النمو الذهني لطفلك بسبب التباعد

GMT 05:52 2024 الأربعاء ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

كيف يمكن للذكاء العاطفي أن يخلصك من التحديات

GMT 03:49 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

هل ينجح الزواج بين الشخصيات المتشابهة في النمط

GMT 12:18 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

8 مشكلات عامة حددتها الأمم المتحدة يعاني منها

GMT 08:09 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

المشاكل الإدارية التي ينبغي مواجهتها والتغلب عليها
 العرب اليوم -

GMT 09:00 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

حرب غزة تسلب طلاب المنح الدراسية فرص التعليم
 العرب اليوم - حرب غزة تسلب طلاب المنح الدراسية فرص التعليم وأحلام المستقبل

GMT 15:18 2024 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

الملكة كاميلا تتحدث عن مرضها وتكشف سبب غيابها
 العرب اليوم - الملكة كاميلا تتحدث عن مرضها وتكشف سبب غيابها لفترة طويلة

GMT 04:00 2024 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

العلماء الروس يطورون طائرة مسيّرة لمراقبة حرائق الغابات
 العرب اليوم - العلماء الروس يطورون طائرة مسيّرة لمراقبة حرائق الغابات

GMT 07:44 2024 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

التوافق بين الأبراج في الحب والزواج والصداقة وغيره
 العرب اليوم - التوافق بين الأبراج في الحب والزواج والصداقة وغيره

GMT 08:52 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

كيا EV3 تحصد لقب أفضل سيارة كروس أوفر
 العرب اليوم - كيا EV3 تحصد لقب أفضل سيارة كروس أوفر في جوائز Top Gear لعام 2024

GMT 07:49 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

الكويت تسحب الجنسية من الفنان داوود حسين والمطربة
 العرب اليوم - الكويت تسحب الجنسية من الفنان داوود حسين والمطربة نوال

GMT 15:18 2024 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

الملكة كاميلا تتحدث عن مرضها وتكشف سبب غيابها لفترة طويلة

GMT 21:48 2024 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

انسجام لافت بين إطلالات الملكة رانيا والأميرة رجوة

GMT 04:00 2024 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

العلماء الروس يطورون طائرة مسيّرة لمراقبة حرائق الغابات

GMT 09:23 2024 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

نصائح قبل شراء طاولة القهوة لغرفة المعيشة

GMT 07:44 2024 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

التوافق بين الأبراج في الحب والزواج والصداقة وغيره

GMT 03:59 2024 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

iPhone 17 Air سيكون أنحف هاتف من أبل على الإطلاق

GMT 15:37 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab