المشكلة  السلام عليكم سيدتي أنا فتاة عمري 17 عاماً، تكمن مشكلتي في أني أشعر بحالة ملل كبير من المدرسة، على الرغم من أني أحب زميلاتي وهذا ما يجعلني أتخلّف عن الدوام، على الرغم من أني أشعر احياناً برغبة في الذهاب الى المدرسة، لكن يغلبني النوم في الصباح فأتقاعس عن الذهاب الى الصف مع أني أكون قد نمت بشكل جيّد، وهذا ما جعلني أن أنام باكراً، حيث انام عند المغرب في بعض الأيام حتى استيقظ واذهب الى المدرسة، لكني ما زلت أتغيّب بطريقة غير طبيعية ولا أذهب الى الصف لأكثر من مرتين في الأسبوع، هذه الحالة بدأت تتزايد وتزعجني جداً في الفترة الأخيرة خصوصاً ان لديّ اختبارات وهذا ما يضطرني الى الاعتماد على صديقاتي واللجوء الى الغش سيدتي، لا أعلم ما السبب الذي يقف وراء حالتي، هل هي حالة اكتئاب أم ماذا علماً باني أشعر بالفرح والسعادة كلما تغيّبت، على الرغم من بعض التململ الذي أشعر به، لكني بتُّ أشعر مؤخراً بأن مشكلتي عصيّة على الحل علماً بأني لا أعاني أي مرض أو مشكلة صحية ساعديني أرجوك، أريد حلاً في أقرب وقت
آخر تحديث GMT07:20:43
 العرب اليوم -

فقدان الطريق

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة : السلام عليكم سيدتي أنا فتاة عمري 17 عاماً، تكمن مشكلتي في أني أشعر بحالة ملل كبير من المدرسة، على الرغم من أني أحب زميلاتي. وهذا ما يجعلني أتخلّف عن الدوام، على الرغم من أني أشعر احياناً برغبة في الذهاب الى المدرسة، لكن يغلبني النوم في الصباح فأتقاعس عن الذهاب الى الصف. مع أني أكون قد نمت بشكل جيّد، وهذا ما جعلني أن أنام باكراً، حيث انام عند المغرب في بعض الأيام حتى استيقظ واذهب الى المدرسة، لكني ما زلت أتغيّب بطريقة غير طبيعية ولا أذهب الى الصف لأكثر من مرتين في الأسبوع، هذه الحالة بدأت تتزايد وتزعجني جداً في الفترة الأخيرة. خصوصاً ان لديّ اختبارات. وهذا ما يضطرني الى الاعتماد على صديقاتي واللجوء الى الغش. سيدتي، لا أعلم ما السبب الذي يقف وراء حالتي، هل هي حالة اكتئاب؟ أم ماذا؟ علماً باني أشعر بالفرح والسعادة كلما تغيّبت، على الرغم من بعض التململ الذي أشعر به، لكني بتُّ أشعر مؤخراً بأن مشكلتي عصيّة على الحل. علماً بأني لا أعاني أي مرض أو مشكلة صحية. ساعديني أرجوك، أريد حلاً في أقرب وقت.

المغرب اليوم

الحلم : الكثير من البنات في مثل عمرك يمررن بحالة الإحساس بالضياع وفقدان الطريق، لكن حالتك تبدو متطرفة. حالة النوم عندك هي عبارة عن حالة هروب من أمر ما. إما أنك فعلياً فقدت المتعة في أمور كثيرة، أو انك تحتاجين الى علاج نفسي، لأن الحالة التي تعانيها تشبه عملية قتل وقتك ومستقبلك. كما أنك تقومين بخلط الصح بالخطأ. فالاعتقاد بأن الحياة لا تستحق أن نعتني فيها بذكائنا وبأنفسنا وأن نعتمد على الغش، يعكس نظرة سلبية الى الحياة والى ذاتك تحديداً. ربما تكونين قد حاولت أن تضعي أهدافاً لحياتك، لكن من الواضح أنها ليست كافية لإنقاذك. ربما كنت تحتاجين الى ارشاد نفسي والى درس الأهداف الجادة وتحديدها حتى يتم الانطلاق الى تحقيقها. وقد تكون هناك جوانب في حياتك تنعش الأمور الأخرى في ما لو تمّت إثارتها. نعم، أنت في حاجة الى ارشاد حياتي.

arabstoday

جورجينا رودريغيز تتألق بالأسود في حفل إطلاق عطرها الجديد

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 21:08 2024 الخميس ,03 تشرين الأول / أكتوبر

إطلالات سهرة أنيقة من وحي ماغي بوغصن
 العرب اليوم - إطلالات سهرة أنيقة من وحي ماغي بوغصن

GMT 06:22 2024 الأربعاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

قبرص وجهة سياحية رومانسية لعشاق الطبيعة والهدوء
 العرب اليوم - قبرص وجهة سياحية رومانسية لعشاق الطبيعة والهدوء

GMT 20:41 2024 الخميس ,03 تشرين الأول / أكتوبر

الألوان الترابية الدافئة في ديكور خريف 2024
 العرب اليوم - الألوان الترابية الدافئة في ديكور خريف 2024

GMT 05:14 2024 السبت ,05 تشرين الأول / أكتوبر

ترامب يعلق على رفض بايدن إمكانية مهاجمة إسرائيل
 العرب اليوم - ترامب يعلق على رفض بايدن إمكانية مهاجمة إسرائيل لمواقع إيران النووية

GMT 07:08 2024 الخميس ,03 تشرين الأول / أكتوبر

الإعلامية بسمة وهبة تعود لـ "90 دقيقة" وتروي
 العرب اليوم - الإعلامية بسمة وهبة تعود لـ "90 دقيقة" وتروي تفاصيل رحلة مرضها
 العرب اليوم -

GMT 21:27 2024 الخميس ,03 تشرين الأول / أكتوبر

كيت ميدلتون تساعد مراهقة مصابة بالسرطان على تحقيق
 العرب اليوم - كيت ميدلتون تساعد مراهقة مصابة بالسرطان على تحقيق حلمها

GMT 04:30 2024 الإثنين ,23 أيلول / سبتمبر

دراسة جديدة تكشف أن الشعاب المرجانية أصبحت مقبرة
 العرب اليوم - دراسة جديدة تكشف أن الشعاب المرجانية أصبحت مقبرة للمواد البلاستيكية الدقيقة

GMT 20:53 2024 الخميس ,03 تشرين الأول / أكتوبر

توقعات برج الحمل لشهر أكتوبر 2024
 العرب اليوم - توقعات برج الحمل لشهر أكتوبر 2024

GMT 21:27 2024 الخميس ,03 تشرين الأول / أكتوبر

كيت ميدلتون تساعد مراهقة مصابة بالسرطان على تحقيق حلمها

GMT 20:41 2024 الخميس ,03 تشرين الأول / أكتوبر

الألوان الترابية الدافئة في ديكور خريف 2024

GMT 06:22 2024 الأربعاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

قبرص وجهة سياحية رومانسية لعشاق الطبيعة والهدوء

GMT 20:53 2024 الخميس ,03 تشرين الأول / أكتوبر

توقعات برج الحمل لشهر أكتوبر 2024

GMT 14:09 2024 الجمعة ,04 تشرين الأول / أكتوبر

أحدث وأقوى هواتف هونر Honor تكتسح الأسواق العالمية

GMT 00:41 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

نصائح لإتقان فن إختيار المعاطف التي تلائم إطلالتك في شتاء 2025
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab