انا العام الماضي بدأت بتحضير لامتحانات البكلوريا من العطلة الصيفة والكل يشهد
آخر تحديث GMT19:55:16
 العرب اليوم -

ظلم أبي وقسوته

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة : انا العام الماضي بدأت بتحضير لامتحانات البكلوريا من العطلة الصيفة والكل يشهد اني على درجة عالي من الذكاء دخلت بثقة عالي وكانت من الطالبات المتميزات و استاذتي مبهرون بي لاني لم اخذ دروس تقوية او دروس خصوصية كانت درجات امتحاناتي جيدة جدا وهذا ما دفعني لاجتهاد اكثر كنت متحمسة جدا لخوض امتحانات البكالوريا رغم ظروفي الصعبة جدا مرت الشهور بسرعة ولم نكمل المنهاج بالمدرسة ودخلت بحالة ضغط وتوتر بسب الدروس الكثير التي لم اذكرها وكنت حاول ان اكمل المواد في شهر المراجعة وفي النهاية معدلي كان محطم لامال وقررت ان اعيد البكلوريا لكن في حالة صعب من تعب وبكاء وقهر و خيبة امال خصوصا ان اجهدت كثير كنت انام على كرسي من كثر المذكرة ولا انام الا ساعتين و كنت اتابع الدروس مع الاساتذة و اناقشهم دوما وايضا كانت المدرسة بعيدة عن بيتنا وضطررت ان اسير لها و ان اختباء وراء الشجيرات حتى لا يرني زملاتي في المدرس لان السير من بيتنا للمدرسة كان يستغرق قرابة الساعة والربع لمدة عدة اشهر تقريبا وبعدها استطعت ان اسجل في سيارات المدرسة وكنت اجمع مصروفي لاشتري مستلزمات المدرسة وكانت طالبات مدرستنا معظمهم من الطبقة المترفة وكانت ملابسي متواضع جدا بالنسبة لهن لذلك بدائن بسخرية مني لكني اوقفتهن بعد معاناة شديدة عند حدهن...اما اهلي فهم مشكلة بحد ذاتهم كان ابي هددني انه سيقتلني ان لما احصل على معدل يهألني لدخول كلية الطب وامي تسخر مني لانها تعتقد انني لا استطيع وومعاني فاشلة مع انهم يعلمون ان وضعنا المادي سئي للغاية وانني لا املك حتى غرفة اذكر فيها وانني متعبة جدا ببسب شجاراههم الدائم ولسوء الحض امي اكتشفت ان لدي ابي علاقات نسائية وفي فترات امتحاناتي واستمروا بالشجار لكن هذة المرة كان شجرهم قوي لدرجة الضرب والصراخ وقال انه لايحبها وعند ظهور النتائج ابي ضربني بشدة واخبرنني انني فاشلة و اني لاستحق ان اكل حتى...الان قررت ان عيد البكالوريا بعد ان عرض علي احد الاساتذة ان انتقل لمدرستهُ و قال ان سيخفض من الاجور لي وهي واحد من ارقى المدراس في المدينة اخشى من مع يحدث كما حدث في مدرستي القديم واخشى من ابي ان يتعامل معي معاملة لا تسمح لي بالمذاكر خصوصا ان السنة الماضي كان يهنني كيثرا و ضربني و يقلل من شئني ويعمل ازعاج حتى يمنعي من المذاكرة...كيف اتجاهل تصرفات ابي القاسية خصوصا انه مرة هجم علي بسكين اعتقد انه مريض نفسي لان تصرفاته لا تنم بصلة عن الابوة وكيف اعيد شغفي للمذاكرة وكيف اتهيئ للمدرسة الجديدة وكيف اضمن الا يتم السخرية مني ؟

المغرب اليوم

الحل : اهلا بك يا ابنتي وكان الله لك معين واسمعيني جيدا هذه حياتك وهذا مستقبلك وانت تعلمين ان الشهادة ستكون سلاحك واريدك ان تعرفي اين الخطأ الذي حدث العام الماضي ولا تكرريه وكوني واثقة من قدراتك وامكانياتك وجدي لك زاوية حتى لو على سطح البيت لتدرسي فيها واغلقي اذنيك وعينيك ولا تتكلمي وتجنبي والدك ودعيه يقول ما يريد وحاولي ان لا تسمعي قوله وكرري مستقبلي شهادتي حياتي تفوقي ونجاحي، فهي باب الامل لك لتفردي جناحيك وتحلقي وتحققي ذاتك، لا تخافي ولا تيأسي ولوالديك رب يحاسبهما ولا تدعيهما يعطلان مسيرتك، ولا تهتمي الى لباس ومصروف وتعب بل كافحي وان شاء اله تتلذي بطعم النجاح الحلو وتدعمي اهلك وترفعي عائلتك وتعالجي والدك وتلبسي ما يحلو لك هناك امل كبير امامك بالتفوق فعليك به وان احتجت مساعدة ونصائح للدراسة لا تترددي ترسلي لي رسالة تالية وربي يوفقك.

arabstoday

إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 07:48 2024 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

إطلالات ميغان ماركل في 2024 جمعت بين الرقي
 العرب اليوم - إطلالات ميغان ماركل في 2024 جمعت بين الرقي والبساطة

GMT 09:29 2024 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

أماكن جذّابه في أوروبا لا يعرفها كثيرون مليئة
 العرب اليوم - أماكن جذّابه في أوروبا لا يعرفها كثيرون مليئة بالمعالم اللافتة

GMT 09:23 2024 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

نصائح قبل شراء طاولة القهوة لغرفة المعيشة
 العرب اليوم - نصائح قبل شراء طاولة القهوة لغرفة المعيشة

GMT 22:18 2024 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

المبعوث الدولي إلى سوريا غير بيدرسون يؤكد أنه
 العرب اليوم - المبعوث الدولي إلى سوريا غير بيدرسون يؤكد أنه لا يمكن إنهاء الأزمة السورية بالسبل العسكرية

GMT 08:25 2024 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

ارتفاع عدد الشهداء الصحفيين إلى 192 عقب استشهاد
 العرب اليوم - ارتفاع عدد الشهداء الصحفيين إلى 192 عقب استشهاد الصحافي ميسرة صلاح

GMT 04:02 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

كيف تعالجين تأخر النمو الذهني لطفلك بسبب التباعد

GMT 05:52 2024 الأربعاء ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

كيف يمكن للذكاء العاطفي أن يخلصك من التحديات

GMT 03:49 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

هل ينجح الزواج بين الشخصيات المتشابهة في النمط

GMT 12:18 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

8 مشكلات عامة حددتها الأمم المتحدة يعاني منها

GMT 08:09 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

المشاكل الإدارية التي ينبغي مواجهتها والتغلب عليها
 العرب اليوم -

GMT 09:00 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

حرب غزة تسلب طلاب المنح الدراسية فرص التعليم
 العرب اليوم - حرب غزة تسلب طلاب المنح الدراسية فرص التعليم وأحلام المستقبل

GMT 15:18 2024 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

الملكة كاميلا تتحدث عن مرضها وتكشف سبب غيابها
 العرب اليوم - الملكة كاميلا تتحدث عن مرضها وتكشف سبب غيابها لفترة طويلة

GMT 04:00 2024 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

العلماء الروس يطورون طائرة مسيّرة لمراقبة حرائق الغابات
 العرب اليوم - العلماء الروس يطورون طائرة مسيّرة لمراقبة حرائق الغابات

GMT 07:44 2024 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

التوافق بين الأبراج في الحب والزواج والصداقة وغيره
 العرب اليوم - التوافق بين الأبراج في الحب والزواج والصداقة وغيره

GMT 08:52 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

كيا EV3 تحصد لقب أفضل سيارة كروس أوفر
 العرب اليوم - كيا EV3 تحصد لقب أفضل سيارة كروس أوفر في جوائز Top Gear لعام 2024

GMT 07:49 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

الكويت تسحب الجنسية من الفنان داوود حسين والمطربة
 العرب اليوم - الكويت تسحب الجنسية من الفنان داوود حسين والمطربة نوال

GMT 15:18 2024 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

الملكة كاميلا تتحدث عن مرضها وتكشف سبب غيابها لفترة طويلة

GMT 21:48 2024 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

انسجام لافت بين إطلالات الملكة رانيا والأميرة رجوة

GMT 04:00 2024 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

العلماء الروس يطورون طائرة مسيّرة لمراقبة حرائق الغابات

GMT 09:23 2024 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

نصائح قبل شراء طاولة القهوة لغرفة المعيشة

GMT 07:44 2024 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

التوافق بين الأبراج في الحب والزواج والصداقة وغيره

GMT 03:59 2024 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

iPhone 17 Air سيكون أنحف هاتف من أبل على الإطلاق

GMT 15:37 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab