المشكلة  زوجتي تبلغ من العمر 21 عامًا، ولديها طفلة جميلة عمرها عامان، طالبة بإحدى الكليات، وهذه السنة ستطبِّق أمام مجموعة من طالبات المدارس 

مشكلتها أنها تتتأتأ في بعض الحروف والكلمات، لدرجة تشنج فمها وعينيها، وتتأخَّر حتى تنطق الكلمة، لاحظتُ أن هناك أكثرَ مِن فرد من أسرتها يعاني المشكلة نفسها اثنان من أبناء خالتها، وأحد أعمامها

الأمر الآن بدأ يؤثِّر عليها، ويضغط عليها أكثرَ؛ بسبب تخوُّفها من مواجهة الطالبات، وتتوقَّع أنها ستواجه استهزاءً شرسًا من الطالبات، وأيضًا فإنها تتخوف من تكوين صداقات جديدة؛ بسبب تصورها أن الآخرين لا يتقبلون وضعها، واستهزائهم بها

ما الذي يمكنني عمله لها؛ حتى أقلل من هذه الضغوط، برغم تشجيعي لها باستمرار
آخر تحديث GMT10:27:37
 العرب اليوم -

مشاكل زوجية شائعة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة : زوجتي تبلغ من العمر 21 عامًا، ولديها طفلة جميلة عمرها عامان، طالبة بإحدى الكليات، وهذه السنة ستطبِّق أمام مجموعة من طالبات المدارس. مشكلتها أنها "تتتأتأ" في بعض الحروف والكلمات، لدرجة تشنج فمها وعينيها، وتتأخَّر حتى تنطق الكلمة، لاحظتُ أن هناك أكثرَ مِن فرد من أسرتها يعاني المشكلة نفسها (اثنان من أبناء خالتها، وأحد أعمامها). الأمر الآن بدأ يؤثِّر عليها، ويضغط عليها أكثرَ؛ بسبب تخوُّفها من مواجهة الطالبات، وتتوقَّع أنها ستواجه استهزاءً شرسًا من الطالبات، وأيضًا فإنها تتخوف من تكوين صداقات جديدة؛ بسبب تصورها أن الآخرين لا يتقبلون وضعها، واستهزائهم بها. ما الذي يمكنني عمله لها؛ حتى أقلل من هذه الضغوط، برغم تشجيعي لها باستمرار؟

المغرب اليوم

الحل : أجل، يا أستاذي، هذه هي التأتأة Stuttering تمامًا، وتُعرف في الأصل اللغوي باسم اللَّجْلَجة، وهي اضطراب في الكلام، أو تمتمة، أو انحباس للحظات، أو إطالة للأصوات أو الكلمات أو الجمل، ويمكن أن يُصاحبَ هذا القطعَ للحديث حركاتٌ جسمانية مُشتِّتة للانتباه؛ مثل: طرف العين، والتوتر العصبي في الرقبة، والْتواءات الوجه، وكما لاحظتَ بنفسك مدى تأثير العامل الوراثي، وارتباطه القوي بظهور هذه المشكلة، حيث أظهرَتِ العديدُ من الدراسات أن نصف المصابين بالتأتأة، لهم في الغالب قريبٌ وثيق مصابٌ بهذه المشكلة أيضًا، هذا إضافة إلى العديد من الأسباب التي لم يُبَتَّ فيها حتى الآن، برغم تعدُّد النظريات حولها.

arabstoday

ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم
 العرب اليوم - أسرار شهرة الساعات السويسرية وتاريخها العريق

GMT 10:24 2025 الخميس ,24 إبريل / نيسان

رحيل مفاجيء للاعلامي صبحي عطري عن عمر ناهز
 العرب اليوم - رحيل مفاجيء للاعلامي صبحي عطري عن عمر ناهز ثمانية واربعين عاما في المانيا

GMT 17:19 2025 الجمعة ,18 إبريل / نيسان

دور الصبر والتسامح وأهميتة في تماسك الأسرة

GMT 07:34 2025 الجمعة ,18 إبريل / نيسان

أهم الصفات التي يجب أن تكون في شريك

GMT 15:12 2025 الخميس ,17 إبريل / نيسان

خطوات وحيل لتجنب حدوث المشاكل الزوجية

GMT 10:39 2025 الأربعاء ,16 إبريل / نيسان

طرق يمكن من خلالها التعبير عن الحب لشريك
 العرب اليوم -

GMT 00:29 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن أمنيتها

GMT 01:13 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

جليد القطب الشمالي يسجل أصغر مساحة منذ 46 عاماً
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab