المشكلة  وصلت المرحلة الجامعية من غير حب، مع أن كل واحدة من صاحباتي معها حبيب وفرحانة، مع ذلك ما كنت متقبلة الفكرة نهائياً، وجاء اليوم الذي تعرفت فيه إلى شخص بـ«فيس بوك»، مع أني لست من مؤيدي فكرة التعرف والإعجاب بمواقع التواصل، استمرت علاقتنا سنتين ونصفاً، وكنت أحياناً أحس بعدم الرضا، وأتساءل إذا كان ما أعمله صحيحاً، تفكيرنا كان عكس بعضنا البعض، ودائماً تصير مشاكل على أتفه الأمور، لكن كنا نفهم بعضنا بطريقة غريبة، الآن نحن منفصلان منذ أكثر من 8 أشهر، أحياناً أفكر فيه وأتساءل هل أنا ظلمته معي رغم عيوبه، ورغم أن الكل كان رافضاً العلاقة وأنا كنت أعرف أن له علاقات ومع ذلك، أصررت أن أكمل معه وأغيره، وفعلاً، تغير بأمور كثيرة، وصرت أنا كل اهتمامه، كان يغار من صاحباتي وأهلي بدرجة تقهرني، فهو يرفض أن لي حياتي الخاصة، ويريد أن يكون هو فقط بحياتي وهذا ليس منطقاً أبداً، خلافنا زاد على حده، وما عاد يهتم، مع أني ما كنت راضية أن تكون العلاقة حبيباً وحبيبة بيني وبينه، كنت أفضل أن تكون أعمق أن نكون مخطوبين مثلاً، وأكون ملكه، عندي خوف من الارتباط، وهل اللي ح ارتبط فيه ح يقبلني زي ما أنا وأفكر هل سأعجبه إذا رآنى أم لا صح ماني حلوة مرة بس راضية بنفسي والحمد لله، والخوف الثاني أن أتشارك مع شخص الحياة المجهولة الذي لا أعرف كيف ستكون فما الحل
آخر تحديث GMT08:36:06
 العرب اليوم -

الارتباط

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة : وصلت المرحلة الجامعية من غير حب، مع أن كل واحدة من صاحباتي معها حبيب وفرحانة، مع ذلك ما كنت متقبلة الفكرة نهائياً، وجاء اليوم الذي تعرفت فيه إلى شخص بـ«فيس بوك»، مع أني لست من مؤيدي فكرة التعرف والإعجاب بمواقع التواصل، استمرت علاقتنا سنتين ونصفاً، وكنت أحياناً أحس بعدم الرضا، وأتساءل إذا كان ما أعمله صحيحاً، تفكيرنا كان عكس بعضنا البعض، ودائماً تصير مشاكل على أتفه الأمور، لكن كنا نفهم بعضنا بطريقة غريبة، الآن نحن منفصلان منذ أكثر من 8 أشهر، أحياناً أفكر فيه وأتساءل: هل أنا ظلمته معي رغم عيوبه، ورغم أن الكل كان رافضاً العلاقة وأنا كنت أعرف أن له علاقات ومع ذلك، أصررت أن أكمل معه وأغيره، وفعلاً، تغير بأمور كثيرة، وصرت أنا كل اهتمامه، كان يغار من صاحباتي وأهلي بدرجة تقهرني، فهو يرفض أن لي حياتي الخاصة، ويريد أن يكون هو فقط بحياتي وهذا ليس منطقاً أبداً، خلافنا زاد على حده، وما عاد يهتم، مع أني ما كنت راضية أن تكون العلاقة حبيباً وحبيبة بيني وبينه، كنت أفضل أن تكون أعمق أن نكون مخطوبين مثلاً، وأكون ملكه، عندي خوف من الارتباط، وهل اللي ح ارتبط فيه ح يقبلني زي ما أنا؟ وأفكر هل سأعجبه إذا رآنى أم لا؟ صح ماني حلوة مرة بس راضية بنفسي والحمد لله، والخوف الثاني أن أتشارك مع شخص الحياة المجهولة الذي لا أعرف كيف ستكون فما الحل ؟

المغرب اليوم

الحل :ما تتبادلانه افتراضات وآراء بين نفوس هائمة تريد أن تنسى الوحدة والفراغ اللتين تعيشهما، وتتمسك بأمل تصنعه من أحلام وأوهام، لهذا، فالمقاطعة استمرت 8 أشهر، وها أنت بسبب الفراغ تحاولين أن تجدي الأعذار رغم عيوبه وما نقل عن أخلاقه , يجب أن تسدلي الستار على هذه التجربة، وتستفيدي منها، خاصة أن الشاب نفسه بائع وليس شارياً! فلا تفرطي بكرامتك , إذا كانت لديك حياة خاصة، فحاولي أن تعمقيها بعمل مفيد، شاركي في جمعيات خيرية ومشروعات تطور شبابية، فهناك حركة قوية في هذا المجال تتصاعد الآن في معظم بلداننا العربية، ونشكر شبابنا بعد الله عليها، فكوني واحدة من هؤلاء، وثقي أن الأبواب ستفتح لك لتلتقي بنوعية أخرى من الناس، من لحم ودم وأخلاق عالية يجمعك بهم العمل الإنساني أو الخيري أو الاجتماعي، فلا تضيعي نفسك وأيامك في فراغ وعلاقات وهمية من كلام .

arabstoday

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:27 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

مجوهرات تاريخية ارتدتها الملكة إليزابيث الثانية في يوم
 العرب اليوم - مجوهرات تاريخية ارتدتها الملكة إليزابيث الثانية في يوم زفافها

GMT 07:55 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية
 العرب اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 14:59 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الحكومة الإسرائيلية تقاطع صحيفة "هآرتس" بعد وصف ناشرها
 العرب اليوم - الحكومة الإسرائيلية تقاطع صحيفة "هآرتس" بعد وصف ناشرها مقاتلي حماس بـ"مقاتلي حرية"

GMT 03:49 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

هل ينجح الزواج بين الشخصيات المتشابهة في النمط

GMT 12:18 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

8 مشكلات عامة حددتها الأمم المتحدة يعاني منها

GMT 08:09 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

المشاكل الإدارية التي ينبغي مواجهتها والتغلب عليها

GMT 15:12 2024 الجمعة ,25 تشرين الأول / أكتوبر

مشكلة تجاهل الزوج لزوجته وكيفية حلها

GMT 12:30 2024 الخميس ,24 تشرين الأول / أكتوبر

علامات تحذيرية في لغة الجسد تنبئ بوقوع مشكلات
 العرب اليوم -

GMT 09:00 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

حرب غزة تسلب طلاب المنح الدراسية فرص التعليم
 العرب اليوم - حرب غزة تسلب طلاب المنح الدراسية فرص التعليم وأحلام المستقبل

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها
 العرب اليوم - الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها

GMT 05:15 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

سمكة نادرة تجرفها الأمواج إلى شاطئ كاليفورنيا تثير
 العرب اليوم - سمكة نادرة تجرفها الأمواج إلى شاطئ كاليفورنيا تثير دهشة العلماء

GMT 08:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية
 العرب اليوم - التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 08:50 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة
 العرب اليوم - انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة

GMT 07:11 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

سلاف فواخرجي تؤكد أنها شاركت في إنتاج فيلم
 العرب اليوم - سلاف فواخرجي تؤكد أنها شاركت في إنتاج فيلم "سلمى"  لتقديم قصص نساء سوريا

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها

GMT 20:33 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 07:55 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 08:36 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

أطعمة ومشروبات تساعد في علاج الكبد الدهني وتعزّز صحته

GMT 08:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 03:59 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

iPhone 17 Air سيكون أنحف هاتف من أبل على الإطلاق

GMT 07:11 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

الأميرة آن تُغير لون شعرها للمرة الأولى منذ 50 عاماً
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab