تقارير تكشف من يكذب أكثر الرجل أم المرأة
آخر تحديث GMT23:02:06
 العرب اليوم -

مشاكل زوجية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

تقارير تكشف من يكذب أكثر الرجل أم المرأة

المغرب اليوم

الكذب ليس شيئاً جيداً أبداً، لكن في بعض الأحيان نشعر بأننا مضطرون للكذب للحفاظ على علاقتنا أو أسرتنا، أو حتى عملنا، وفي كثير من الأحيان نأسف لاضطرارنا للكذب، خاصة عندما ينتهي بنا الأمر بخداع من نهتم بهم، يكذب الرجال والنساء لأسباب مختلفة. فالنساء أكثر عرضة للكذب لجعل الشخص الذي يتحدثون إليه يشعر بالرضا، بينما يكذب الرجال في أغلب الأحيان ليجعلوا أنفسهم أفضل، وقد وجدت دراسة نُشرت في مجلة PLOS ONE. أن الرجال ليسوا فقط في مرتبة أعلى من النساء من حيث عدد مرات الكذب، بل يعتبرون أنفسهم كاذبين أفضل. الرجال أفضل في الإفلات من العقاب! يعتبر الرجال أنفسهم كاذبين أفضل في الإفلات من العقاب ووفقاً للدراسة الجديدة التي أجراها باحثين من جامعة بورتسموث، يعتبر الرجال أنفسهم كاذبين أفضل في الإفلات من العقاب، إذ يعتمد الكذابون بشكل كبير على كونهم جيدين مع الكلمات، ونسج أكاذيبهم في «حقائق»، لذلك يصعب على الآخرين تمييز الاختلاف. إنهم أيضاً أفضل من معظمهم في إخفاء الأكاذيب ضمن قصص بسيطة وواضحة يصعب على الآخرين الشك فيها. تم استقصاء مائة وأربعة وتسعين شخصاً بمتوسط عمر 39. وقد طُلب منهم سلسلة من الأسئلة بما في ذلك مدى براعتهم في خداع الآخرين، وكم عدد الأكاذيب التي رواها خلال الـ24 ساعة الماضية. مفتاح الكذب واحدة من الإستراتيجيات الرئيسية التي يستخدمها الكاذبون لقول أكاذيب معقولة هي البقاء على مقربة من الحقيقة، وعدم إعطاء الكثير من المعلومات، والمثير للقلق، أنه كلما اعتقد الشخص بأنه أفضل في الكذب، زاد عدد الأكاذيب التي يقولها، وعلى الجانب الآخر، أفاد أولئك الذين يعتقدون أنهم سيئون في الكذب أنهم عندما كذبوا، كانوا غامضين للغاية. تبين كذلك أن الأكاذيب البيضاء هي أكثر أنواع الخداع شيوعاً. كانت المبالغة وإخفاء المعلومات واختلاق الأشياء من بين الأكاذيب التي اعترفت بها المجموعة التي شاركت في البحث، وقال المشاركون إنه في حين أن أصحاب العمل وشخصيات السلطة هم الأقل عرضة للكذب، فإن الأسرة أو الأصدقاء أو الزملاء هم من يتحملون العبء الأكبر. لماذا يكذب البعض أكثر؟ الكذب المرضي هو كذب معتاد وضار الكذب منحدر زلق، وبينما نحن جميعاً مذنبون في إيجاد أنفسنا دائماً في موقف نشعر فيه بالحاجة إلى الكذب - لأي سبب من الأسباب - يلجأ الكثير من الناس إلى الكذب المرضي هذا كذب معتاد، وهو ضار ويمكن أن يؤثر على رفاهية المرء وعلاقاته وحياته المهنية. وتوضح دراسة أجريت عام 2012 أن الناس يفعلون ذلك أحياناً ليبدو مهمين، أو لأنهم يريدون أن يكونوا مركز الاهتمام. أو في أوقات أخرى يفعلون ذلك لأنهم يسعون إلى التعاطف أو القبول. غالباً ما يعاني الكذابون المرضى من اضطراب الشخصية المعادية للمجتمع. تشير الأبحاث إلى أن هذا الشكل المتطرف من الكذب مرتبط بنمط عصبي معين، وبحسب الدكتور بريان كينغ، طبيب نفسي في جامعة كاليفورنيا في لوس أنجلوس، تشرح كلية الطب في مقال عن الكذب المرضي في المجلة الأمريكية للطب النفسي أن الكاذبين المرضى يعانون من عجز الذاكرة، مصحوباً بضعف في الفصوص الأمامية التي تقيِّم المعلومات بشكل نقدي. في مثل هذه الحالات، يعاني الشخص من عدم القدرة على تقييم دقة ما يقوله، وبالتالي يكون قادراً على قول الأكاذيب كما لو كان يقول الحقيقة. كما وجدت دراسة نُشرت في المجلة البريطانية للطب النفسي، وأجريت عام 2005 أيضاً أن أدمغة الكاذبين المرضى كانت مختلفة عن أدمغة غير الكذابين، حيث اكتشف العلماء أن هناك قدراً أكبر من المادة البيضاء في قشرة الفص الجبهي لدماغ كذاب مرضي، وخلصوا إلى أن هذا المحتوى العالي من المادة البيضاء يمكن أن يكون نقطة انطلاق للكذب المعتاد.

arabstoday

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:27 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

مجوهرات تاريخية ارتدتها الملكة إليزابيث الثانية في يوم
 العرب اليوم - مجوهرات تاريخية ارتدتها الملكة إليزابيث الثانية في يوم زفافها

GMT 07:55 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية
 العرب اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 06:08 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

نتنياهو يتهم أعضاء من الحكومة بتسريب معلومات عسكرية
 العرب اليوم - نتنياهو يتهم أعضاء من الحكومة بتسريب معلومات عسكرية حساسة لصالح حماس وحزب الله

GMT 07:21 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"نيويورك تايمز" تكشف كيف يمكن للمحكمة الجنائية الدولية
 العرب اليوم - "نيويورك تايمز" تكشف كيف يمكن للمحكمة الجنائية الدولية مقاضاة نتنياهو وغالانت

GMT 03:49 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

هل ينجح الزواج بين الشخصيات المتشابهة في النمط

GMT 12:18 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

8 مشكلات عامة حددتها الأمم المتحدة يعاني منها

GMT 08:09 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

المشاكل الإدارية التي ينبغي مواجهتها والتغلب عليها

GMT 15:12 2024 الجمعة ,25 تشرين الأول / أكتوبر

مشكلة تجاهل الزوج لزوجته وكيفية حلها

GMT 12:30 2024 الخميس ,24 تشرين الأول / أكتوبر

علامات تحذيرية في لغة الجسد تنبئ بوقوع مشكلات
 العرب اليوم -

GMT 09:00 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

حرب غزة تسلب طلاب المنح الدراسية فرص التعليم
 العرب اليوم - حرب غزة تسلب طلاب المنح الدراسية فرص التعليم وأحلام المستقبل

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها
 العرب اليوم - الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها

GMT 05:15 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

سمكة نادرة تجرفها الأمواج إلى شاطئ كاليفورنيا تثير
 العرب اليوم - سمكة نادرة تجرفها الأمواج إلى شاطئ كاليفورنيا تثير دهشة العلماء

GMT 08:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية
 العرب اليوم - التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 08:50 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة
 العرب اليوم - انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة

GMT 11:40 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد منير يتحدى ظروفه الصحية وآلامه ويواصل تسجيل
 العرب اليوم - محمد منير يتحدى ظروفه الصحية وآلامه ويواصل تسجيل ألبومه الجديد وتعاون غنائي مُرتقب مع محمد رمضان

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها

GMT 20:33 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 07:55 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 08:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 03:59 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

iPhone 17 Air سيكون أنحف هاتف من أبل على الإطلاق

GMT 07:11 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

الأميرة آن تُغير لون شعرها للمرة الأولى منذ 50 عاماً
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab