مسألة ضربك أنت وأبنائك وأسلوب معاشرته لكِ، تُحتم رأيًا شرعيًا صارمًا، يجبره على الأقل لعلاج نفسه أنا مدركة لحجم الأذى النفسي والتشويش الذي أنت فيه ولكن، ذلك لا يُبرر العلاقة اليت ارتبطت بها، وكونك تقولين إنها مجرد مسجات فحتى هذا لا يبررها، فهي تبقى خيانة مهما حاولت وضع مسميات ومبررات لها، لذا، اقطعي علاقتك حالًا بها الرجل، وركزي على بيتك وأصرّي على علاج زوجك، فلعل وعسى ينصلح حاله واعذريني، فإن المرأة حين تكون أمًا يجب أن تكون حساباتها مختلفة وتتصرف كأم كما أن زوجك مريض ومرضه فيه صور من العنف لذا، لا بدّ ان يحكم لك فيها الشرع بالطلاق، خاصّة إن كان الأذى كبيرًا
آخر تحديث GMT04:59:34
 العرب اليوم -

لا مبرر

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

روجي رجل شديد العصبية، يثور لأتفه الأسباب، وتصل به الأمور، إلى درجة الضرب والتصرف بقلة احترام. وهو يتصرف بشكل خاطئ مع اهلي الذين ربّوا عياله ووقفوا معنا. علمًا بأني موظفة واساعده بكل راتبي. عدا ذلك فهو بخيل جدًا، بحجّة أن عنده التزامات كثيرة، وعند كل خلاف يقول إنه يريد ان يطردني من البيت ويأخذ مني المفاتيح. كما أنه يُعنّف الأطفال ويضربهم بوحشية. سيدتي أنا تعبانة جدًا وأريد الانفصال عنه لكنني حائرة. وأكثر ما يجعلني أكرهه هو أنه يحب ممارسة العلاقة الزوجية بأساليب حقيرة ومنافية للطبيعة، وهو في أي وقت يعصّب يأخذني الى الفراش بهذا الأسلوب. فأنا عندي 3 أبناء ولا أريد أن اخسر بيتي. لكن بصراحة، مشاعري ماتت تجاهه. ووصل بي الأمر إلى أن أشكيه للمحكمة. تصوّري أنه يضربني ويطردني في الليل من البيت مثلًا، لأني أتيت له بكوب من العصير غير الذي يريده. سيدتي، أنا مؤمنة جدًا وصبورة. إلا أنّي صرت اعشق شخصًا آخر أعزب، ولكننا لا نرغب في الزواج بسبب طروفنا. إنها مجرد صداقة بطريقة شرعية يعني زواج بالسرّ، علمًا بانه رجل محترم جدًا، ولقد تعلّقت به لدرجة غير طبيعية، بسبب حنانه واهتمامه الشديد بي. أصبح لي معه 3 سنوات، ونحن نتواصل بواسطة المسجات فقط، وكل أسبوع يُكلمني لمدة ساعة. لقد تعوّدنا على بعضنا بعضًا، لكنه دائمًا يقول لي: "لا تهدمي بيتك بسببي". وأنا أقول له: "أنت ليس لك أي علاقة، لأن زوجي هو السبب. سيدتي، أنا لا أريد الدخول في الحرام أو خيانة زوجي، حتى لو بالكلام. إلا ان فكرة الانفصال باتت دائمًا تخطر على بالي. علمًا بأن أهلي شجعوني على ذلك، وهم يقولون لي: "إذا ضربك ضربةً ورحت فيها ماذا يُفيدك الصبر". يقولون عنه أنه "مريض نفسيًّا". أرجوك ساعديني.

المغرب اليوم

* مسألة ضربك أنت وأبنائك وأسلوب معاشرته لكِ، تُحتم رأيًا شرعيًا صارمًا، يجبره على الأقل لعلاج نفسه. أنا مدركة لحجم الأذى النفسي والتشويش الذي أنت فيه. ولكن، ذلك لا يُبرر العلاقة اليت ارتبطت بها، وكونك تقولين إنها مجرد "مسجات". فحتى هذا لا يبررها، فهي تبقى خيانة مهما حاولت وضع مسميات ومبررات لها، لذا، اقطعي علاقتك حالًا بها الرجل، وركزي على بيتك وأصرّي على علاج زوجك، فلعل وعسى ينصلح حاله. واعذريني، فإن المرأة حين تكون أمًا يجب أن تكون حساباتها مختلفة وتتصرف كأم. كما أن زوجك مريض ومرضه فيه صور من العنف. لذا، لا بدّ ان يحكم لك فيها الشرع بالطلاق، خاصّة إن كان الأذى كبيرًا.

arabstoday

هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 04:35 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

السعودية تدمج السياحة البيئية مع مشاريع استدامة للحفاظ
 العرب اليوم - السعودية تدمج السياحة البيئية مع مشاريع استدامة للحفاظ على التراث الطبيعي

GMT 11:08 2025 الأحد ,02 شباط / فبراير

أفضل خامات الستائر وتنسيقها مع ديكور المنزل
 العرب اليوم - أفضل خامات الستائر وتنسيقها مع ديكور المنزل

GMT 15:06 2025 السبت ,08 شباط / فبراير

نواف سلام يتعهد بأن يكون رئيساً لحكومة إصلاح
 العرب اليوم - نواف سلام يتعهد بأن يكون رئيساً لحكومة إصلاح تعمل على إعادة بناء الثقة مع المواطنين والمجتمع الدولي

GMT 10:39 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

أهمية الدعم النفسي بين الزوجين أثناء الأزمات

GMT 14:12 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

طرق التعامل مع الضغوط والصراعات أثناء التخطيط لحفل

GMT 12:18 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

استراتيجيات فعالة للتغلب على التردد وتعزيز مهارة اتخاذ

GMT 03:25 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

10 خطوات للتعامل مع الزوج الغيور بحكمة وهدوء
 العرب اليوم -

GMT 09:29 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

طالبة الطب الفلسطينية تستعيد حريتها وسط استقبال حاشد
 العرب اليوم - طالبة الطب الفلسطينية تستعيد حريتها وسط استقبال حاشد بعد صفقة تبادل الأسرى

GMT 00:29 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن
 العرب اليوم - الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن أمنيتها

GMT 09:24 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

راصد الزلازل الهولندي يحذر من زلازل قوية في
 العرب اليوم - راصد الزلازل الهولندي يحذر من زلازل قوية في الشرق الاوسط وتركيا وايران
 العرب اليوم - أبرز التوقعات لبرج الثور في شهر فبراير/شباط 2025

GMT 05:18 2025 الجمعة ,17 كانون الثاني / يناير

روسيا تطلق نماذج جديدة من سيارة Niva الشهيرة
 العرب اليوم - روسيا تطلق نماذج جديدة من سيارة Niva الشهيرة بتحديثات متطورة للأداء والتكنولوجيا
 العرب اليوم - ياسمين عبدالعزيز في مسلسل "وتقابل حبيب" قصة حب وصراعات تثير التساؤلات حول تشابهها مع أعمالها السابقة

GMT 00:29 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن أمنيتها

GMT 11:08 2025 الأحد ,02 شباط / فبراير

أفضل خامات الستائر وتنسيقها مع ديكور المنزل

GMT 04:14 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

غوغل تمنح لمستخدمي هواتف أندرويد ميزة الأمان
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab