زوجتي خانتني مع حارسي الشخصي
آخر تحديث GMT17:39:08
 العرب اليوم -

زوجتي خانتني مع حارسي الشخصي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

زوجتي خانتني مع حارسي الشخصي انا شاب ذو اخلاق وجمال ومال وسلطة قبل سنة ونصف ...زوجتي خانتني مع حارسي الشخصي لا اعلم لماذا اوفر لها متطلبات الحياة فيلا فاخرة سيارة اخر موديل حساب بنكي ممتلئ تذاكر اسفار حجوزات في ارقى الفنادق لا اقصر معها جنسيا ولا عاطفيا هي بنفسها تعترف لي بانها تحبني بجنون وانني احرص على تحقيق اي شيء تريده وامير في الرومانسية...وتعيش حياة سعيدة ..وجاء اليوم الموعود فازت احدى فروع شركتنا ب مشروع يوجد بالصين والامور القانونية والمالية له بسنغفورة وانا اسكن في تركيا علما انني ذو جنسية مغربية وهي ايضا ..بسبب ما ذكرت على المشروع اضطر للسفر 2 الى 3 مرات بالاسبوع يعني لا ادخل الى المنزل فقط مرة واحدة كل 10 ايام ...واعتذرت لها انه بسبب العمل ويجب عليها ان تصبر لمدة 4 اشهر على هذه حال حتى يتم ترحيل أطر الشركة الذين سيعوضونني..قالت بابتسامة اوكي لاباس ...مرت بضع ايام رجعت الى تركيا ..الشخص الوحيد الذي كان يعرف انني دخلت البلد هو السائق الشخصي لي اما الحارس الشخصي كنت كلفته بمرافقة احد اطفالي الى المدرسة لانني ساكون غائب عن البلد ..قام سائق واخذني الى المنزل على امل ساعمل مفاجأة للزوجتي فلا احد يعرف انني قادم دخلت مع الباب فرحا طلبت من الخادمة ان تجهز الحديقة لانن اريد تناول وجبة غذاء مع زوجتي وطفلي امام المسبخ صعدت ذلك الدرج اللعين فتحت باب الغرفة ..والصدمة ;; صدمت صعقت عقلي توقف ماذا يجري هل هاته هي زوجتي نعم هي تماما ....طعنت في ظهري من قبل شريكة حياتي الا وهي زوجتي وايضا حارسي الشخصي الذي في العقد الموقع يدافع عني ويضحي بحياته من اجلي ..خيانة في عقر منزلي ..كنت اريد عمل مفاجأة لها ولكن هي عملت مفاجاة افضل منها ولدي الوحيد في غرفته يلعب ولا يعرف اصلا ماذا يقع ماذا سافعل اصفيهم جسديا كلاهما ..او استعمل نفوذي واذخلهم السجن حتى يتعفنو ماذا علي ان افعل قلت لزوجتي بصوت خافت كنت معك رجلا في كل شيء .. كل شيء ماذا فعلت حتى تقوم معي بهكذا موقف ردت علي بهدوء ان مشكل ليس مني بل هو انها اراادت ان تسمتع بالخيانة وشعور بان تلعب برجلين في لحظة دون ان يحس احد. وعلى ما فهمت عند الاستنطاق عند الشرطة انها كانت تحاول هي وهو ان تبيع هي جميع ممتلكات في اسمها وتاخذ الاموال اضافة هو الى ان يسرقني ويغادران الى بلد لاتيني بعيد...استغفرت الله تعالى...امرت السائق باخذ الولد الى مدينة الالعاب رفقة احدى الخادمات حتى يكون بعيد ولا يحس باي شيء... اتصلت بالحارسين الذين بالخارج لتطويق المنزل لا احد يدخل او يخرج ..لان حارسي الشخصي كان مسموح له قانونيا بحمل السلاح لحمايتي ...وهو اعترف لي وهو فوق فراشي الزوجي بانه مساعد لاحد اعدائي وجاء فقط لينتقم وان زوجتي كانت فقط وسيلة اتصلت بالشرطة حتى جاء النائب العام للمحافظة شخصيا اتصلت بابيها واميها واخيها وحجزت لهم في اول طائرة الى تركيا ..واتصلت بالمحامي من اجل ان يقوم بتطليقها ..جمدت جميع ارصدتها البنكية والمنازل التي في اسمها وحتى السيارات كل شيء ضغطت عليها حتى توقع لي التزام بالاتبعاد عن ابني بصفة نهائية بمسافة اكثر من 100 متر ان اقتربت ب 99 متر تجد نفسها في السجن.مرة اخرى..قمت بشراء جميع ما تملكه هي قبل ان تتزوجي جعلتها خالية الوفاض قدمت مذكرة الى جميع اصدقائي مديرين بالشركات العامة لعدم توظيفيها كنت اشتريت لها 2 جنسيات الامريكية والتركية ضغطت عليها حتى تسقطها ..الحارس الشخصي قبل ان اوظفه كنت اعرف انه كان يقوم باشياء غير قانونية في الماضي لكن قلت الله يسامح وسترته لعل الله يسترني ولكن عندما خانني الان هو في السجن محكوم ب 35سنة سجن نافذة وعمره الان هو 30 سنة سيخرج عندما يصير عمره 65 عام لم اكتفي بذلك بل ان زوجته التي هي ايضا كانت مصدومة مما فعله زوجها اعطيتها بعض المال وقلت لها اذهبي وقولي له انك كنت تخونيه واشياء هكذا حتى يتدمر نفسيا رغم انها فقط اكاذيب ..زوجتي الخائنة بعد 8 سنوات قضيتها في سجون تركيا رجعت لمغرب قمت بتجميد اي شيء لديها اصبحت تعمل في وظائف لا تكفي حتى لسد الجوع ...اما طفلي والذي يبلغ 6 سنوات قمت لعمل تحليلadn والحمد لله انه من صلبي ولكن دائما يخبرني اين هي امي و دائما احاول ان اتهرب من الجواب الطفل يكبر ..وانا حائر ماذا اقول له وخائف ان يتعلق بها ويذهب عندها ويتركني خصوصا وانه لدي فقط طفل ذكر وحيد وقانونيا هو الوارث الشرعي لما بنيته من امجاد وهل تعتقدون ان ما الحققت بهم من ضرر كبير وانني ظلمتهم .. رأيكم يهمني جميعا وفضلت النشر باسم مجهول لان اسمي مشهور نوعا ما ...ثروتي ولا سلطتي مكنتني من ايجاد حل لهذا مشكل هل ساتكلم مع رجال اعمال في مستواي عن اشياء قد تبدو لهم تافهة ولكنني توجهت الى هذا الموقع لانه يضمن خصوصية وايضا ربما تجد الجواب عند شخص بسيط و لا تجده عند شخص متمكن في المجتمع وشكرا ..للجميع

المغرب اليوم

السلام عليكم،،هي تجاوزت الحدود وانكرت النعمة وتصرفت بطيش شديد وهو في نيته الغدر والطعن ويستحق الذي حدث وقد قمت بما يستحق واعلم انه اغواها لان هذه نيته وربما لو لم يظهر في حياتها وانت بالتأكيد مشغول عنها باعمالك لما ضعفت واتجهت للفتنة،، المهم،،انت انتقمت واستخدمت سلطانك واعتقد تجاوزت في العقوبة لانك تشعر انك قوي وان الانا قوية وطبعا الم الخيانة ليس هينا والاستهتار واضح،، لكن تبقى هي ام ابنك الحبيب ويبقى يحتاجها ،، اعتقد يجب الان ان لا تفكر الا به،، لا بها ولا بنفسك حتي ينشآ ولدك سليم معافي نفسيا،، عليك التواصل معها والتفاهم معها كطريقة للتفاوض وانك ستستر عليها وتساعدها وتجعلها ترى ابنها بين الحين والاخر ويري امه وان لايعرف سيئا مما حدث وانكما فقط لم تتفقا،،نعم هي اخطات ولكن الله يسامح ويعفو وانا لا اقول سامح وانسى ولو هو الافضل لك ولكن اقول انظر من جانب انساني لا شخصي،،انت نكلت في العقاب تنكيلا واسالك واعتقد واعذرني ان كنت خاطئة انك سبق وخنت زوجتك وربما هي تعرف ،،، هناك امران تخفيفيان ،،، نية الغدر لحارسكوالاغواء والفتنة وشعورها ربما انك كنت تخون فلم لا تخون هي ،، وفي العرف والدين في هذه الحالة الافتراضية انتما سواء ،،، اصلح ما يمكن اصلاحه افضل لك ولدين؛ ولولدك ولاتوغل في العقاب والاذى وتذكر العفو عند المقدرة

arabstoday

إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 07:48 2024 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

إطلالات ميغان ماركل في 2024 جمعت بين الرقي
 العرب اليوم - إطلالات ميغان ماركل في 2024 جمعت بين الرقي والبساطة

GMT 09:29 2024 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

أماكن جذّابه في أوروبا لا يعرفها كثيرون مليئة
 العرب اليوم - أماكن جذّابه في أوروبا لا يعرفها كثيرون مليئة بالمعالم اللافتة

GMT 09:23 2024 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

نصائح قبل شراء طاولة القهوة لغرفة المعيشة
 العرب اليوم - نصائح قبل شراء طاولة القهوة لغرفة المعيشة

GMT 22:18 2024 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

المبعوث الدولي إلى سوريا غير بيدرسون يؤكد أنه
 العرب اليوم - المبعوث الدولي إلى سوريا غير بيدرسون يؤكد أنه لا يمكن إنهاء الأزمة السورية بالسبل العسكرية

GMT 08:25 2024 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

ارتفاع عدد الشهداء الصحفيين إلى 192 عقب استشهاد
 العرب اليوم - ارتفاع عدد الشهداء الصحفيين إلى 192 عقب استشهاد الصحافي ميسرة صلاح

GMT 04:02 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

كيف تعالجين تأخر النمو الذهني لطفلك بسبب التباعد

GMT 05:52 2024 الأربعاء ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

كيف يمكن للذكاء العاطفي أن يخلصك من التحديات

GMT 03:49 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

هل ينجح الزواج بين الشخصيات المتشابهة في النمط

GMT 12:18 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

8 مشكلات عامة حددتها الأمم المتحدة يعاني منها

GMT 08:09 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

المشاكل الإدارية التي ينبغي مواجهتها والتغلب عليها
 العرب اليوم -

GMT 09:00 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

حرب غزة تسلب طلاب المنح الدراسية فرص التعليم
 العرب اليوم - حرب غزة تسلب طلاب المنح الدراسية فرص التعليم وأحلام المستقبل

GMT 15:18 2024 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

الملكة كاميلا تتحدث عن مرضها وتكشف سبب غيابها
 العرب اليوم - الملكة كاميلا تتحدث عن مرضها وتكشف سبب غيابها لفترة طويلة

GMT 04:00 2024 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

العلماء الروس يطورون طائرة مسيّرة لمراقبة حرائق الغابات
 العرب اليوم - العلماء الروس يطورون طائرة مسيّرة لمراقبة حرائق الغابات

GMT 07:44 2024 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

التوافق بين الأبراج في الحب والزواج والصداقة وغيره
 العرب اليوم - التوافق بين الأبراج في الحب والزواج والصداقة وغيره

GMT 08:52 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

كيا EV3 تحصد لقب أفضل سيارة كروس أوفر
 العرب اليوم - كيا EV3 تحصد لقب أفضل سيارة كروس أوفر في جوائز Top Gear لعام 2024

GMT 07:49 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

الكويت تسحب الجنسية من الفنان داوود حسين والمطربة
 العرب اليوم - الكويت تسحب الجنسية من الفنان داوود حسين والمطربة نوال

GMT 15:18 2024 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

الملكة كاميلا تتحدث عن مرضها وتكشف سبب غيابها لفترة طويلة

GMT 21:48 2024 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

انسجام لافت بين إطلالات الملكة رانيا والأميرة رجوة

GMT 04:00 2024 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

العلماء الروس يطورون طائرة مسيّرة لمراقبة حرائق الغابات

GMT 09:23 2024 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

نصائح قبل شراء طاولة القهوة لغرفة المعيشة

GMT 07:44 2024 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

التوافق بين الأبراج في الحب والزواج والصداقة وغيره

GMT 03:59 2024 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

iPhone 17 Air سيكون أنحف هاتف من أبل على الإطلاق

GMT 15:37 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab