زوجي خائن لكني أحبه
آخر تحديث GMT11:05:21
 العرب اليوم -

مشاكل عاطفية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

زوجي خائن لكني أحبه

المغرب اليوم

السؤال عمري 27 سنة متزوجة من 5 سنوات وليس لدي أطفال، تزوجت عن حب من الشخص الذي أحبه ويحبني، ولكن من بداية الزواج إلى يومنا زوجي يخونني من واحدة لأخرى، يعيش قصص الحب التي تصل للعلاقة المحرمة، قبل فترة كانت له علاقة مع امرأة متزوجة وصلت إلى أنه يريد الطلاق. لكني رفضت وقال لي كما تريدين. مرت أشهر وتحسن سلوكه معي جداً، وأصبح حنوناً ومراعياً كالسابق، وعلاوة على ذلك كلمني بأنه جاء الوقت لإنجاب أطفال بيننا، ويقول إن أعظم شيء حصل في حياته هو زواجه بي، لكنه حتى الآن يخونني، أنا صحيح لم أعد أفتش هاتفه، ولكن شعوري ينبئني ومتأكدة منه، وحركاته بالإضافة إلى بعض المعلومات التي حصلت عليها قبل شهرين في هاتفه أنه مازال يحادث هذه المرأة المتزوجة وغيرها، بالإضافة إلى رفقة السوء الذين يشجعونه على عمل المعاصي من شرب وسهر وانفلات، أنا لا أقدر على الطلاق؛ لأنني غير مستقلة مادياً. ليس لي عمل ووضع أهلي المادي صعب، وأنا رغم ما أراه من هذا الرجل من خيانات إلا أنني مازلت أحبه، ولو يتوب لأحببته أكثر، ولكن الخيانة دمرت نفسيتي وثقتي فيه وفي نفسي وفي كل شيء، أرجو المساعدة ما الحل؟ هل الطلاق أو البقاء؟ رد 1 أستطيع أن أنصحك بالبقاء مع هذا الزوج؛ لأنه ليس لك أهل يستطيعون تحمل أعبائك المادية والمعنوية، وليس لديك دخل مادي وغيرها من الأسباب التي تجبر بعض النساء على قبول الواقع المر على اعتبار أنه ليس بالإمكان أفضل مما كان!!! 2 ولكن اعلمي يا حبيبتي أن الله سبحانه وتعالى يحاسبنا على النوايا، وكلما صفت النية وتوجهنا إلى العطاء في سبيل الله، وليس لأي سبب يرتبط بالمصلحة أو الاضطرار، كلما لطف الله بنا وحول يأسنا إلى أمل، وكافأنا سكينة نفس في الدنيا وحسن ختام للآخرة. 3 أنت بحاجة إلى أن توظفي حبك لزوجك فتجعلينه في سبيل الله، وفي الوقت نفسه تسعين لتحويل حياتكما إلى صداقة تعتمد على اللطف والصبر والتغاضي! 4 لهذا سيكون توجهك إلى الله أن يهديه هو أفضل السبل لمساعدتك على الصبر، وفي الوقت نفسه فإن سعيك في البحث عن وسائل تساعدكما على الإنجاب سيضع أملاً جديداً لحياتكما معاً، وهناك الآن طرق علمية وطبية ناجعة تساعد على علاج حالات عديدة من تأخر الإنجاب أو العقم. 5 وحتى لو انعدمت الوسائل فإن السعي لتكفل طفل أو طفلة سيجعل حياتكما مختلفة وستجدين أن الله سيفتح أمامكما سبل الود والمعاملة الحسنة خاصة أن زوجك سعيد بحبك له ومتقبل حياته معك. 6 لا تفكري بحياتك مع زوجك بأنها حالة اضطرار لأن ليس لديك سواه، بل فكري بها بأن الله سخر لك فرصة أن تساعدي إنساناً ليكون أفضل، ويتقرب من ربه ويتوب ولك في هذا أعظم الأجر في الدنيا والآخرة بإذن الله.

arabstoday

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:27 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

مجوهرات تاريخية ارتدتها الملكة إليزابيث الثانية في يوم
 العرب اليوم - مجوهرات تاريخية ارتدتها الملكة إليزابيث الثانية في يوم زفافها

GMT 07:55 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية
 العرب اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 03:59 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

زيلينسكي يدعو شركاء أوكرانيا إلى تركيز جهودهم على
 العرب اليوم - زيلينسكي يدعو شركاء أوكرانيا إلى تركيز جهودهم على المساعدة في توفير نظام دفاع جوي

GMT 02:57 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

نقابة الصحفيين الفلسطينيين تطلق حملة إعلامية باسم صحفيات
 العرب اليوم - نقابة الصحفيين الفلسطينيين تطلق حملة إعلامية باسم صحفيات بزمن الحرب

GMT 03:49 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

هل ينجح الزواج بين الشخصيات المتشابهة في النمط

GMT 12:18 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

8 مشكلات عامة حددتها الأمم المتحدة يعاني منها

GMT 08:09 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

المشاكل الإدارية التي ينبغي مواجهتها والتغلب عليها

GMT 15:12 2024 الجمعة ,25 تشرين الأول / أكتوبر

مشكلة تجاهل الزوج لزوجته وكيفية حلها

GMT 12:30 2024 الخميس ,24 تشرين الأول / أكتوبر

علامات تحذيرية في لغة الجسد تنبئ بوقوع مشكلات
 العرب اليوم -

GMT 09:00 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

حرب غزة تسلب طلاب المنح الدراسية فرص التعليم
 العرب اليوم - حرب غزة تسلب طلاب المنح الدراسية فرص التعليم وأحلام المستقبل

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها
 العرب اليوم - الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها

GMT 05:15 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

سمكة نادرة تجرفها الأمواج إلى شاطئ كاليفورنيا تثير
 العرب اليوم - سمكة نادرة تجرفها الأمواج إلى شاطئ كاليفورنيا تثير دهشة العلماء

GMT 08:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية
 العرب اليوم - التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 08:50 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة
 العرب اليوم - انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة

GMT 07:11 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

سلاف فواخرجي تؤكد أنها شاركت في إنتاج فيلم
 العرب اليوم - سلاف فواخرجي تؤكد أنها شاركت في إنتاج فيلم "سلمى"  لتقديم قصص نساء سوريا

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها

GMT 20:33 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 07:55 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 08:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 03:59 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

iPhone 17 Air سيكون أنحف هاتف من أبل على الإطلاق

GMT 07:11 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

الأميرة آن تُغير لون شعرها للمرة الأولى منذ 50 عاماً
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab