عادات تؤدي إلى تدمير الزواج
آخر تحديث GMT07:52:25
 العرب اليوم -

مشاكل زوجية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

عادات تؤدي إلى تدمير الزواج

المغرب اليوم

كل شخص لديه عادات تزعج شريك حياته، لكن بعض السلوكيات يمكن أن تدمر زواجك إذا لم تتغير، الخبر السار هو أنه ربما لم يفت الأوان بعد لتغيير تلك العادات وإعادة بناء علاقتك الزوجية، بحسب الدكتور مدحت عبدالهادي خبير العلاقات الزوجية، اعترف بأن لديك مشكلة وقرر أن تفعل شيئاً حيالها، تحمل مسؤولية إصلاح المشكلة ولا تلقِ اللوم على شريكك في الحياة، عبّر عن مخاوفك بشكل إيجابي بدلاً من أن تكون ناقداً.. يمكن للعادات السيئة أن تدمر الزواج إذا لم تتعرف عليها وتغيرها اليوم. عادات شائعة يمكن أن تدمر أي زواج 1. عدم التوافق غالباً ما يفتقر الأزواج إلى التوافق مع الأشياء الأكثر أهمية، ويشعرون أن أهدافهم أو مشاعرهم الشخصية هي الأهم، التي يجب التركيز عليها، من السهل أن تضيع في وجهة نظرك وتفشل في رؤية وجهة نظر شريكك حول الأشياء المهمة؛ مما يجعلهم يشعرون بأنهم لا يقدرون. 2. عدم تلبية احتياجات بعضنا البعض كل شخص لديه احتياجات فريدة يأمل أن يلبيها شريكه، لكن في بعض الأحيان يفشل الأزواج في التحدث عن تلك الاحتياجات، أو يفترضون أن احتياجات شركائهم هي نفسها احتياجاتهم الخاصة. 3. إهمال بعضنا البعض لم يقصد أي منكما بالضرورة جعل الأشياء الأخرى أكثر أهمية من زوجتك، لكنك فعلت ذلك ويمكن في النهاية اعتبار استمرار هذا السلوك على أنه عدم احترام صارخ لشريكك. 4. الاستياء الداخلي يتفاقم الاستياء غير المعلن أو الذي لم يتم حله ويؤدي إلى تسمم شديد في العلاقة، يمكن لشريك واحد «أو حتى كليهما»، أن يفكر بداخله: لقد فعلت هذا بي، ولا يمكنني تجاوزه، سيستمر هذا النوع من التفكير الداخلي والتوتر المدفون في التضخم وسيتطلب إطلاق سراحه في نهاية المطاف. 5. عدم التعامل مع الأمور وجهاً لوجه أنت تتجنب مواجهة الحقيقة أو التعامل مع المشكلات الحقيقية في زواجك، يجب معالجة الموضوع في النهاية، فقط مع المزيد من التعقيدات بسبب مرور الوقت. 6. انتقاد بعضنا البعض الاستحواذ على عيوب شريكك والاستحواذ عليها، سواء كان ذلك بصوت عالٍ أو مجرد ملاحظة ذهنية، يؤدي في النهاية إلى أن تصبح هذه الأخطاء هي الشيء الوحيد الذي تراه في شريكك، بعد فترة، يصبح الشكوى والنقد عادة مريحة تقلل من رغبتك في التواصل والتفاعل بطريقة رحيمة وداعمة، يمكن أن يؤدي ذلك أيضاً إلى تآكل العلاقة الحميمة والثقة التي بنيتها في علاقتك، وينتج عن ذلك شعور أحدكما أو كليكما بالخجل الشديد؛ بحيث لا يكونان صادقين تماماً ومنفتحين مع بعضهما البعض. 7. الإدمان إن الإدمان على وسائل التواصل الاجتماعي أو الألعاب أو الطعام أو التسوق أو التدخين، يمكن أن يدمر أقوى زواج، إذا كنت مدمناً على أي شيء؛ فتوقف وفكر ما هو الأهم بالنسبة لك، زواجك أم عادتك السيئة؟ 8. الكذب المالي في حين أنه حتى أقرب الأزواج قد يجدون صعوبة في التحدث عن المال؛ فمن المهم القيام بمحاولة للحفاظ على حوار مفتوح؛ لأن المال هو السبب الأول لتوتر العلاقة، إذا كان شريكك غير مسؤول أو مخادعاً بشأن المال؛ فقد يشعر بالارتباك والأذى؛ لأنه خرق كبير للثقة بنفس الطريقة التي تكون بها الخيانة الزوجية. حيث يجد العديد من الأزواج صعوبة في مناقشة الأموال وعادات الإنفاق والأهداف المالية، ولكن من المهم أن تكون صادقاً مع بعضكما البعض بشأن ما إذا كنت تريد الادخار أو الإنفاق، وأهدافك المتعلقة بالوظيفة والمنزل والأطفال والتقاعد، تعتبر المشاكل المالية من أهم أسباب التوتر في الزواج. 9. الإساءة إلى زوجتك نشعر بالغضب من وقت لآخر، وقد نقول شيئاً مؤلماً لشريكنا، ولكن إذا كانت الإساءة العاطفية جزءاً منتظماً من تفاعلاتك، أو إذا دفعت زوجتك أو هددت أو ضربت زوجتك عندما تكون غاضباً؛ فهذه عادة رهيبة ويمكن أن تؤدي إلى الطلاق. 10. إهمال العلاقة الحميمة عندما تبدأ في التخلي عن العلاقة الحميمة، ستبدأ العلاقة الحميمة والتواصل الناتج في الانجراف بعيداً، من المهم أن ترى هذا الجانب من علاقتك كأولوية مثل أي جانب آخر، وأن تبذل جهداً لإحداث تغيير إيجابي؛ حتى إذا كان هناك شعور بعدم الاهتمام أو اللامبالاة. 11. إدخال الإنذارات النهائية في العلاقة إذا بدأ شريكك في قول أشياء مثل، «أنا أو أفضل صديق لك/ والديك/ أختك، وما إلى ذلك»؛ فقد دخلت في مرحلة من العلاقة قد لا تتمكن من العودة منها، لا يجب أن يكون الموضوع دائماً شخصاً آخر؛ بل يمكن أن يكون نمطاً مهنياً أو معتاداً في العديد من المواقف. إنقاذ الزواج إذن ماذا يمكنك أن تفعل عندما يكون زواجك السعيد بائساً «ويبدو أنه ضائع بشكل ميؤوس منه»؟ ابحث عن منظور بسيط: ركز على سبب وقوعك في حب شريكك، وما تريد أن تصبح حياتك كزوجين، والأفضل من ذلك، أخبر شريكك بذلك دون أية توقعات بأن يفعل الشيء نفسه. كن شجاعاً بما يكفي للبدء: كن على استعداد للاعتذار لشريكك أولاً؛ بدلاً من انتظار قيامه بالخطوة الأولى. ابدأ في إصلاح الضرر: اعتذر عن دورك في أي سوء تفاهم، لا تدافع عن سبب قيامك أو عدم قيامك بهذا أو ذاك، قدم اعتذاراً بسيطاً وصادقاً دون انتظار اعتذار في المقابل، هذا يمكن أن يصنع المعجزات. توقف عن شن الحرب: توقف عن فعل أي شيء يسبب ضرراً لشريكك، أو يضر بشعورك بالارتباط والحميمية، قد يعني هذا ببساطة إظهار المزيد من الصبر والرحمة واللطف. تنعكس سعادة ونجاح أي زواج، في الأشياء الصغيرة التي تفعلها «وتفشل في القيام بها» لبعضكما البعض. لا تدع زواجك ينهار كما يفعل الكثير من الأزواج، ابدأ بداية جديدة، اختر أن تفعل شيئاً يبعدك عن الماضي، وتخيلْ مستقبلاً أكثر إشراقاً معاً.

arabstoday

ياسمين صبري أيقونة الموضة وأناقتها تجمع بين الجرأة والكلاسيكية

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:30 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

تصميمات فساتين السهرة لمنة شلبي مزيج من الأناقة
 العرب اليوم - تصميمات فساتين السهرة لمنة شلبي مزيج من الأناقة الحالمة والرومانسية الساحرة

GMT 07:04 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

جبال الدولوميت الإيطالية من أجمل السلاسل الجبلية في
 العرب اليوم - جبال الدولوميت الإيطالية من أجمل السلاسل الجبلية في العالم

GMT 06:57 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

أبرز العيوب والمميزات لشراء الأثاث المستعمل
 العرب اليوم - أبرز العيوب والمميزات لشراء الأثاث المستعمل

GMT 11:02 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

عراقجي يصف موعظة غوتيريش بالإهانة وإيران تؤكد التزامها
 العرب اليوم - عراقجي يصف موعظة غوتيريش بالإهانة وإيران تؤكد التزامها بعدم السعي للحصول على سلاح نووي

GMT 10:45 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

والدة الصحافي الأميركي أوستن تايس تلتقي القيادة السورية
 العرب اليوم - والدة الصحافي الأميركي أوستن تايس تلتقي القيادة السورية الجديدة لمواصلة البحث عن ابنها المفقود منذ 2012

GMT 07:29 2025 الأربعاء ,15 كانون الثاني / يناير

خطوات فعالة للتخلص من الشعور بالذنب واللوم الذاتي

GMT 09:33 2025 الثلاثاء ,14 كانون الثاني / يناير

كيفية التعرف على العادات والاهتمامات المشتركة قبل الزواج

GMT 09:14 2025 الإثنين ,13 كانون الثاني / يناير

كيفية التعرف على الرجل غير المناسب للارتباط وتجنب

GMT 01:37 2025 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

عبارات يؤمن بها المشاهير ساعدتهم في التغلب على
 العرب اليوم -

GMT 09:29 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

طالبة الطب الفلسطينية تستعيد حريتها وسط استقبال حاشد
 العرب اليوم - طالبة الطب الفلسطينية تستعيد حريتها وسط استقبال حاشد بعد صفقة تبادل الأسرى

GMT 00:29 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن
 العرب اليوم - الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن أمنيتها

GMT 09:24 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

راصد الزلازل الهولندي يحذر من زلازل قوية في
 العرب اليوم - راصد الزلازل الهولندي يحذر من زلازل قوية في الشرق الاوسط وتركيا وايران

GMT 02:51 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

أبرز التوقعات لبرج " الجدي" في شهر يناير
 العرب اليوم - أبرز التوقعات لبرج " الجدي" في شهر يناير 2025

GMT 05:18 2025 الجمعة ,17 كانون الثاني / يناير

روسيا تطلق نماذج جديدة من سيارة Niva الشهيرة
 العرب اليوم - روسيا تطلق نماذج جديدة من سيارة Niva الشهيرة بتحديثات متطورة للأداء والتكنولوجيا

GMT 03:29 2025 الأحد ,19 كانون الثاني / يناير

أنغام تروي تفاصيل علاقتها بوالدها وتكشف موقفها من
 العرب اليوم - أنغام تروي تفاصيل علاقتها بوالدها وتكشف موقفها من لقب "صوت مصر" ورسالتها لشيرين عبد الوهاب

GMT 00:29 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن أمنيتها

GMT 06:40 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

أسرار أبرز التيجان الملكية التي ارتدتها كيت ميدلتون

GMT 06:57 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

أبرز العيوب والمميزات لشراء الأثاث المستعمل

GMT 02:51 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

أبرز التوقعات لبرج " الجدي" في شهر يناير 2025

GMT 04:14 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

غوغل تمنح لمستخدمي هواتف أندرويد ميزة الأمان

GMT 07:39 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

أفكار هدايا لتقديمها لعشاق الموضة
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab