كيفية اكتشاف الشخصية التي تفتقر للنزاهة
آخر تحديث GMT13:39:58
 العرب اليوم -

كيفية اكتشاف الشخصية التي تفتقر للنزاهة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

كيفية اكتشاف الشخصية التي تفتقر للنزاهة

المغرب اليوم

يمكن تعريف النزاهة بأنها: صفة الاتساق الأخلاقي والصدق مع الذات والآخرين. ويعني امتلاكها أن لدى الشخص بوصلة أخلاقية قوية، وأنه يتصرف وفقًا للاتجاه الذي تشير إليه. كما تعني أنه يفكر في كيفية تأثير أفعاله على الآخرين، ويعمل بجد حتى لا يؤذي أي شخص آخر، سواء بقصدٍ أو دون قصد، إلى جانب أنه صادق مع نفسه، ومع ما يؤمن به. لذا، فهي صفة مهمة، يجب أن يتمتع بها الجميع، ومع ذلك فإن بعض الناس أقل صدقاً مع أنفسهم، ومع غيرهم. هنا، نرصد بعض السمات الخفية، لأشخاص يفتقرون إلى النزاهة.يمكن تعريف النزاهة بأنها: صفة الاتساق الأخلاقي والصدق مع الذات والآخرين. ويعني امتلاكها أن لدى الشخص بوصلة أخلاقية قوية، وأنه يتصرف وفقًا للاتجاه الذي تشير إليه. كما تعني أنه يفكر في كيفية تأثير أفعاله على الآخرين، ويعمل بجد حتى لا يؤذي أي شخص آخر، سواء بقصدٍ أو دون قصد، إلى جانب أنه صادق مع نفسه، ومع ما يؤمن به. لذا، فهي صفة مهمة، يجب أن يتمتع بها الجميع، ومع ذلك فإن بعض الناس أقل صدقاً مع أنفسهم، ومع غيرهم. هنا، نرصد بعض السمات الخفية، لأشخاص يفتقرون إلى النزاهة. لا يعترفون بالخطأ: الأشخاص، الذين يتمتعون بالنزاهة، على استعداد لمحاسبة أنفسهم، عندما يرتكبون خطأ، في حين أن الأشخاص الذين يفتقرون إلى النزاهة، لا يعترفون عندما يخطئون. وربطت دراسة اجتماعية الاعتراف بالخطأ بكَوْن الشخص أكثر صدقاً وتواضعاً وانفتاحاً على التجارب الجديدة، أي أن من يفتقر إلى النزاهة يكون أقل عرضة للاعتراف بالخطأ، على الرغم من وجود فوائد إيجابية للقيام بذلك. اختبار الحدود: عندما يتجاوز الشخص حدود شخص آخر باستمرار، فهذا مؤشر إلى افتقاره إلى النزاهة، وذلك يعني تجاوز الحدود مجرد الإرشادات المادية والعاطفية، حيث يمكن للناس وضع حدود مادية، وهي حدود حول ممتلكاتهم، أو يمكنهم وضع حدود فكرية، لها علاقة بكيفية مشاركة الأفكار والآراء ومناقشتها. وعدم احترام الحدود سيظهر من خلال رؤية مدى قدرته على دفع الشخص، وتجاهل العواقب المرتبطة بذلك. غير موثوقين: هناك مؤشر آخر إلى أن الشخص لا يتمتع بالنزاهة، هو أنه غير جدير بالثقة. ويمكن أن يظهر عدم الموثوقية بطرق مختلفة، منها على سبيل المثال: كسر الوعود، وعدم إظهار الدعم لكِ عندما تطلبينه. وغالبًا، يكون لدى أولئك، الذين يفتقرون إلى النزاهة في علاقة مرنة مع قول الحقيقة، ما يعني أنهم على استعداد للكذب؛ عندما يساعدهم ذلك على المضي قدماً. ينشرون الشائعات: إن الشخص، الذي يفتقر إلى النزاهة، أكثر عرضة لنشر الشائعات حول الآخرين، لأن هذا الشكل من النميمة السلبية يجعله يشعر بالتفوق. وفي كثير من الأحيان، تنتشر الشائعات من قبل أشخاص ليس لديهم حس أخلاقي قوي، لأنهم على استعداد لنشر الأكاذيب لأي شخص يصدقهم. ليسوا أسخياء: هناك أنواع مختلفة من الكرم، ولا تتضمن جميعها التبرع بالمال، فبعض الناس لديهم القليل من المال ليدخروه، لكنهم يعطون من وقتهم وطاقتهم لقضايا تهمهم. أي أن التطوع لمساعدة الآخرين، على نطاق صغير أو كبير، هو مؤشر إلى أن الشخص يتمتع بالنزاهة. وعلى النقيض من ذلك، فإن الشخص الذي يرفض الخروج عن طريقه لأي شخص آخر، يُظهِر افتقاراً واضحاً إلى النزاهة. ويميل الشخص غير الكريم إلى رؤية العالم في ضوء سلبي، أي أنه لا يثق بالآخرين، ويرجع ذلك، جزئياً، إلى أنهم يعملون من داخل نظرتهم المحدودة للعالم، ولأنهم لا يتمتعون بالنزاهة، فهم يفترضون أن لا أحد آخر يتمتع بها أيضاً، وهذا هو سبب أنهم غير راغبين في مساعدة أي شخص غيرهم.

arabstoday

GMT 09:54 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

إطلالات أنيقة وراقية لكيت ميدلتون باللون الأحمر
 العرب اليوم - إطلالات أنيقة وراقية لكيت ميدلتون باللون الأحمر

GMT 10:34 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في
 العرب اليوم - أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024

GMT 10:29 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف
 العرب اليوم - نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف

GMT 13:32 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

الشرع يبحث مع فيدان في دمشق مخاوف أنقرة
 العرب اليوم - الشرع يبحث مع فيدان في دمشق مخاوف أنقرة من الإرهاب

GMT 03:24 2024 الخميس ,19 كانون الأول / ديسمبر

شبكة «سي إن إن» تقر بتعرضها للتضليل بشأن
 العرب اليوم - شبكة «سي إن إن» تقر بتعرضها للتضليل بشأن تقرير السجين السوري

GMT 08:02 2024 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

كيفية تخطى الذكريات المؤلمة

GMT 22:02 2024 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

استراتيجيات لتعليم الطفل مواجهة مشاكله وحلها بنفسه

GMT 10:10 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

أضرار وآثار نوم الزوج بعيد عن زوجته

GMT 10:10 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

أضرار وآثار نوم الزوج بعيد عن زوجته

GMT 15:57 2024 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

مشكلة التجاهل الزوجي وتأثيره على العلاقة الزوجية وكيفية
 العرب اليوم -

GMT 04:41 2024 الجمعة ,13 كانون الأول / ديسمبر

مجلس الوزراء السورية يعلن استئناف العملية التعليمية في
 العرب اليوم - مجلس الوزراء السورية يعلن استئناف العملية التعليمية في المدارس والجامعات العامة والخاصة

GMT 19:02 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

الكشف عن سبب عدم عودة ميغان ماركل إلى
 العرب اليوم - الكشف عن سبب عدم عودة ميغان ماركل إلى بريطانيا

GMT 10:07 2024 الخميس ,19 كانون الأول / ديسمبر

أغنى قطة في العالم تمتلك ثروة تفوق ضعف
 العرب اليوم - أغنى قطة في العالم تمتلك ثروة تفوق ضعف ثروة توم هولاند

GMT 07:44 2024 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

التوافق بين الأبراج في الحب والزواج والصداقة وغيره
 العرب اليوم - التوافق بين الأبراج في الحب والزواج والصداقة وغيره

GMT 19:09 2024 الجمعة ,20 كانون الأول / ديسمبر

انطلاق نيسان مورانو 2025 الجيل الرابع الجديد في
 العرب اليوم - انطلاق نيسان مورانو 2025 الجيل الرابع الجديد في الولايات المتحدة

GMT 08:27 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

منى زكي تؤكد أنها تتأنى دائما في اختياراتها
 العرب اليوم - منى زكي تؤكد أنها تتأنى دائما في اختياراتها لأعمالها وفيلم "الست" تحدٍ صعب لها

GMT 19:02 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

الكشف عن سبب عدم عودة ميغان ماركل إلى بريطانيا

GMT 07:51 2024 الخميس ,12 كانون الأول / ديسمبر

أفكار لملابس تناسب شتاء 2025

GMT 10:07 2024 الخميس ,19 كانون الأول / ديسمبر

أغنى قطة في العالم تمتلك ثروة تفوق ضعف ثروة توم هولاند

GMT 10:29 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف

GMT 07:38 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

نصائح سهلة للتخلص من الدهون خلال فصل الشتاء

GMT 10:34 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024

GMT 07:44 2024 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

التوافق بين الأبراج في الحب والزواج والصداقة وغيره

GMT 08:59 2024 الإثنين ,16 كانون الأول / ديسمبر

«أبل» تعمل على إطلاق هاتف نحيف وآخر قابل للطي

GMT 07:48 2024 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

إطلالات ميغان ماركل في 2024 جمعت بين الرقي والبساطة
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab