ما الفرق بين حب التملك والرغبة
آخر تحديث GMT16:54:16
 العرب اليوم -

ما الفرق بين حب التملك والرغبة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

ما الفرق بين حب التملك والرغبة

المغرب اليوم

أحبه، كلمة تُبرر لك كل تصرفاتك تجاه شريكك، ولكن قد تكونين أسأت فهم مشاعرك وبالتالي حكمت على نفسك بحب هو ليس حباً في الحقيقة! فقد تكون مشاعرك تُعبّر عم هوسك بتملك الآخر وقد تكون ناتجة عن رغبة، لمعرفة أي المشاعر تعيشين اطلعي على تفاصيل كلا الحالتين لتوفري على نفسك عناء محاولة إنجاح علاقة كُتب لها الفشل مسبقاً.. الرغبة، هذا النوع من المشاعر يتسم بالأنانية، فأنت تهتمين بالتنفيس عن رغباتك والانغماس بها، والشخص الذي أمامك هو وسيلة لتحقيق هذه الرغبات التي قد تكون عاطفية، نفسية، أو جسدية. هذه العلاقة غالباً ما تكون مبنية على مصلحة واحتياج وقتي، ليس هناك استمرارية طويلة لهذا النوع من العلاقات فالشخصين سيفقدان هذه الرغبة مع الوقت وسيتسرب الملل إلى العلاقة. ولكي تُحددي مشاعرك وتعرفي إن كانت رغبة أم حباً، إليك 4 مؤشرات تدل على الرغبة بالآخر، والتي كتبت عنها الطبيبة النفسية الأمريكية المعروفة جوديث أورلوف.. 1- تركيزك التام موّجه إلى مظهر وجسم الآخر. 2- يهمك العلاقة الحميمة فقط ولا تهتمين بالحديث. 3- تفضلين الانغماس بالأحلام والتخيلات بدلاً من التعبير عن المشاعر. 4- تريدين أن تكوني حبيبته، ولا يعني لك أن تكوني صديقته وقريبة منه. حب التملك، هو رغبتك في امتلاك الآخر والتحكم في مسار حياته، لأنه من وجهة نظر تابع لك وليس شخصاً مستقلاً بذاته. قد تعدّ بعض النساء هذا الكلام قاسياً ولا يُعبّر عنها، ولكن راجعي تاريخ علاقتكما وكوني موضوعية. هل سبق أن افتعلت مشكلة لأنه لم يُشركك في تفصيل تافه، هل سبق وأن بالغت بردة فعلك عندما وضع رقم سري على هاتفه، أو عندما خرج مع أصدقاء له من الجنسين ولم تكوني جزءاً من هذا الحدث. حب التملك يجعلك شخصية مُتشنجة وعصبية تستفزك أتفه الأمور. ولكي تعرفي إذا ما كانت صفة "حب التملك" صفة تظلمك، أو تنطبق عليك تعرفي إلى 5 علامات تدل على حبك للتملك، والتي يشير إليها الكاتب الأمريكي سامبسون كواين.. 1- تغارين عليه بشكل مبالغ به، وتودين لو أن تعزليه عن العالم كله ليتفرغ لك ويكون معك وحدك. 2- تلتصقين به وتحاولين لمسه بشكل مستمر كي يعرف الجميع أنه معك وتابع لك. 3- تتصرفين بأنانية، فلا تدعيه يخرج وحده مع أصدقائه بينما تذهبين أنت للتسوق مع صديقاتك. 4- تفرضين قوانينك عليه وتصرين على الالتزام بها، كي تضمني أن تكوني أنت المتحكمة في سير العلاقة وتطورها. 5- ترصدين تحركاته كلها، تقومين بالاتصال به بشكل مستمر وتتحققين من مكان وجوده حتى لو أخبرك مسبقاً أين سيكون، تشعرين دائماً بعدم الأمان وهو بعيد. بعد أن اتضّح لك مفهوما حب التملك والرغبة بإمكانك تحديد أي حالة تعيشين. فإن كانت رغبة به فارتقي بمشاعرك وابتعدي عن هكذا علاقة، وإن كنت مشاعرك ناتجة عن حبك للتملك فارحميه منك ووفري العناء على نفسك.

arabstoday

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:27 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

مجوهرات تاريخية ارتدتها الملكة إليزابيث الثانية في يوم
 العرب اليوم - مجوهرات تاريخية ارتدتها الملكة إليزابيث الثانية في يوم زفافها

GMT 07:55 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية
 العرب اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 03:59 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

زيلينسكي يدعو شركاء أوكرانيا إلى تركيز جهودهم على
 العرب اليوم - زيلينسكي يدعو شركاء أوكرانيا إلى تركيز جهودهم على المساعدة في توفير نظام دفاع جوي

GMT 14:59 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الحكومة الإسرائيلية تقاطع صحيفة "هآرتس" بعد وصف ناشرها
 العرب اليوم - الحكومة الإسرائيلية تقاطع صحيفة "هآرتس" بعد وصف ناشرها مقاتلي حماس بـ"مقاتلي حرية"

GMT 03:49 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

هل ينجح الزواج بين الشخصيات المتشابهة في النمط

GMT 12:18 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

8 مشكلات عامة حددتها الأمم المتحدة يعاني منها

GMT 08:09 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

المشاكل الإدارية التي ينبغي مواجهتها والتغلب عليها

GMT 15:12 2024 الجمعة ,25 تشرين الأول / أكتوبر

مشكلة تجاهل الزوج لزوجته وكيفية حلها

GMT 12:30 2024 الخميس ,24 تشرين الأول / أكتوبر

علامات تحذيرية في لغة الجسد تنبئ بوقوع مشكلات
 العرب اليوم -

GMT 09:00 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

حرب غزة تسلب طلاب المنح الدراسية فرص التعليم
 العرب اليوم - حرب غزة تسلب طلاب المنح الدراسية فرص التعليم وأحلام المستقبل

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها
 العرب اليوم - الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها

GMT 05:15 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

سمكة نادرة تجرفها الأمواج إلى شاطئ كاليفورنيا تثير
 العرب اليوم - سمكة نادرة تجرفها الأمواج إلى شاطئ كاليفورنيا تثير دهشة العلماء

GMT 08:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية
 العرب اليوم - التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 08:50 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة
 العرب اليوم - انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة

GMT 07:11 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

سلاف فواخرجي تؤكد أنها شاركت في إنتاج فيلم
 العرب اليوم - سلاف فواخرجي تؤكد أنها شاركت في إنتاج فيلم "سلمى"  لتقديم قصص نساء سوريا

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها

GMT 20:33 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 07:55 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 08:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 03:59 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

iPhone 17 Air سيكون أنحف هاتف من أبل على الإطلاق

GMT 07:11 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

الأميرة آن تُغير لون شعرها للمرة الأولى منذ 50 عاماً
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab