متزوج وعندي بنت واحدة بعمر 11 عامًا،
آخر تحديث GMT16:25:20
 العرب اليوم -

أب يكشف مشكلة ابنته وسبب تعلقها به

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

متزوج وعندي بنت واحدة بعمر 11 عامًا، وفجأة أصبحت تخاف أن تذهب للمدرسة، وحصلت معها أنها كانت في المدرسة وضاعت بين الغرف لفترة قصيرة، وتم إيجادها بسرعة، وكان هناك خط نقل للمدرسة، وكذلك كان يتأخر عليها ربع ساعة وكذلك سبب لها خوفًا في البقاء في المدرسة، وصارت لا تذهب إلى المدرسة، وسننقلها إلى مدرسة أخرى، وأصبحت ملتصقة بي، ولا تتركني، وعندها خوف من أن تتركني، وأحيانًا تأتيها نوبات حزن، وعمومًا هي من النوع المتوتر وعصبية، وتنتابها موجات غضب شديدة وبكاء، ويكون السبب تافهًا، ولا نعرف كيف نوقف هذه الموجة. .وصارت لا تذهب حتى إلى بيت جدتها وحدها، وحتى لا نتركها في بيت الأهل أو الأصدقاء وحدها، وصارت لا تذهب لأحد إلا إذا كنّا معها، وهي تحبط بسرعة وتبكي بسرعة، وتصبح عصبية بسرعة، وتتعب بسرعة، لكنها تأكل بصورة معتدلة. . أنا متفرغ لها، وأسكن في بلد أجنبي، ومداوم على قراءة سورة البقرة خمس مرات في الأسبوع على الأقل منذ أعوام، وأضفت إليها سورة آل عمران.

المغرب اليوم

من الواضح أن هذه الابنة تعاني من قلق الفراق، وقلق الفراق دائمًا حقيقة في هذا العمر - أي من 10 إلى 12 عامًا - تكون المنافع فيه متبادلة ما بين الأم في غالب الظنِّ وكذلك الطفل، كثير من الأمهات ربما بصورة لا شعورية يُشجعن التصاق الأطفال بهم، وقطعًا الطفلة ستستمرأ الوضع الذي هي فيه وتُطالب بالمزيد، للدرجة أنه يحصل نوع من التماهي أو التوحُّد بين الطرفين، ممَّا يجعل عملية الفراق يكون لها ضحية، وغالبًا الضحية في هذه الحالة ستكون الطفلة. لابد أن تكون هنالك مساحة جغرافية ما بينكم والطفلة داخل المنزل، هذا أساس ضروري جدًا، يعني أن نعطيها شيئًا من الاعتمادية على ذاتها، ولا نجعلها تُتابع خطواتكم في كل لحظة، هذا يتطلب منكم شيئًا من الحسم والقوة. وتُشجَّع الطفلة على كلِّ فعلٍ إيجابي تقوم به، ويجب أن نجعلها تُنظِّم مثلًا ملابسها لوحدها، خزانة الملابس، تُجهِّز فراشها، أن تدخل المطبخ، تُعِدُّ كوبًا من الشاي أو العصير مثلًا بهذه الكيفية قد نُساعدها على بناء بعض المهارات التي تُساعد على بناء شخصيتها. وهذه الطفلة عمرها أحد عشر عامًا ويجب أن نشرح لها قيمة التعليم، بشيء من اللغة المبسطة جدًّا، مع شيء من التحفيز. ولا تكن هنالك أية مساومة في موضوع ذهابها إلى المدرسة، حتى وإن صرختْ وإن بكت، يحدث ما يحدث، يجب أن تذهب إلى المدرسة، ويجب أن يكون هنالك اتفاق مع إدارة المدرسة على ذلك، هذه هي الأسس العلاجية الرئيسية: تعزيز ما هو إيجابي مبدأ رئيسي، مع تجاهل ما هو سلبي، أن تكون هنالك مسافة جغرافية ما بينكم وبين الطفلة حتى داخل المنزل، وأن ننمِّي مهاراتها وشخصيتها.

arabstoday

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:27 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

مجوهرات تاريخية ارتدتها الملكة إليزابيث الثانية في يوم
 العرب اليوم - مجوهرات تاريخية ارتدتها الملكة إليزابيث الثانية في يوم زفافها

GMT 07:35 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
 العرب اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 07:55 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية
 العرب اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 02:59 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

بايدن يعلق على إصدار الجنائية الدولية مذكرات اعتقال
 العرب اليوم - بايدن يعلق على إصدار الجنائية الدولية مذكرات اعتقال بحق نتنياهو وغالانت و"الضيف"

GMT 12:26 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

صحف إسرائيلية تكشف أن بايدن قد يدعو إلى
 العرب اليوم - صحف إسرائيلية تكشف أن بايدن قد يدعو إلى إقامة دولة فلسطينية قبل انتهاء ولايته

GMT 03:49 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

هل ينجح الزواج بين الشخصيات المتشابهة في النمط

GMT 12:18 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

8 مشكلات عامة حددتها الأمم المتحدة يعاني منها

GMT 08:09 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

المشاكل الإدارية التي ينبغي مواجهتها والتغلب عليها

GMT 15:12 2024 الجمعة ,25 تشرين الأول / أكتوبر

مشكلة تجاهل الزوج لزوجته وكيفية حلها

GMT 12:30 2024 الخميس ,24 تشرين الأول / أكتوبر

علامات تحذيرية في لغة الجسد تنبئ بوقوع مشكلات
 العرب اليوم -

GMT 09:00 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

حرب غزة تسلب طلاب المنح الدراسية فرص التعليم
 العرب اليوم - حرب غزة تسلب طلاب المنح الدراسية فرص التعليم وأحلام المستقبل

GMT 19:28 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تحصل على الدكتوراه الفخرية في الآداب
 العرب اليوم - الملكة كاميلا تحصل على الدكتوراه الفخرية في الآداب

GMT 03:57 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

تراجع مستويات المياه العذبة في العالم والسبب التغيرات
 العرب اليوم - تراجع مستويات المياه العذبة في العالم والسبب التغيرات المناخية

GMT 08:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية
 العرب اليوم - التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 07:14 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

تسلا «سايبر تراك» الفولاذية غير القابلة للتحطم يقهرها
 العرب اليوم - تسلا «سايبر تراك» الفولاذية غير القابلة للتحطم يقهرها مغناطيس

GMT 12:50 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

حاتم عمور يُؤكد أن ألبومه الجديد "غي فنان"
 العرب اليوم - حاتم عمور يُؤكد أن ألبومه الجديد "غي فنان" عبارة عن مسلسل قصير كل حلقة فيه مستوحاة من المجتمع

GMT 19:28 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تحصل على الدكتوراه الفخرية في الآداب

GMT 20:33 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 07:55 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 07:35 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 08:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 03:59 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

iPhone 17 Air سيكون أنحف هاتف من أبل على الإطلاق

GMT 07:11 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

الأميرة آن تُغير لون شعرها للمرة الأولى منذ 50 عاماً
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab