5 أمور يتوقعها الرجل من المرأة بعد الزواج
آخر تحديث GMT00:24:25
 العرب اليوم -

5 أمور يتوقعها الرجل من المرأة بعد الزواج

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

5 أمور يتوقعها الرجل من المرأة بعد الزواج

المغرب اليوم

في دراسة حديثة لمجموعة من المتخصصين أجريت عبر الإنترنت على 1500 شخصية من جنسيات مختلفة؛ أكدوا أن الفرق بين توقعات الرجل والمرأة هو أن المرأة أكثر تساهلاً ومرونة من الرجل، بينما يبدو هو غير مستعد للتنازل أو التساهل أو المرونة. ونصحت الدراسة المرأة بأن الرجل الذي يؤمن بالزواج، ويحترمه هو بمثابة تحفة نادرة في أيامنا هذه، فإن كانت المرأة محظوظة في وقوع نصيب زواجها من رجل من هذا النوع، فينبغي عليها أن تتمسك به بأيديها وأسنانها. فليس لمثل هؤلاء الرجال مطالب كثيرة، بل هي قليلة ولكنها قوية ومتماسكة. يتوقع الرجل الذي يؤمن بالزواج خمسة أمور رئيسة من المرأة بعد الزواج.. فما هي؟ أولاً- عدم انتقاده أو الحكم عليه الرجال جميعاً لايحبون انتقادات المرأة لهم، لكن الرجل الذي يشعر بمسؤولية كبيرة تجاه الزواج لايسمح ولابشكل من الأشكال انتقادات المرأة بعد الزواج. فهو يؤمن بالزواج، ويحافظ عليه، وقد يبدو في بعض الأحيان مملاً بالنسبة للمرأة المتعودة على سلبيات الرجال بعد الزواج، لكن الذي يجب فهمه أن اهتمام الرجل بشيء ربما يبدو وكأنه يملكه، غير أن القصد في هذه الحالة ليس الامتلاك، بل الحرص. ثانياً- أن تثق به الزوجة إن الرجل الذي يؤمن بالزواج، ويحافظ عليه غير ميال إلى خيانة زوجته، وفي هذه الحالة فإنه يتوقع أن تعطيه الزوجة كامل ثقتها؛ لأن ذلك يزيد من حرصه على الزواج. ثالثاً- يتوقع احتراماً كبيراً له منها مثل هذا الرجل يتوقع احترام زوجته له بشكل كامل؛ لأنه واثق من أنه لن يرتكب أخطاء تشكل خطراً على الزواج. رابعاً- يتوقع احتراماً كبيراً لرغباته في المعاشرة الحميمة على المرأة الذي وقع حظها في الزواج من رجل يؤمن بالزواج أن تحاول قدر الإمكان احترام رغبات مثل هذا الزوج في المعاشرة الحميمة؛ ذلك لأن الرغبة القوية فيها مع الزوجة دليل قوي على عدم تفكير مثل هذا الرجل في الخيانة. خامساً- اهتمام زوجته بمظهره إن الرجل المخلص للزواج يتوقع من زوجته أن تهتم بمظهره، وتوجهه إذا لم يكن يملك ذوقاً في اختيار الملابس أو الظهور بمظهر أنيق. لتكوني الأفضل قد لا تنتبهين إلى ما يريده هذا النوع من الأزواج على أساس أن الرجال سواسية. فيبدأ شعورك بالوحدة وأنت بجانب زوجك.. فهل هناك سبيل إلى كسب قلبه من جديد؟ الجواب هو نعم ولكن كيف. تذكري كلمات الزعيم البريطاني الشهير ونستون تشرتشل، الذي غير موقف شعبه في خطاب لم يدم أكثر من دقيقتين، حيث خاطب جمهوره في خضم الحرب العالمية الثانية بكلمات شهيرة لاتنسى «لا تستسلم أبداً، أبداً لاتستسلم وأبداً أبداً لاتستسلم لليأس». ووضعت الدراسة مجموعة من النصائح التي تعيدك للطريق السليم: اكتشفي الأمور الجيدة فيك - لا تفكري بأنك سيئة أو لا تستحقين ذلك الرجل الذي أحببته وأحبك قبل الزواج وبعد الزواج بفترة. ما هو ضروري هو أن تكتشفي الأشياء الجيدة في نفسك، وتعيدي التأكيد عليها وتبرزيها، وتجعلي زوجها الذي في خصام معك يلاحظ ذلك بوضوح. - لا تستسلمي ليأسك بعد شعورك بأن زوجك تغير تجاهك، ذلك الزوج ربما لم يفقد حبه بشكل كامل، بل إن الظروف التي مر بها الزواج بردت مشاعره، وهو قد يكون بانتظار أن تتخذي المبادرة. هذه الدراسة تستبعد في محتواها حدوث الخيانة الزوجية؛ لأن الخيانة قد تقتل الحب تماماً لدى الطرفين. اعتني بنفسك أكثر برأي الدراسة أن هناك زوجات يشعرن بالراحة بعد الزواج فيهملن أنفسهن، ويكتسبن وزناً؛ اعتقاداً منهن وبأن الزوج لن يهتم، وهذا الاعتقاد خاطىء جداً؛ لأن الزوج يحب دائماً أن يرى زوجته جميلة كما كانت قبل الزواج. بالطبع هناك حالات طارئة فقد تحدث تغيرات على المرأة بسبب الحمل والإنجاب، ولكن الأمر غير المقبول هو أن يرى الزوج أن زوجته تهمل نفسها بسبب الكسل. أعيدي النظر في بعض مواقفك إن أموراً كثيرة ينبغي أن تتغير إذا أردت كسب قلب زوجك من جديد؛ لأن ذلك يعتبر بمثابة تهديم منزل قديم وبناء آخر جديد بأعمدة أقوى وأساس متين. يجب الاستفادة من التجارب التي أدت إلى فتور مشاعر الحب. صحيح أنه من الصعب جداً تغيير شخصية البالغ، ولكن ليس من الصعب تغيير بعض مواقفه تجاه الحياة. وهذا بالضبط مايقصد بالتغيير، فليس لك أن تتحولي إلى مخلوق آخر. اسألي نفسك الأسئلة التالية: ماهي المواقف السلبية التي امتلكها تجاه نفسي وتجاه زوجي؟ هل أخذت بنصائح نساء أخريات تعرضن لمواقف مشابهة؟ هل أثرت عليّ آراء نساء أخريات سلبيات في التفكير؟ هل هناك الوقت الكافي لإصلاح ماتهدم؟ هل أحب زوجي حباً حقيقياً، ولذلك أريد كسب قلبه من جديد؟ وقالت الدراسة: إنه بعد طرح المرأة هذه الأسئلة على نفسها يجب أن تبادر على الفور إلى إصلاح نقاط الخلل الموجودة فيها. فكري في حالتك النفسية قالت الدراسة: إن بعض النساء يصبن بنوع من الشعور بالدونية؛ بسبب الخلافات الزوجية وبخاصة عندما يمر الزوجان بحالة غير مستقرة من الناحية المالية. وهنا يجب عدم الخلط بين الأمور. فإذا كان الزوج يمر بحالة غير مستقرة في عمله يتوجب عليك تفهم ذلك، ومحاولة مساعدته من الناحية المعنوية على الأقل. فرفع المرأة معنوياتها يجعلها قادرة على تحسين كثير من الأمور فيها، وهذا من شأنه أن يعيد ثقة الزوج بزوجته، ويجعله على استعداد للمحاولة من جديد؛ لبناء قاعدة متينة للزواج على أساس الحب والاحترام المتبادل.

arabstoday

إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 15:37 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة

GMT 07:25 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

وجهات سياحية راقية تجمع بين الطبيعة الساحرة وتجارب
 العرب اليوم - وجهات سياحية راقية تجمع بين الطبيعة الساحرة وتجارب الرفاهية

GMT 07:39 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

كيف تختار الأثاث المناسب لتحسين استغلال المساحات
 العرب اليوم - كيف تختار الأثاث المناسب لتحسين استغلال المساحات

GMT 23:55 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

ترامب يعين والد صهره اللبناني مسعد بولس مستشاره
 العرب اليوم - ترامب يعين والد صهره اللبناني مسعد بولس مستشاره لشؤون الشرق الأوسط

GMT 07:18 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

الإعلام الدولي والعربي يستعرض التطورات في حلب ويركز
 العرب اليوم - الإعلام الدولي والعربي يستعرض التطورات في حلب ويركز على تعقيدات المشهد أمام النظام السوري

GMT 03:49 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

هل ينجح الزواج بين الشخصيات المتشابهة في النمط

GMT 12:18 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

8 مشكلات عامة حددتها الأمم المتحدة يعاني منها

GMT 08:09 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

المشاكل الإدارية التي ينبغي مواجهتها والتغلب عليها

GMT 15:12 2024 الجمعة ,25 تشرين الأول / أكتوبر

مشكلة تجاهل الزوج لزوجته وكيفية حلها

GMT 12:30 2024 الخميس ,24 تشرين الأول / أكتوبر

علامات تحذيرية في لغة الجسد تنبئ بوقوع مشكلات
 العرب اليوم -

GMT 09:00 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

حرب غزة تسلب طلاب المنح الدراسية فرص التعليم
 العرب اليوم - حرب غزة تسلب طلاب المنح الدراسية فرص التعليم وأحلام المستقبل

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها
 العرب اليوم - الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها

GMT 04:00 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

العلماء الروس يطورون طائرة مسيّرة لمراقبة حرائق الغابات
 العرب اليوم - العلماء الروس يطورون طائرة مسيّرة لمراقبة حرائق الغابات

GMT 08:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية
 العرب اليوم - التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 08:52 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

كيا EV3 تحصد لقب أفضل سيارة كروس أوفر
 العرب اليوم - كيا EV3 تحصد لقب أفضل سيارة كروس أوفر في جوائز Top Gear لعام 2024

GMT 08:38 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أديل تودع لاس فيغاس وتعلن توقفها لفترة طويلة
 العرب اليوم - أديل تودع لاس فيغاس وتعلن توقفها لفترة طويلة هل هي النهاية أم بداية جديدة في هوليوود

GMT 07:49 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

الكويت تسحب الجنسية من الفنان داوود حسين والمطربة نوال

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها

GMT 04:00 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

العلماء الروس يطورون طائرة مسيّرة لمراقبة حرائق الغابات

GMT 07:39 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

كيف تختار الأثاث المناسب لتحسين استغلال المساحات

GMT 06:28 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

السجائر الالكترونية قد تحمل مخاطر صحية غير معروفة

GMT 07:25 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

وجهات سياحية راقية تجمع بين الطبيعة الساحرة وتجارب الرفاهية

GMT 08:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 03:59 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

iPhone 17 Air سيكون أنحف هاتف من أبل على الإطلاق

GMT 07:58 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

تحوّل جذري في إطلالات نجوى كرم يُلهب السوشيال ميديا
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab