6 أسباب لتعليم الطفل ما قبل المدرسة من البيت أثناء انتشار كورونا
آخر تحديث GMT13:28:40
 العرب اليوم -
طيران الإمارات تستأنف رحلاتها إلى بيروت وبغداد ابتداءً من فبراير المغرب وموريتانيا تتفقان على الربط الكهربائي وتعزيز التعاون الطاقي حريق بمنشأة نفطية بحقل الرميلة والجيش السوداني يتهم الدعم السريع بحرق مصفاة الخرطوم انقطاع الإنترنت في العاصمة السورية ومحيطها نتيجة أعمال تخريبية وفق وزارة الاتصالات الأمم المتحدة تعلق كافة التحركات الرسمية في المناطق الخاضعة لسيطرة الحوثيين في اليمن مكتب نتنياهو يعلن رسميا أن الانسحاب الإسرائيلي من لبنان سيتأخر إلى ما بعد مدة الـ60 يوما الجيش الإسرائيلي يعلن تدمير شبكة أنفاق ومصادرة أسلحة في جنوب لبنان لجنة مصرية قطرية تتابع جهود وقف إطلاق النار في غزة و"حماس" تعلن تسليم دفعة أسرى مبكرة فينيسيوس جونيور يحسم موقفه من الانتقال إلى الدوري السعودي ويؤكد التزامه بريال مدريد سكرتيرة البيت الأبيض كارولين ليفيت تكشف عن ديون حملة انتخابية بقيمة 326 ألف دولار وتعديلات كبيرة على التقارير المالية
أخر الأخبار

مشاكل مجتمع

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

6 أسباب لتعليم الطفل ما قبل المدرسة من البيت أثناء انتشار كورونا

المغرب اليوم

تتهاون الكثير من الأمهات في تعليم أطفالهن الصغار، في عمر ما قبل المدرسة، على أساس أن شيئاً ما لن يفوتهم، كما أن كورونا يلوح في الأجواء، وليس هناك مدارس، لكن اطرحي دائماً التساؤل على نفسك: هل طفلي بحاجة إلى تعليم ما قبل المدرسة، خاصة في خضم جائحة؟ المعلمة والاختصاصية التربوية مي الكركي، نذكر أهم أسباب تعليم الطفل في هذه المرحلة. نظرًا لأن السلامة أمر لا بد منه، تطلق العديد من المدارس الفصول الدراسية عبر الإنترنت، إضافة لذلك لا بد أن يكون لديك أفكار أخرى حول مواصلة تعليم طفلك في مرحلة ما قبل المدرسة في هذا العمر، وإعطائه فرصة للاستكشاف والمشاركة والتعلم. ما يتعلمه في مرحلة ما قبل المدرسة يضع الأساس للعام القادم من التعلم. فماذا يفيده التعليم في هذه المرحلة على المدى الطويل؟ 1) يتعلم التنظيم والتنسيق بين الأفكار سواء كان ذلك من الدروس البصرية أو السمعية أو الحركية. فالتعليم قبل المدرسة يجعله منظمًا بدرجة عالية، بسبب الأنشطة اليومية، التي تكسبه الكثير من المهارات حيث يتم تعزيز المفاهيم من خلال اللعب المتكرر، على سبيل المثال، يتعرف طفلك على مفاهيم مثل "كبير" و"صغير" عن طريق لعبه بالأشياء، أو مساحة اللعب. 2) يتعلم الأخلاقيات وقواعد التربية هذا طبعاً يتبع لأسلوب المدرسة الذي يمكن أن يتعلمه الأبوان في البيت، حيث تنقل إلى الطفل من خلال الأنشطة الترفيهية. فاللعب يسهل على الأطفال تعلم المفاهيم، وبالنسبة للأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 2 و 4 سنوات، يتم تعريفهم بمفاهيم ما قبل الرياضيات وما قبل الكتابة بطريقة موضوعية. وبالتالي إعدادهم لسنوات الدراسة اللاحقة. 3) يتطور معرفياً في هذه الفترة المحددة ما قبل المدرسة سيكون فضول الطفل طبيعياً. فهو يستكشف ويتفاعل ويطرح الأسئلة ويحل المشكلات ويحاول فهم المنطق ببطء مثل مفاهيم ما قبل الرياضيات؛ حيث يبدأ بالأرقام، التي يفضل أن تكون من خلال اللعب ومناهج التعلم المبكر. 4) يتعلم الحركة هو مثلاً يدرك معنى الجري، فربما كان عادة يومية، لكن ماذا عن التمدد، الذي يعلمه مفهوم الراحة من دون الرغبة بالنوم، أو الجلوس الذي يعلمه الهدوء والإنصات للآخرين، تخيلي أن طفلك يتحرك من دون توقف وهو يردد نفس الكلام، أليس من الممتع مشاهدته وهو يكتب؟ حسنًا، لكي يحدث هذا، فهو يتطلب منك تعليمه كيفية الإمساك بالقلم، والتعبير عن نفسه حتى لو كانت خربشات غير مفهومة، مع الوقت سيتعلم تجسيد ما يراه حوله، وعندما يدخل طفلك الصف الأول، سيكون قد أتقن إمساك القلم بأصابعه. الأنشطة -مثل الرسم واللصق؛ إلخ- تمكنه من الانتقال الطبيعي إلى المرحلة اللاحقة من دون عناء. 5) ينمو عاطفياً عندما يكون الطفل رضيعاً، أنت تفهمين احتياجاته وتلبينها بشكل قد لا يحتاج إلى مهارات كبيرة، فما تفعلينه يتشابه مع ما يفعله غيرك، لكنه عندما يصبح في سن ما قبل المدرسة، تبدأ شخصيته بتحديد نفسها، من خلال فهم مشاعر الآخرين من حوله، ويصبح لكل طفل احتياجاته، التي تختلف عن طفل آخر، فأنت في هذه المرحلة بحاجة لتحديد وفهم عواطفه. فحاولي الإكثار من قراءة القصص مثل قصة عن مساعدة شخص ما؛ إلخ، فهي تعلم الطفل أن يكون متعاطفًا. 6) يتعلم الكلام من الاتصال مع الآخرين تخيلي تعليماً يركز على تواصل الطفل مع الآخرين. هذا يوسع له قاموس مفرداته. فعندما يطرح هو سؤالاً، يجب عليهم الرد. وهو بالمقابل يستمع إلى ما يقال. وعلى أساس الإجابات التربوية قد يغني القوافي ويحاول أن يخبر القصص. وينطق بالكلمات وبحلول الوقت الذي يكون فيه جاهزًا للصف الأول، سيكون أكثر قدرة على قراءة الجمل البسيطة.

arabstoday

ياسمين صبري أيقونة الموضة وأناقتها تجمع بين الجرأة والكلاسيكية

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:30 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

تصميمات فساتين السهرة لمنة شلبي مزيج من الأناقة
 العرب اليوم - تصميمات فساتين السهرة لمنة شلبي مزيج من الأناقة الحالمة والرومانسية الساحرة

GMT 07:04 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

جبال الدولوميت الإيطالية من أجمل السلاسل الجبلية في
 العرب اليوم - جبال الدولوميت الإيطالية من أجمل السلاسل الجبلية في العالم

GMT 06:57 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

أبرز العيوب والمميزات لشراء الأثاث المستعمل
 العرب اليوم - أبرز العيوب والمميزات لشراء الأثاث المستعمل

GMT 11:02 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

عراقجي يصف موعظة غوتيريش بالإهانة وإيران تؤكد التزامها
 العرب اليوم - عراقجي يصف موعظة غوتيريش بالإهانة وإيران تؤكد التزامها بعدم السعي للحصول على سلاح نووي

GMT 10:45 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

والدة الصحافي الأميركي أوستن تايس تلتقي القيادة السورية
 العرب اليوم - والدة الصحافي الأميركي أوستن تايس تلتقي القيادة السورية الجديدة لمواصلة البحث عن ابنها المفقود منذ 2012

GMT 07:29 2025 الأربعاء ,15 كانون الثاني / يناير

خطوات فعالة للتخلص من الشعور بالذنب واللوم الذاتي

GMT 09:33 2025 الثلاثاء ,14 كانون الثاني / يناير

كيفية التعرف على العادات والاهتمامات المشتركة قبل الزواج

GMT 09:14 2025 الإثنين ,13 كانون الثاني / يناير

كيفية التعرف على الرجل غير المناسب للارتباط وتجنب

GMT 01:37 2025 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

عبارات يؤمن بها المشاهير ساعدتهم في التغلب على
 العرب اليوم -

GMT 09:29 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

طالبة الطب الفلسطينية تستعيد حريتها وسط استقبال حاشد
 العرب اليوم - طالبة الطب الفلسطينية تستعيد حريتها وسط استقبال حاشد بعد صفقة تبادل الأسرى

GMT 00:29 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن
 العرب اليوم - الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن أمنيتها

GMT 09:24 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

راصد الزلازل الهولندي يحذر من زلازل قوية في
 العرب اليوم - راصد الزلازل الهولندي يحذر من زلازل قوية في الشرق الاوسط وتركيا وايران

GMT 02:51 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

أبرز التوقعات لبرج " الجدي" في شهر يناير
 العرب اليوم - أبرز التوقعات لبرج " الجدي" في شهر يناير 2025

GMT 05:18 2025 الجمعة ,17 كانون الثاني / يناير

روسيا تطلق نماذج جديدة من سيارة Niva الشهيرة
 العرب اليوم - روسيا تطلق نماذج جديدة من سيارة Niva الشهيرة بتحديثات متطورة للأداء والتكنولوجيا

GMT 03:29 2025 الأحد ,19 كانون الثاني / يناير

أنغام تروي تفاصيل علاقتها بوالدها وتكشف موقفها من
 العرب اليوم - أنغام تروي تفاصيل علاقتها بوالدها وتكشف موقفها من لقب "صوت مصر" ورسالتها لشيرين عبد الوهاب

GMT 00:29 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن أمنيتها

GMT 06:40 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

أسرار أبرز التيجان الملكية التي ارتدتها كيت ميدلتون

GMT 06:57 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

أبرز العيوب والمميزات لشراء الأثاث المستعمل

GMT 02:51 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

أبرز التوقعات لبرج " الجدي" في شهر يناير 2025

GMT 04:14 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

غوغل تمنح لمستخدمي هواتف أندرويد ميزة الأمان

GMT 07:39 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

أفكار هدايا لتقديمها لعشاق الموضة
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab